سواليف:
2025-08-02@19:09:49 GMT

خبير عسكري يكشف سر زيارة نتنياهو لواشنطن

تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT

#سواليف

قال المفكر الاستراتيجي والخبير العسكري المصري #اللواء_سمير_فرج إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو فشل فشلًا كبيرا على مدار الـ15 شهرا في تحقيق أهدافه في حربه على قطاع #غزة.

وقال الخبير العسكري المصري إن مشاهد تسليم #حماس للمحتجزين الإسرائيليين كانت بمثابة “ضربة قوية” لنتنياهو، في ظل ما ظهر عليه عناصر حركة #القسام من أعداد كبيرة وتنظيم وما تملكه من #سلاح.

وأضاف في تصريحات لقناة قناة “الحدث اليوم” المصرية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو يوم تسليم الرهائن “أصيب بحالة فزع كبيرة بعد رؤيته عناصر حماس بالزي العسكري” وبعد وخروجهم بالسيارات التي استولوا عليها من إسرائيل والأسلحة والمعدات التي تم الاستيلاء عليها من الجيش الإسرائيلي”.

مقالات ذات صلة المحامي لؤي عبيدات يرد على قرار إبعاد أحلام التميمي 2025/02/03

وكشف عن أبرز ما تحمله زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى واشنطن لمقابلة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، وأنه سوف يتصدر تلك المباحثات ما يحدث في غزة وإيران ودعم الولايات المتحدة المستمر لإسرائيل.

وشدد على أن العدو الرئيسي لإسرائيل هو إيران وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي يسعى لإقناع الإدارة الأمريكية للسماح له ومساعدته في ضرب المفاعلات النووية الإيرانية لإفشال مشروع إيران النووي، “لكن ترامب لن يسمح له القيام بتلك الخطوة”.

وأوضح أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يسعى للعودة للقتال في غزة مرة أخرى بعد انتهاء المرحلة الأولى وإطلاق سراح الأسرى والرهائن الإسرائيليين لدى حماس حيث أن احتجاجات أسر الرهائن كانت بمثابة “الصداع الكبير” أمام نتنياهو خلال الفترة الماضية.

وأكد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “لن يسمح بعودة القتال مرة أخرى في غزة” في ظل ما أعلنه من نيته لتحقيق السلام ووقف إطلاق النار.

وأشار إلى أن نتنياهو يسعى من خلال هذه الزيارة إلى استمرار دعم الرئيس الأمريكي له بالأموال والسلاح خاصة وأن “إسرائيل استهلكت كميات كبيرة من السلاح”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اللواء سمير فرج نتنياهو غزة حماس القسام سلاح نتنياهو ترامب رئیس الوزراء الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: خطة الاحتلال للسيطرة على غزة تنهار أمام التجويع والضغط الدولي

تحت ضغط سياسي شديد، واحتجاجات من جميع أنحاء العالم، وافق الاحتلال على عودة عمليات إسقاط الغذاء في غزة، بعد فشل مشروع مركز التوزيع الذي أطلقه سابقا، بهدف غير معلن ويتمثل بتهجير الفلسطينيين، لكن هذه الخطة انهارت بسبب عدم الكفاءة، والمعارضة الدولية وعدم الإدارة العملياتية، وفيما يتصدر الجيش مرة أخرى في المقدمة، يختبئ المستوى السياسي في الخلفية.

أمير بار شالوم المراسل العسكري لموقع زمان إسرائيل، ذكر أن "الحكومة المصغرة أعطت الضوء الأخضر للدول العربية لاستئناف عمليات إسقاط الغذاء جواً فوق قطاع غزة، بعد ضغوط سياسية غير مسبوقة عليها، مما يعني في الواقع إضعاف خطة توزيع الغذاء التي هندسها وزير المالية بيتسلئيل سموتريتش، في محاولة لتحويل هذه المراكز إلى "مدينة إنسانية" جنوب القطاع لإنشاء منطقة يسيطر عليها الجيش من جميع الجهات، بهدف تركيز أكبر قدر ممكن من الفلسطينيين فيها".

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أن "هناك جدل حول الهدف النهائي لسموتريتش بين ما إذا كان يأمل في نفي الفلسطينيين إلى مصر، أو إمكانية خرق الحدود، وفرارهم إلى سيناء، أو الهجرة الطوعية، مع أن كل هذه الخيارات قد تكون صحيحة، حيث لم يُخفِ سموتريتش رغبته في السيطرة على القطاع بأكمله، وإعادة توطين المستوطنين فيه، وبالنسبة له، فإن تركيز الفلسطينيين في الجنوب عبر توزيع الغذاء هو الوسيلة فقط، وليس الهدف".



وأوضح أنه "في الوقت نفسه، لم تتمكن مراكز التوزيع هذه من توفير الكمية المطلوبة حقا للفلسطينيين، وقوبل من تمكنوا من الوصول إليها بالتدافع بإطلاق النار من قبل الجيش الذي يؤمّن مناطق التوزيع المعزولة، لكن الشهادات التي أدلى بها حراس الأمن الأمريكيين السابقين في مراكز توزيع مساعدات لوسائل الإعلام الدولية أدت لزيادة الضغط على الاحتلال".

وأشار إلى أن "أنتوني أغيلار، المقدم السابق في الجيش الأمريكي، قام بتصوير إطلاق النار الحي على الحشود الفلسطينية القادمة للحصول على المواد الغذائية، مما يعني أن هذه الشهادة تأتي من الداخل، ومن شخص يصف نفسه بأنه مؤيد لدولة الاحتلال، أي أنه يجب أن تُسمع وتُؤخذ على محمل الجد".

وأكد أنه "في هذه الأثناء، يبدو أن من يقف في صدارة هذه الأزمة الخطيرة مرة أخرى هو الجيش، وليس القيادة السياسية، حيث واصلت هيئة منسق أعمال الحكومة في المناطق ادعاءها بعدم وجود جوع في غزة، زاعما دخول 70 شاحنة طعام يوميا، منذ عدة أشهر حتى الآن، لكن هذا لا يكفي لإقناع العالم، لأن الأماكن التي لا يصلها الغذاء تكفي لخلق صورة الجوع التي يتم تقديمها للمجتمع الدولي، وعلى دولة الاحتلال ألا تتجاهل هذا الأمر في أي جانب: إنساني، أخلاقي، عملي، وسياسي".

وأضاف أن "الضرر السياسي وقع بالفعل، حتى أن مسؤولين أمنيين يزعمون أن نجاح حملة الجوع كان أحد أسباب تصلّب مواقف حماس في المفاوضات، حيث تسعى الأطراف للتوصل للبروتوكول الإنساني، الذي يحدد ما الذي سيدخل القطاع، ومن أين، وكميته، وكيف سيتم توزيعه، مع أنه ليس لدى الاحتلال عنوان آخر في غزة سوى الأمم المتحدة لتوزيع الغذاء على المناطق التي لا يوجد بها مراكز توزيع، وبالتالي فإن قطع هذا الارتباط سيؤدي لانهيار آلية مهمة، لأنه لا يوجد الكثير من المنظمات والدول الراغبة في دخول المرجل الغزي".

مقالات مشابهة

  • خبير سياسي يكشف أهمية زيارة المبعوث الأمريكي لقطاع غزة.. تفاصيل هامة
  • ترامب: يجب عزل رئيس البنك المركزي الأمريكي
  • خبير: صعود ترامب للسلطة في 2016 نقطة فاصلة بتاريخ النظام السياسي الأمريكي
  • «خبير استراتيجي» يكشف خطة نتنياهو لتغيير الشرق الأوسط
  • خبير عسكري: ارتفاع مستوى التنسيق والتكتيك لدى قوى المقاومة بغزة
  • خبير استراتيجي يكشف خطة نتنياهو لإقامة شرق أوسط جديد
  • رئيس الوزراء البريطاني يبحث مع زيلينسكي مستجدات الحرب ودعم التعاون العسكري
  • ترامب يعتقد أن نتنياهو يسعى لإطالة الحرب في غزة
  • خبير عسكري: خطة الاحتلال للسيطرة على غزة تنهار أمام التجويع والضغط الدولي
  • خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع