خطف الفنان أحمد عزمي الانظار فور كشف منصة WATCH IT الستار عن الملامح الأولى للشخصية التي يجسدها في مسلسل ظلم المصطبة المشارك في موسم الدراما الرمضانية 2025، إذ ظهر بشكل مختلف تمامًا عما اعتداه الجمهور.

ونشرت منصة WATCH IT صورة لـ أحمد عزمي مصحوبة بتعليق: “الشيخ علاء.. شخصية وراها أسرار وعلامات استفهام كتير، هنكتشفها مع أحمد عزمي في مسلسل ظلم المصطبة في رمضان 2025”.

أحمد عزمي 

وحل الفنان أحمد عزمى ضيفا على برنامج “واحد من الناس” مع الإعلامى عمرو الليثى عبر شاشة الحياة وكشف خلالها الكثير من التفاصيل المثيرة حول حياته الخاصة والفنية.

وقال أحمد عزمى :"زوجتي قطعت كل وسائل التواصل بيننا بعد الحبس، والنهاردة بقول هي عملت الصح وحمت ابني منى، وأنا فكرت اموت نفسي، وكنت يائس جدا وقت الطلاق، حتى الدكتور قال لى إنت مفترى".

يذكر أن آثار الفنان أحمد عزمى حالة من الجدل الواسع بعد ظهوره فى برنامج تلفزيوني وهو يشرب الشيشه وهو المقطع الذي نشره الإعلامى نزار الفارس.

وعلق نزار الفارس على مقطع الفيديو : أول من شرب النرجيله في لقاء تلفزيوني عربي الفنان المصري أحمد عزمي.

ريهام حجاج تنشر صورة جديدة مع زوجها وأطفالهامهرجان الإسماعيلية .. التفاصيل الكاملة للدورة 26 المهداة إلى علي الغزولياحمد عزمى

قال الفنان أحمد عزمي إن مقولة "أنا بضر نفسي مش بضر حد" مقوله كاذبة، لأن من يضر نفسه يضر كل من حوله، سواء أهله أو عمله وكل من يثقون به، مضيفا: "ضررك بنفسك ستكتشفه بعدما يتركك من حولك".

حلقة أحمد عزمي

وأضاف الفنان أحمد عزمي، في لقاء تلفزيوني على قناة “النهار” في برنامج “سابع سما”، أن والدته كانت تمثل له نور الحياة، وفي أصعب أوقات عمله كانت بينهما اتصالات؛ وكانت أمه محبة للخير وزرعت هذا الخير فيه هو وأشقاؤه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد عزمي منصة WATCH IT مسلسل ظلم المصطبة الفنان أحمد عزمي أعمال أحمد عزمي المزيد الفنان أحمد أحمد عزمى أحمد عزمی

إقرأ أيضاً:

ترامب يحوّل الجيش إلى خشبة مسرح: استعراض دبابات في عيد ميلاده يثير الجدل!

تثير الخطط المُقترحة لدمج الاحتفالات بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأمريكي مع عيد ميلاد الرئيس دونالد ترامب، من خلال تنظيم عرض عسكري ضخم في قلب العاصمة واشنطن، دهشة واسعة وغضبًا متزايدًا بين المسؤولين المحليين والسياسيين، الذين يعبرون عن مخاوفهم بشأن التكلفة الباهظة والآثار المادية المحتملة. اعلان

أحيانًا يخلق التاريخ لحظات تبدو سريالية لدرجة يصعب معها التمييز بين الواقع والخيال. في الولايات المتحدة، يحل يوم 14 يونيو كواحد من تلك اللحظات. فهو الذكرى السنوية الـ250 لتأسيس الجيش الأمريكي، وهو حدث تاريخي يستحق الوقوف عنده.

فقد كان للجيش منذ تأسيسه الرسمي في 14 يونيو 1775 – أي قبل عام من إعلان الاستقلال – دور محوري في بناء الأمة وتطورها عبر القرون الماضية.

ويصادف هذا اليوم أيضًا عيد ميلاد الرئيس دونالد ترامب الذي يكمل عمره الـ79، وهي المصادفة التي لم يتأخر البيت الأبيض في استغلالها لتحويل رغبة ترامب الطويلة في تنظيم عرض عسكري كبير في شوارع واشنطن إلى حقيقة.

فقد سبق أن انبهر ترامب بالعروض العسكرية خلال ولايته الأولى، خصوصًا عندما شارك كضيف شرف في موكب الباستيل بباريس بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهو الحدث الذي غرس فيه فكرة تنظيم عرض عسكري أوسع وأكثر تأثيراً على جادة بنسلفانيا.

إعادة تمثيل عام 2014 لعبور عيد الميلاد لجورج واشنطن عام 1776 لنهر ديلاوير.AP Photo

على الرغم من أن الاستعراضات العسكرية كانت تُعد تقليدًا يحتفي بالإنجازات العسكرية الأمريكية في الماضي، فإن عظمة تلك الاستعراضات التي كانت تُقام في نيويورك، مسقط رأس دونالد ترامب، قد باتت من الماضي منذ ستينيات القرن الماضي، مع ظهور وسائل الإعلام الحديثة مثل التلفزيون وأجهزة الكمبيوتر التي غيّرت طريقة نقل الأخبار والتواصل.

وبالنسبة للاحتفال بعيد ميلاد الجيش الأمريكي الـ250، فقد لم تكن المخططات الأولية للمهرجان تتضمن تنظيم استعراض عسكري. كان الحدث قيد الإعداد منذ أكثر من عام، ويشمل عروضاً لعرض المعدات العسكرية وعروضًا موسيقية، بالإضافة إلى مسابقة للياقة البدنية تُقام في الحديقة الوطنية.

لكن قبل شهرين فقط، دخل ترامب على الخط، ومنذ ذلك الحين أصبح العرض العسكري حاضرًا وبقوة على جدول الفعاليات.

وصرّح البيت الأبيض بأن الاحتفال ليس مرتبطًا بأي شخصية سياسية بعينها، وإنما هو احتفاء "بأجيال من الأمريكيين الذين ضحوا بكل شيء من أجل حريتنا".

إلا أن هذا الموقف الرسمي لا يتناسب مع سجل ترامب السابق، الذي أظهر فيه عدم احترامه للجنود، وفقاً للتقارير التي أفادت بأنه وصفهم في الماضي، خلال زيارته لمقبرة أمريكية بالقرب من باريس، بأنهم "خاسرون" و"مغفلون". كما أنه تجنب الانضمام إلى صفوف الجيش خلال حرب فيتنام بعدة إعفاءات متتالية، ما يطرح تساؤلات حول التزامه بالخدمة العسكرية.

تم الترحيب بالجنرال دوايت دي أيزنهاور في نيويورك بعد انتصار الحلفاء في عام 1945.AP Photo

لكن الماضي قد ولّى، والآن هو الحاضر. وفي الوقت الحالي، يعني ذلك أن العرض العسكري يجب أن يكون كبيرًا وبهيبٍ يليق بالمناسبة.

وبحسب وثائق التخطيط الرسمية، فإن الاحتفال المزدوج سيتضمن مشاركة ما يقارب 7000 جندي، وأكثر من 120 مركبة عسكرية، إلى جانب 25 دبابة أبرامز و50 طائرة هليكوبتر.

كما سيتخلل الفعاليات عرض "مذهل" للألعاب النارية ومهرجان يستمر على مدار اليوم في الحديقة الوطنية، وفقًا لما أكده المتحدث باسم الجيش في بيان رسمي.

ورغم استمرار التحضيرات وتبقى بعض الجوانب قابلة للتغيير، إلا أن الصورة العامة تبدو واضحة. غير أن هذا التوجه لم يلقَ قبولًا عامًا.

اعلانRelatedالجيش الأمريكي يتجه لتحديث أسلحته لأول مرة منذ الحرب الباردة: تعرف على الخطةترامب يوقّع أمرًا تنفيذيًا لطرد المتحولين جنسيًا من الجيش الأمريكيالجيش الأمريكي قد يخفّض إلى النصف عديد قواته في سوريا

فقد أعرب إيان ليسر، نائب رئيس صندوق مارشال الألماني للولايات المتحدة، والمدير التنفيذي للمكتب في بروكسل، عن رأيه في مقابلة مع "يورونيوز"، قائلاً: "بشكل عام، تكون الولايات المتحدة أكثر ارتياحًا للتعبير عن الوطنية مقارنة بأوروبا"، وأضاف: "لكن الاحتفال لا ينبغي أن يدور حول ترامب، بل حول الجيش الأمريكي نفسه".

كما أشار ليسر إلى مخاوف لوجستية تتعلق باستخدام الدبابات في العاصمة، موضحًا أن "البنية التحتية في واشنطن ليست مصممة لتحمل وزن المعدات العسكرية الثقيلة".

وهي مخاوف تشاركه فيها رئيسة بلدية مقاطعة كولومبيا، موريل باوزر، التي عبرت هي الأخرى عن قلقها من الآثار المترتبة على هذه الفعاليات على البنية التحتية للمدينة.

اعلانالاحتفال بعيد الاستقلال أمام نصب لنكولن التذكاري ، 4 يوليو 2019 ، في واشنطن.AP Photo

فقد صرّحت باوزر، في أبريل/نيسان الماضي: "إذا كانت هناك نية لاستخدام الدبابات العسكرية، فعليهم أن يأتوا مع عدة ملايين دولار لإصلاح الطرق المتضررة".

تجدر الإشارة إلى أن خطة العرض العسكري التي أراد ترامب تنفيذها خلال ولايته الأولى تم التخلي عنها في النهاية بسبب التكاليف المتوقعة الباهظة، والتي بلغت نحو 92 مليون دولار.

أما في هذه المرة، فإن تقديرات التكلفة أقل نسبيًا، لكنها لا تزال تُقدَّر بمئات الملايين من الدولارات. وهو ما يتناقض مع الرؤية التي يتبناها ترامب وإدارته الجديدة، بما في ذلك وزارة كفاءة الحكومة (DOGE) التي أسسها إيلون ماسك، والهادفة إلى تقليص الوكالات الفيدرالية وعدد الموظفين والبرامج الحكومية بهدف اقتطاع الهدر والاحتيال وسوء الاستخدام.

اعلان

في المقابل، تتزايد وتيرة المعارضة الشعبية لمشروع العرض العسكري. ففي أكثر من 100 موقع عبر الولايات المتحدة، ينظم ائتلاف من المنظمات، من بينها "ثورتنا" -وهي مجموعة شعبية قريبة من السيناتور الليبرالي بيرني ساندرز- يومًا من الاحتجاجات الوطنية تحت عنوان "يوم لا للملوك".

السناتور بيرني ساندرزAP Photo

وجاء في رسالة بريد إلكتروني دعَت إلى التبرع لتمويل الاحتجاجات:"من المقرر أن يكرّم دونالد ترامب نفسه باستعراض عسكري مهيب تموّله خزينة الدولة، وبمشاركة دبابات تجوب شوارع واشنطن العاصمة، وذلك في يوم يصادف عيد ميلاده. إنها مشهدية تليق أكثر بالملوك والديكتاتوريين منها برئيس منتخب في جمهورية ديمقراطية".

وأضافت الرسالة: "نحن في أمريكا نرفض الاستبداد أو الاحتفال النرجسي بالنفس".

اعلان

كما تحولت خطط ترامب الاستعراضية إلى مصدر رئيسي للدعابة والسخرية في البرامج الليلية.

فعلى سبيل المثال، قال الممثل والمقدم جيمي فالون في برنامجه "ذا تونايت شو" على شبكة "إن بي سي": "ترامب يريد استعراضًا عسكريًا كاملًا في عيد ميلاده، لذلك سيكون هناك دبابات وطائرات مقاتلة، وأخطر سلاح لدينا... سيارة تسلا ذاتية القيادة".

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • لامين يامال يثير الجدل بتصرف غريب تجاه ميسي
  • ربنا أكبر من مكرهم ..عمر كمال يثير الجدل برسالة غامضة
  • السقا يثير الجدل في آخر ظهور له بعد إعلان انفصاله عن زوجته
  • ترامب يحوّل الجيش إلى خشبة مسرح: استعراض دبابات في عيد ميلاده يثير الجدل!
  • سميح هيعمل خير .. فتحي عبد الوهاب يثير الجدل بمنشور غريب
  • بإطلالة سوداء.. كارولين عزمي تخطف الأنظار في أحدث ظهور «صور»
  • صفاء الطوخي ضيفة «أسرار النجوم» الليلة | فيديو
  • عاجل.. غياب عبد الله السعيد عن الزمالك في نهائي كأس مصر يثير الجدل
  • تحالف السوداني - الفياض يثير الجدل حول المشاركة العسكرية المحظورة انتخابياً
  • قطرة في بحر الجوع.. دخول شاحنات مساعدات إلى غزة يثير الجدل والشكوك