60 ألف يوميًا .. مصر للطيران تستهدف زيادة إنتاج وجبات الطائرات
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تستهدف شركة مصر للطيران للخدمات الجوية، إنتاج عدد 60 ألف وجبة يوميًا خلال الثلاث سنوات القادمة لمواكبة زيادة أسطول مصر للطيران، يأتي ذلك أيضا في ظل خطة التحديث الكلي الذي يشهده هذا النشاط الحيوية والتي أحدثت به طفرة مؤخرًا في شكل تقديم الوجبات على الطائرات.
تعتزم مصر للطيران أيضا، زيادة النشاط التسويقى لهذا النشاط من خلال بعض التعديلات على لوائح التعاقد لزيادة عدد العملاء المتعاقد معهم.
إلى جانب ذلك تضع الشركة خطة لرفع كفاءة وتطوير نشاط الخدمات الجوية، من حلال رفع كفاءة البنية التحيتية بالقاهرة و إنشاء مساحات تخزينية جديدة، وأيضا استكمال رفع كفاءة وتطوير وإحلال المعدات بمبنى القاهرة وحدتى الغردقة وشرم الشيخ .
تعتزم مصر للطيران للخدمات الجوية، استكمال خطة إحلال وتجديد سيارات الهايلودر، والتوجه للوصول للاستخدام الامثل والرقابة على موارد الشركة وتعظيم العائد و سهولة الاجراءات الخاصة بالعمليات التشغيلية و المالية من خلال شراء و تطبيق نظام ERP .
إضافة إلى ذلك رفع كفاءة العنصر البشرى من خلال برامج تدريبية فعالة ومتخصصة، والتوجه لإنشاء مبنى جديد بالقاهرة لتموين الطائرات مواكباً لإحدث التقنيات و طرق التشغيل العالمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر للطيران الخدمات الجوية المزيد مصر للطیران
إقرأ أيضاً:
حرب إنتاج الفيديوهات.. حسام الغمري: حماس تسعى للهيمنة على المساعدات
اتهم الإعلامي حسام الغمري حركة حماس بالسعي إلى السيطرة على المساعدات الإنسانية الموجهة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى وجود ضغوط مصرية حثيثة لضمان استمرار تدفق المساعدات إلى المدنيين، رغم التحديات الأمنية والإنسانية.
وأضاف خلال حواره في برنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن حماس تختبئ تحت الأرض بينما يتحمل المدنيون وحدهم كلفة الحرب، لافتًا إلى أن الحركة تخوض ما وصفه بـ"حرب إنتاج الفيديوهات" بهدف التأثير على مشاعر الرأي العام المصري واستغلال التعاطف الشعبي مع غزة في اتجاهات مغرضة.
وقال: "كلنا متأثرون بما يحدث في غزة، لكن الحل ليس في تحطيم الدولة المصرية، القلعة الصامدة، بل في توجيه الغضب نحو الاحتلال".وأوضح أن هناك محاولات ممنهجة لتحويل العاطفة الشعبية إلى أدوات تحريضية، ما يندرج ضمن أساليب الحروب الجديدة التي تعتمد على التأثير النفسي والشائعات كسلاح بديل.