بـ قيمة 567 مليون دولار.. ارتفاع حجم التبادل التجاري بين مصر وكينيا في 2024
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
صادرات مصر.. كشفت بيانات حديثة صادرة من الجهاز المركزي لـ التعبئة العامة والإحصاء ارتفاع حجم التبادل التجاري بين مصر وكينيا خلال عام 2024 ما قيمته 567 مليون دولار، بينما سجل حجم التبادل التجاري بين مصر وكينيا خلال عام 2023 ما قيمته 638 مليون دولار.
وتضمنت السلع التي صدرتها مصر إلى كينيا «ورق، ومصنوعات» من عجائن الورق بقيمة 39 مليون دولار، يليها «آلات، وأجهزة كهربائية» بقيمة 28 مليون دولار، و«محضرات غذائية متنوعة» بقيمة 26 مليون دولار، «ولدائن ومصنوعاتها» بقيمة 23 مليون دولار، وأخيرا حديد وصلب بقيمة 22 مليون دولار.
وفي المقابل ضمت أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من كينيا «الشاي والبهارات» بقيمة 242 مليون دولار، «وفواكه وأثمار» بقيمة 6 مليون دولار، إلى جانب ورق ومصنوعاته بقيمة 5 مليون دولار، و«أشجار ونباتات أخرى حية» بقيمة 4 مليون دولار.
وإجمالا كانت قيمة الصادرات المصرية إلى كينيا 307 مليون دولار خلال عام 2024، مقابل 327 مليون دولار خلال عام 2023، بينما بلغ حجم الواردات المصرية من كينيا 260 مليون دولار خلال عام 2024، مقابل 311 مليون دولار خلال عام 2023.
اقرأ أيضاًصادرات مصر من السلع الغذائية تتجاوز 400 مليون دولار بين يناير وأكتوبر 2024
صادرات مصر السلعية تتخطى 9 مليارات دولار والواردات أكثر من 23 مليار في الربع الأول
التصديري للصناعات الغذائية: 5.5 مليار دولار صادرات مصر الغذائية خلال 11 شهرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصادرات المصرية صادرات مصر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء السلع الغذائية الواردات المصرية الاقتصاد اليوم الاقتصاد الآن التعبئة العامة والإحصاء ارتفاع قيمة الصادرات المصرية صادرات مصر من السلع الغذائية التبادل التجاري بين مصر وكينيا ملیون دولار خلال عام صادرات مصر
إقرأ أيضاً:
كنز في أعماق البحر.. غواصون يعثرون على عملات بقيمة مليون دولار| ما القصة؟
في مشهد يستحضر أساطير البحر وقصص القراصنة، تمكن فريق من الغواصين المتخصصين في انتشال حطام السفن من العثور على كنز إسباني مفقود منذ أكثر من ثلاثة قرون، قدرت قيمته بنحو مليون دولار، وذلك قبالة ما يعرف بـ"ساحل الكنز" في ولاية فلوريدا الأميركية.
اكتشاف استثنائيوأعلنت شركة 1715 Fleet – Queens Jewels LLC، المسؤولة عن عمليات التنقيب، أن الغواصين انتشلوا أكثر من ألف قطعة نقدية ذهبية وفضية، يعتقد أنها ضربت في مستعمرات إسبانيا القديمة في بوليفيا والمكسيك وبيرو خلال أوائل القرن الثامن عشر.
وقال سال جوتوسو، مدير العمليات في الشركة، إن "هذا الاكتشاف لا يمثل مجرد كنز مادي، بل هو نافذة على التاريخ. كل عملة تحكي قصة الحرفيين الذين سكوها، والتجار الذين حملوها، والبحارة الذين فقدوها في العاصفة".
قوانين صارمة لحماية التراثوتخضع عمليات البحث في فلوريدا لقوانين دقيقة، إذ تعتبر جميع الكنوز أو الآثار المكتشفة في المياه الإقليمية ملكا للولاية، بينما يسمح للشركات المرخصة بالتنقيب وفق شروط محددة.
وبحسب القوانين، تحتفظ السلطات بما يقارب 20% من القطع المكتشفة لاستخدامها في الأبحاث أو عرضها في المتاحف العامة.
ذاكرة مطمورة منذ 1715ويرتبط الكنز المكتشف بغرق أسطول إسباني ضخم كان يبحر من "العالم الجديد" محملاً بالذهب والمجوهرات في 31 يوليو 1715 لكن اعصار مدمر ضرب السفن قبالة سواحل فلوريدا، لتغرق كاملة وتتحول المنطقة الممتدة بين ملبورن وفورت بيرس إلى مصدر أساطير لا تنتهي عن الكنوز المدفونة.
وخلال العقود الماضية، أسفر التنقيب في تلك المنطقة عن العثور على ملايين الدولارات من العملات والمجوهرات التي تعود إلى الإمبراطورية الإسبانية، إلا أن اكتشاف أكثر من ألف قطعة دفعة واحدة يعد من أندر وأهم الاكتشافات.
وختم جوتوسو بقوله: "ما نقوم به ليس مجرد بحث عن ثروة، بل محاولة لاستعادة ذاكرة البحر، فالأسرار المدفونة منذ أكثر من 300 عام لا تزال تنتظر من يكشف عنها".