أحمد الشرع: ولي العهد السعودي يبدى دعمًا حقيقيًا لسوريا في عدة مجالات
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، إن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أبدى رغبة حقيقية لدعم سوريا، مشيرًا إلى أن السعودية حريصة على دعم إرادة الشعب السوري ووحدة وسلامة أراضيه، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وأضاف الشرع أنه أجرى مع ولي العهد السعودي نقاشات ومحادثات موسعة في مجالات عدة، شملت الطاقة والتكنولوجيا والتعليم والصحة، وذاكرًا أن الهدف من هذه المناقشات هو رفع مستوى التواصل والتعاون بين البلدين على جميع الأصعدة.
كما أكد الشرع أن الجهود تهدف إلى تأسيس شراكة حقيقية من شأنها أن تسهم في حفظ السلام والاستقرار في المنطقة، بالإضافة إلى بحث سبل تحسين الواقع الاقتصادي للشعب السوري.
وأشار إلى أن المباحثات تناولت أيضًا تعزيز التعاون السياسي والدبلوماسي، بما يساهم في تعزيز دور سوريا إزاء القضايا العربية والعالمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع
إقرأ أيضاً:
تعزيز الشراكة الأكاديمية والبحثية بين جامعتي التقنية ونزوى
وقّع سعادة الدكتور سعيد بن حمد الربيعي، رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية، مع الأستاذ الدكتور أحمد بن خلفان الرواحي، رئيس جامعة نزوى مذكرة تفاهم في مجال التعاون الأكاديمي والبحثي؛ بهدف الاستفادة من الخبرات الأكاديمية والتعليمية والبحثية، وتعزيز وبناء شراكة تلبي الطموحات والتوقعات، وسعيًا لتحقيق الامتياز في عملية التعليم، والتعلم، والبحث العلمي، والتبادل الطلابي، ونشر المعرفة، وتعزيز الجودة.
وتشمل مجالات التعاون تحفيز الكادر الأكاديمي والطلبة على إجراء المشاريع البحثية المشتركة في مختلف المجالات، وتنظيم فعاليات مشتركة في الجانب العلمي والأكاديمي، والاستعانة المتبادلة بالكفاءات من الكوادر الأكاديمية والإدارية، والتبادل الطلابي في مجالات التدريب والبحث العلمي والدورات القصيرة.
كما يتضمن التعاون المشترك تطوير جودة البرامج التعليمية، والبحث والتطوير والاستشارات بمشاركة أعضاء هيئة التدريس، وتبادل الخبرات في مجال الجودة والاعتماد الأكاديمي والمؤسسي والبرامجي، وتبادل الدوريات والمطبوعات والكتب والمراجع والمصادر التعليمية بالمكتبات، والاستعانة بالمرافق الأكاديمية المتوفرة لدى الطرفين.
الجدير بالذكر أن هذا البرنامج يأتي في إطار جهود الجامعة في التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة لتطوير مجالات التعليم والبحث العلمي والابتكار وتبادل الخبرات.