عضو مجلس إدارة اتحاد القوة البدنية: مصر تهدف إلى الفوز بلقب كأس العالم
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت دكتورة غادة عبد الحميد عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للقوة أن تنظيم كأس العالم للقوة البدنية في مصر جذب عدد كبير من الدول خاصة وأنها تقام بمنطقة الهرم أمام أهرامات الجيزة، حيث أن زيارة الأهرامات حلم يتمناه جميع الأجانب.
وأضافت غادة أنه رغم مشاركة عدد كبير من الدول في هذه النسخة إلا أن تنظيم البطولة يسير بشكل رائع ونال إعجاب جميع المشاركين في البطولة الذين أشادوا بالتنظيم خاصة في وجود اللواء محمود بركات رئيس الاتحاد المصري للقوة الذي نجح في تذليل جميع العقبات.
وأوضحت غادة أن البطولة تشهد منافسة كبيرة بين المشاركين مشيدة بمستوى اللاعبين المصريين الذين استطاعوا تحطيم الارقام في البطولة والتتويج بالميداليات.
وتشهد بطولة كأس العالم للقوة البدنية، مشاركة 630 لاعب ولاعبة يمثلون 23 دولة.
ونجح الاتحاد المصري للقوة البدنية في إقامة نسختين مميزتين على مدار العامين السابقين، الأولى في الغردقة عام 2023، والثانية في شرم الشيخ عام 2024، وحظيت النسختان بإشادة واسعة من مسؤولي الاتحاد الدولي للعبة وجميع المشاركين الذين أشادوا بالتنظيم.
جدير بالذكر أن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وافق على دعم النسخة الثالثة من بطولة كأس العالم للقوة البدنية وتسهيل كافة متطلبات البطولة من أجل أن تخرج بصورة تليق باسم مصر التي أصبحت قبلة البطولات العالمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عضو مجلس الإدارة كأس العالم للقوة البدنية منطقة الأهرامات للقوة البدنیة کأس العالم
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: ترامب ينفد صبره بغزة ويستهدف القوة الليبرالية في أوروبا
تناولت صحف ومواقع عالمية تطورات متسارعة تتصل بالحرب على قطاع غزة، وضغوط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن مسار اتفاق وقف الحرب، إلى جانب انتقادات أوروبية للتصعيد الإسرائيلي، وتقاطعات دولية أوسع تعكس صراعا على النفوذ داخل الغرب.
وركزت صحف إسرائيلية على ما وصفته بنفاد صبر إدارة ترامب إزاء تطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب في غزة، إذ نقلت هآرتس عن مصادر دبلوماسية ضغوطا مزدوجة لنزع سلاح حركة حماس، مقابل دفع إسرائيل للتراجع عن حدود "الخط الأصفر".
وأضافت الصحيفة أن واشنطن تسعى لتمكين "مجلس سلام غزة" من إدارة القطاع كاملا، مع نشر قوة استقرار دولية، لافتة إلى أن استعادة جثة آخر رهينة إسرائيلية لا تُعد شرطا ضروريا للانتقال للمرحلة التالية.
وفي سياق متصل، كشفت يديعوت أحرونوت أن واشنطن تُحمّل إسرائيل المسؤولية المالية لإزالة دمار غزة بتكلفة مليارية، مشيرة إلى موافقة إسرائيلية مبدئية، تبدأ بإزالة الأنقاض من حي نموذجي في رفح.
وأوضحت الصحيفة أن الرفض العربي والدولي لتمويل إزالة الأنقاض قد يدفع إلى إلزام إسرائيل بإزالة نفايات القطاع كاملا، بتكلفة تتجاوز مليار دولار، وعلى مدى سنوات طويلة، وفق تقديرات رسمية.
أما صحيفة لوموند الفرنسية، فحذرت في افتتاحيتها من "الإرهاب الهادئ" الذي يفرضه المستوطنون وجيش الاحتلال في الضفة الغربية، معتبرة أن تركيز العالم على غزة صرف الانتباه عن تصعيد خطير ومتواصل هناك.
وانتقلت الصحافة الأميركية إلى ملفات أخرى، إذ تحدثت واشنطن بوست عن اجتماعات سرية مقلقة بين مسؤولين أوكرانيين كبار ومكتب التحقيقات الفدرالي، وسط مخاوف من صفقات تتعلق بالفساد أو ضغوط لفرض تسوية سلام قاسية.
وفي الشأن الأوروبي، رأت فايننشال تايمز أن هجمات ترامب على حلفاء واشنطن تندرج ضمن مساعيه لتفكيك ركائز "القوة الليبرالية" في أوروبا، مشيرة إلى عداء متراكم مرتبط بالتجارة والتكنولوجيا والدفاع.
إعلانأما التايمز البريطانية فأشارت إلى صعود حزب الإصلاح بزعامة نايجل فاراج ليصبح الأكبر من حيث عدد المنتسبين، مستفيدا من تراجع حاد في عضوية حزبي العمال والمحافظين خلال الأشهر الأخيرة.