البوابة:
2025-12-12@15:00:33 GMT

برج السرطان والحب

تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT

برج السرطان والحب

برج السرطان أحد الأبراج الفلكية وفقًا لتقويم الأبراج، وعند الأشخاص المولودين في فترة ما بين 21 يونيو و22 يوليو تحت تأثير برج السرطان، يتمتع برج السرطان بشخصية ودودة وعاطفية، رومانسي، مخلص، ويتمتع مولود برج السرطان بخيال واسع.

اقرأ ايضاًبرج الحمل والحببرج السرطان والحب

يعتبر الحب جانبًا مهمًا في حياة الأشخاص المولودين في برج السرطان، فهم من الأبراح العاطفيين والحنونيين ومحبيين للعائلة بشكل كبير، ويضعون مشاعر الحب والأمان في صميم علاقاتهم العاطفية.

يتميزون بالرغبة في إيجاد شريك يكون مستعدًا لتقديم الدعم العاطفي والاستقرار.

عندما يقع مولود برج السرطان في الحب، فإنه يكون عاطفيًا بشكل عام ويبحث عن الأمان والاستقرار، قد يظهرون بعض الحذر في البداية ويستغرق وقتًا لبناء الثقة، ولكن بمجرد أن يشعروا بالراحة والثقة في الشريك، فإنهم يكونون شركاء مخلصين ومتفهمين.

مواليد برج السرطان لديهم توجه قوي للرعاية بالشريك والتعبير عن مشاعرهم بطرق مختلفة، وقد يكونون متعلقين بالأماكن التي يشعرون فيها بالحماية والراحة مثل المنزل والأسرة، ويهتمون بشكل خاص براحة الشريك ويسعون جاهدين لتلبية احتياجاتهم العاطفية.

صفات برج السرطان في الحبحساس جداًخياله واسع حدسه قويّ جداًرومانسيحنونمخلصودودتوافق برج السرطان مع باقي الأبراجبرج السرطان والحمل: علاقة منسجمة، نسبة التوافق والنجاح 75 في المئة.برج السرطان والثور: علاقة منسجمة فكريا وروحيا وعاطفيا نسبة التوافق والنجاح 75 في المئة.برج السرطان والجوزاء: علاقة متوازنة، تسودها الحب والاحترام والوفاء ، نسبة التوافق والنجاح 55 في المئة .برج السرطان والسرطان: علاقة متوافقة، تتميز بالحب الرومانسي المتبادل والتفاهم في مجمل القضايا، نسبة التوافق والنجاح90 في المئة.برج السرطان والأسد: علاقة منسجمة ، تسودها العاطفة الصادقة والأهداف المشتركة، نسبة التوافق والنجاح 75 في المئة.برج السرطان والعذراء: علاقة جيدة ومنسجمة ، فيها الاحترام والحب المتبادل وبناء أسرة سعيدة وناجحة، نسبة التوافق والنجاح 75 في المئة .برج السرطان والميزان : علاقة متوازنة، نسبة التوافق والنجاح 55 في المئة .برج السرطان والعقرب: علاقة متوافقة وناجحة، تتميز بالاندماج الفكري والروحي وتربية أسرة ناجحة، نسبة التوافق والنجاح 90 في المئة .برج السرطان والقوس :مائي ،وناري، علاقة منسجمة ، فيها الثقة والحب والتضحية ونكران الذات نسبة التوافق والنجاح 75 في المئة .برج السرطان والجدي: علاقة منسجمة ، يسودها الطموح المشترك والتوافق الروحي والعقلي، نسبة التوافق والنجاح 75 في المئة .برج السرطان والدلو : علاقة ناجحة ومتوازنة، نسبة التوافق والنجاح 55 في المئة .برج السرطان والحوت :علاقة متوافقة وناجحة ، تتميز بالعشق، والانسجام العقلي والروحي والعملي، نسبة التوافق والنجاح 95 في المئة. كلمات دالة:برج السرطان والحببرج السرطانتوافق برج السرطان مع باقي الأبراج تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند برج السرطان والحب ابر اوزمبك للتنحيف بين الفوائد والأضرار برج الجوزاء والحب برج الثور والحب التسمم الوشيقي: الأعراض، وأكثر الأطعمة التي تسبب التسمم؟ Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: برج السرطان والحب برج السرطان

إقرأ أيضاً:

النمو الاقتصادي ارتبط بارتفاع الانبعاثات لعقود الآن يحدث العكس

بعد مرور عقد على اتفاق باريس للمناخ، بدأ الارتباط بين الناتج المحلي الإجمالي وارتفاع الانبعاثات يتفكك.

يزداد عدد الدول التي تقلّص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون فيما تواصل اقتصاداتها النمو، مفنّدًا الاعتقاد السائد منذ عقود بأن خفض الانبعاثات يعرقل النمو.

حلّل تقرير جديد صادر عن ال وحدة الطاقة والذكاء المناخي (ECIU) 113 دولة، تمثل أكثر من 97 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي و93 في المئة من الانبعاثات العالمية.

باستخدام أحدث بيانات ميزانية الكربون العالمية لعام 2025، ومنهج تصنيف أكثر تفصيلاً من الدراسات السابقة، وجد الباحثون أن "تحولاً لافتاً" يحدث تحت السطح، إذ بات فك الارتباط "هو القاعدة لا الاستثناء".

ما هو فك الارتباط؟

يشير فك الارتباط بين الانبعاثات والنمو إلى مدى قدرة الاقتصاد على النمو من دون زيادة انبعاثاته الكربونية. ويمكن تقسيمه إلى ثلاث فئات.

يُعد فك الارتباط المطلق، الذي يراه الباحثون النتيجة المثلى، الحالة التي تتراجع فيها الانبعاثات بالتزامن مع نمو اقتصادي إيجابي. أما فك الارتباط النسبي فيحدث عندما ترتفع الانبعاثات ولكن بوتيرة أبطأ من الناتج المحلي الإجمالي.

وعلى الطرف الآخر من الطيف تأتي إعادة الارتباط المطلقة، حيث ترتفع الانبعاثات فيما يتراجع الناتج المحلي الإجمالي. ويرى التقرير أن هذه الحالة نادرة لكنها قد تظهر خلال "فترات توتر اقتصادي حاد" كما حدث أثناء جائحة كوفيد-19.

Related كواليس عرض بقيمة مليون يورو لإطلاق أول جائزة نوبل للمناخ.. تعرف عليهاالأمم المتحدة تدعو إلى استثمار مناخي عالمي لتحقيق مكاسب بقيمة 17 تريليون يورو بحلول 2070

وبينما تقول "الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ" (IPCC) إن إمكان تحقيق فك الارتباط المطلق على نطاق عالمي أمر "محل جدل"، فإن كسر الصلة بين الناتج المحلي الإجمالي وثاني أكسيد الكربون يظل ضرورياً لتحقيق الأهداف المناخية كما نص عليها الاتفاق باريس.

ويقرّ التقرير بأن استخدام فك الارتباط كمؤشر للتقدم في العمل المناخي ينطوي على محدوديات.

وقد رصدت تحليلات سابقة حالات فك ارتباط كانت مؤقتة أو متأثرة بما إذا كانت الانبعاثات تُقاس على أساس إقليمي (الانبعاثات داخل الحدود الجغرافية للدولة) أم على أساس الاستهلاك، الذي يحسب أيضاً الانبعاثات الناجمة عن السلع المستوردة.

كيف تؤثر الانبعاثات المخفضة في النمو الاقتصادي؟

وجد التقرير أن فك الارتباط منتشر "على نطاق واسع" في أوروبا وأمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وأفريقيا، مع تحقيق العديد من الاقتصادات الناشئة "تحولات كبيرة" بالانتقال من حالة ارتفاع الانبعاثات بوتيرة أسرع من نمو ناتجها المحلي إلى فك الارتباط المطلق.

اليوم، 92 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي و89 في المئة من الانبعاثات العالمية تقع داخل اقتصادات حققت فك ارتباط نسبياً أو مطلقاً. وهذا ارتفاع من 77 في المئة لكليهما في العقد السابق لاتفاق باريس (2006 إلى 2015).

بين 2015 و2023، حققت دول تمثل قرابة النصف (46 في المئة) من الناتج المحلي الإجمالي العالمي فك ارتباط مطلقاً، إذ نمت اقتصاداتها مع خفض الانبعاثات. ويمثل ذلك زيادة بنسبة 38 في المئة مقارنة بالفترة السابقة لاتفاق باريس.

صنّف الباحثون كل دولة ضمن واحدة من ثلاث فئات: "مستمرون في فك الارتباط"، وهم من حققوا فك ارتباط مطلقاً في كل من 2006 إلى 2015 و2015 إلى 2023؛ و"محسّنون"، وهم من لم يحققوا فك الارتباط المطلق قبل اتفاق باريس لكنهم فعلوا ذلك في 2015-2023.

أما "المرتدّون" فهُم الدول التي حققت فك ارتباط مطلقاً بين 2006 و2015 لكنها لم تفعل ذلك خلال فترة 2015 إلى 2023.

أين تقف أوروبا؟

صُنّفت غالبية الدول الأوروبية ضمن فئة المستمرين في فك الارتباط، بما في ذلك النمسا وبلجيكا وبلغاريا والتشيك وألمانيا والدنمارك وإسبانيا وإستونيا وفنلندا وفرنسا والمملكة المتحدة والمجر وإيرلندا وهولندا والنرويج وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا والسويد.

استخدمت هذه النتائج الانبعاثات القائمة على الاستهلاك لمعالجة المخاوف من أن الاقتصادات المتقدمة تقوم بـ"off-shoring" لانبعاثاتها عبر إسناد الإنتاج كثيف الكربون إلى دول نامية.

وصُنفت بيلاروس وسويسرا واليونان وإيطاليا والبرتغال ضمن فئة المحسّنين، في حين أُدرجت ليتوانيا ولاتفيا وسلوفينيا ضمن المرتدّين.

وسُجلت بعض أكبر التخفيضات النسبية في الانبعاثات في أوروبا الغربية، بما في ذلك النرويج وسويسرا والمملكة المتحدة.

"فك الارتباط بات القاعدة الآن"

"يُقال لنا أحياناً إن العالم لا يستطيع خفض الانبعاثات من دون خفض النمو"، يقول جون لانغ، أحد مؤلفي التقرير والمسؤول عن برنامج تتبع الصافي الصفري في ECIU.

"لكن ما يحدث هو العكس. فك الارتباط بات القاعدة لا الاستثناء، والنسبة من الاقتصاد العالمي التي تفك ارتباط الانبعاثات على نحو مطلق تتزايد بثبات."

لانغ يقرّ بأن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية ما زالت ترتفع، وإن بمعدل أبطأ بكثير مما كان عليه قبل عشرة أعوام. لكنه يؤكد أن "التحول البنيوي لا يمكن إنكاره".

ورحّب غاريث ريدمون-كينغ من ECIU أيضاً بهذه النتائج، واصفاً الزخم الذي بناه "اتفاق باريس" بأنه لا يمكن وقفه.

ويضيف: "هناك اليوم عدد أكبر من العاملين عالمياً في الطاقة النظيفة مقارنة بالوقود الأحفوري، وفي بلداننا تنمو صناعات الصافي الصفري بسرعة تعادل ثلاثة أضعاف نمو الاقتصاد ككل".

ومع تفاقم تهديد تغير المناخ، يحذر ريدمون-كينغ من أن الصافي الصفري يظل "الحل الوحيد لوقف تأثيرات تزداد كلفة وخطورة".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • النمو الاقتصادي ارتبط بارتفاع الانبعاثات لعقود الآن يحدث العكس
  • الصين تفرض ضريبة جديدة على الواقي الذكري: قلق صحي لدى السكان
  • كيف أعادت الهواتف القابلة للطي تشكيل علاقة المستخدم مع الشاشة؟
  • تركيا تخفض سعر الفائدة للمرة الثانية خلال 2025
  • علاقة مثيرة بين زيدان ونادٍ درجة ثالثة
  • المسعودي يقف على صورة "الدهر في شعر أبي مسلم البهلاني"
  • مجلس النواب اليمني يرفض التحركات العسكرية الأحادية في المحافظات الشرقية ويدعو لعودة التوافق والحوار
  • ائتلاف المالكي:تشكيل الحكومة المقبلة سيتأخر لحين” التوافق”
  • ماذا ينتظر الذهب في 2026؟
  • تحليل: أداة ذكاء اصطناعي تخفّض بشكل كبير الوقت الذي يخصصه الأطباء للأعمال الورقية