«التنمية» توضح أنواع الإعاقات المشمولة في مخصص ال200 دينار
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أوضحت وزارة التنمية الاجتماعية عبر منشور رسمي في حسابها على منصة «الانستغرام»، الإعاقات المشمولة بزيادة مخصص الإعاقة الى 200 دينار.
وأشارت الوزارة إلى انواع الإعاقات المشمولة في القرار وهي: الإعاقة الذهنية الشديدة، الشلل الدماغي، الشلل التام، التوحد، والإعاقة المتعددة. وقالت «التنمية»، انه يمكن للمواطنين غير المشمولين في القرار والذين يرون في أنفسهم الاستحقاق، التقدم بطلب تظلم، وذلك عن طريق المركز الاجتماعي القريب من منطقة السكن أو البريد الإلكتروني الخاص بتلقي الطلبات [email protected] وأشارت الوزارة إلى المستندات المطلوبة لتقديم التظلم وهي استمارة طلب تقديم خدمة التي يمكن تحميلها من الموقع الإلكتروني الخاصة بوزارة التنمية الاجتماعية، وتقرير طبي مفصل معتمد من قبل طبيب استشاري بأحد المراكز الصحية او المستشفيات الحكومية لم يمضي على تاريخ اصداره ستة أشهر، ونسخة من المستندات الثبوتية لصاحب الطلب وأفراد الأسرة البطاقة الذكية وجواز السفر .
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
أدعية البرد والأمطار والرعد.. ابتهالات يسنّها النبي في أوقات الظواهر الجوية الشديدة
مع انخفاض درجات الحرارة وسقوط الأمطار في عدد من مناطق البلاد، يتجدد حرص الكثيرين على الالتجاء إلى الله بالدعاء، طلبًا للستر والرحمة ودفع البلاء، فالدعاء في مثل هذه الأوقات من أقرب اللحظات لاستجابة الرجاء، كما أرشد النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين إلى اغتنامها.
دعاء البرد الشديد
من الأدعية الجامعة التي يرددها المسلمون في الليالي الباردة:«اللهم في هذا البرد القارس، نستودعك كل من لا مأوى له، وكل من لا لباس له، وكل من لا دفء له، وكل من لا معيل له، وكل مبتلى وكل مفقود وكل مريض وكل جريح وكل أسير، اللهم نستودعك كل من يتألم، وكل من يسألك الستر والعافية في الدنيا والآخرة، فاحفظهم بحفظك وارحمهم برحمتك يا أرحم الراحمين».
معنى دعاء المطر «اللهم صيبًا نافعًا»
جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول عند نزول المطر:«اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا»
والمقصود بـ صَيِّبًا: المطر المنهمر، أي اجعله نافعًا لا ضارًّا، يجلب البركة والخير.
ومن الأدعية الواردة عند نزول الغيث:«اللهم صيبًا نافعًا، اللهم صيبًا هنيئًا، اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك، اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به».
دعاء الرعد كما ورد في السنة
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا سمع الرعد قال:«سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته»
وهو تسبيح يذكّر بقوة الله وهيبته في الكون.
كما جاء عنه صلى الله عليه وسلم في دعاء نزول المطر الشديد:«اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام والظراب وبطون الأودية ومنابت الشجر».
وروى ابن عمر أن النبي كان يقول عند سماع الصواعق:«اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك».
دعاء الريح والبرد كما أرشد النبي
ورد في سنن أبي داود وابن ماجه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:«الريح من رَوْح الله، تأتي بالرحمة وتأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها فلا تسبّوها، واسألوا الله خيرها، واستعيذوا بالله من شرها».
وبيّن العلماء أن رَوْح الله تعني رحمته بعباده.
ومن الأدعية الجامعة عند اشتداد الرياح والبرد:«اللهم أنت الله لا إله إلا أنت، الغني ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث، واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغًا إلى حين، اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به».