نكتة سمجة ..ائتلاف المالكي:أمريكا سرقت معدات مصفى بيجي!!
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
آخر تحديث: 21 غشت 2023 - 3:11 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اتهم عضو ائتلاف دولة القانون الإيراني الأصل سعد المطلبي ،الاثنين ،حكومة الإقليم والولايات المتحدة الامريكية بسرقة معدات مصفى بيجي لتشويه سمعة مقاتلي الحشد الشعبي، داعيا الحكومة الى فتح تحقيق شفاف بشان سرقة لمعدات كونها لاتختلف عن سرقة القرن . وقال المطلبي في تصريح صحفي، ان “قضية الكشف عن معدات مصفى بيجي التي تم سرقتها خلال معارك التحرير واتهمت بها احدى فصائل الحشد الشعبي طوال سنين عدة كان مخطط لها من قبل الإقليم والولايات المتحدة الأمريكي”.
وأضاف ان “حجم المعدات المسروقة تؤكد وجود تخادم بين الجانبين الأمريكي والكردي حيث قامت ارتال عسكرية أمريكية بنقل المعدات واطلاق التهم على الحشد بسرقة تلك المعدات”. وأوضح ان “التاريخ اثبت بالدليل القاطع براءة مجاهدي الحشد الشعبي بعد اجتماع الإمام المهدي مع قيس الخزعلي مساء أمس الأحد في مقر العصائب من هذه التهمة التي تغنت بها القنوات الفضائية الصفراء سنوات عديدة”، داعيا “الحكومة الى فتح تحقيق شفاف بشأن قضية المعدات لكونها لاتختلف عن سرقة القرن”!.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
ائتلاف دولي يطلق مسيرة إلى غزة لكسر الحصار
الثورة نت/
أعلن ائتلاف دولي يضم نقابات وحركات تضامن ومؤسسات حقوقية من أكثر من 32 دولة عن إطلاق مبادرة تحمل اسم “المسيرة العالمية إلى غزة”، تهدف إلى دخول القطاع سيرًا على الأقدام، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي المستمر منذ ما يقارب 20 شهرًا.
وأوضح رئيس التحالف الدولي ضد الاحتلال الإسرائيلي، سيف أبو كشك، أن المسيرة تأتي استجابةً للأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.
وأكد أن أهداف المسيرة تتمحور حول وقف الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني، والمطالبة بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، إلى جانب الضغط من أجل إنهاء الحصار المفروض على أكثر من مليوني إنسان في القطاع.
وبين أن مسار “المسيرة العالمية إلى غزة” يتضمن عدة مراحل رئيسية، تبدأ بتحديد مناطق الانطلاق والتنسيق مع الفعاليات المحلية على الأرض، حيث يجري حالياً حوار مستمر لتحقيق تنظيم أوسع مما تم في الدول المشاركة.
وتتضمن المرحلة الثانية تقسيم المشاركين إلى مجموعات، مع مراعاة اختلاف لغاتهم وثقافاتهم، حيث ينتمي المشاركون إلى 32 دولة.
وأما المرحلة الثالثة فتشمل الوصول إلى القاهرة، ثم التنقل إلى العريش، ومن هناك الانطلاق سيرًا على الأقدام نحو غزة رغم صعوبة الطريق الصحراوي، مؤكدًا أن تحمل الظروف الصعبة أقل أهمية مقارنة بمعاناة أهل غزة التي تستمر لأكثر من 20 شهرًا بدون احتياجات أساسية.
ويشمل المسار أيضًا التواصل مع الجهات المعنية، لا سيما السفارات المصرية والحكومة المصرية، لتنسيق التعاون ودعم جهود وقف الإبادة في فلسطين بشكل شفاف.
وتختتم المسيرة باعتصام عند معبر رفح، الذي يمثل نقطة ضغط رئيسية للمطالبة بفتحه وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
ومن المتوقع أن تحظى المبادرة بزخم شعبي وإعلامي واسع، في ظل تصاعد المطالب الدولية بضرورة التحرك العاجل لإنقاذ ما تبقى من مقومات الحياة في غزة.