حمدان بن محمد: ثيرم دبي أيقونة جديدة تضاف إلى أفق دبي المتألق
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
أعلن سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، عن إطلاق "ثيرم دبي".. المشروع يمثل منتجعاً هو الأطول من نوعه عالمياً، وسيضم حديقةً تفاعليةً إضافةً إلى أكبر حديقة نباتية داخلية في العالم وبتكلفة 2 مليار درهم، وبطاقة استيعابية تصل إلى 1.
وأكد سموه أن "ثيرم دبي" يُمثل أيقونة جديدة تُضاف إلى أفق دبي المتألق وسيقام في حديقة زعبيل، والافتتاح في 2028.
وقال سموه عبر منصة إكس:"في مايو 2024، وبتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أطلقنا استراتيجية جودة الحياة في دبي 2033، بهدف واضح: إطلاق مبادرات وتنفيذ مشاريع نوعية تجعل من دبي أفضل مكان للعيش في العالم. وضمن هذه الاستراتيجية، نُعلن عن إطلاق “ثيرم دبي”، المشروع يمثل منتجعاً هو الأطول من نوعه عالمياً، وسيضم حديقةً تفاعليةً إضافةً إلى أكبر حديقة نباتية داخلية في العالم وبتكلفة 2 مليار درهم، وبطاقة استيعابية تصل إلى 1.7 مليون زائر سنوياً. "ثيرم دبي" يُمثل أيقونة جديدة تُضاف إلى أفق دبي المتألق وسيقام في حديقة زعبيل، والافتتاح في 2028".
وأضاف سموه:"مستمرون في الارتقاء بجودة حياة كل مواطن ومقيم وزائر في دبي، مع التزامٍ واضح بدعم منظومة التنوع البيولوجي الحضري وتعزيز الاستدامة البيئية في مدينتنا".
في مايو 2024، وبتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أطلقنا استراتيجية جودة الحياة في دبي 2033، بهدف واضح: إطلاق مبادرات وتنفيذ مشاريع نوعية تجعل من دبي أفضل مكان للعيش في العالم.
وضمن هذه الاستراتيجية، نُعلن عن إطلاق “ثيرم دبي”، المشروع يمثل منتجعاً هو الأطول من نوعه… pic.twitter.com/QDL1ClFbJ6
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حمدان بن محمد دبي فی العالم
إقرأ أيضاً:
أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد.. 130 عامًا من الفتوى
في إطار الاحتفال بمسيرة تمتد لأكثر من قرن من العطاء الشرعي، استعرضت دار الإفتاء المصرية إداراتها المختلفة وخدماتها المتميزة التي تواكب العصر، من بينها إدارة التعليم عن بُعد التي تمثل نموذجًا رائدًا في نقل المعرفة الإفتائية إلى كل مكان في العالم.
إدارة التعليم عن بُعد:
أسست دار الإفتاء أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد، حيث تم إعداد مناهج متخصصة في العلوم الشرعية والإفتائية، وتقديمها عبر موقع إلكتروني مخصص، ويتيح هذا المركز للطلاب متابعة الدورات دون عناء السفر، والحصول على المعرفة والمهارات اللازمة لممارسة الإفتاء في بلادهم، بما يعكس حرص الدار على دمج التعليم التقليدي بالحلول الرقمية الحديثة.
إدارات وخدمات أخرى:
خلال الاحتفال، أبرزت دار الإفتاء خدماتها المتنوعة، مثل:
إدارة الرد على الاستفسارات الفقهية عبر الفضاء الرقمي.
وحدة التوعية المجتمعية التي تنظم الندوات والدورات في مختلف المجالات الشرعية.
إدارة البحوث والدراسات الشرعية التي تعمل على إنتاج محتوى علمي موثوق.
الفتوى بين الماضي والحاضر:
تؤكد دار الإفتاء أن مسيرة 130 عامًا من العطاء لم تقتصر على إصدار الفتاوى فحسب، بل شملت تطوير أدوات التعليم الشرعي، وتعزيز التواصل مع المجتمع، وحماية الهوية الدينية والقيمية، بما يواكب تحديات العصر الرقمي والثقافي.
من خلال استعراض إداراتها المختلفة، تؤكد دار الإفتاء المصرية أن الفتوى ليست مجرد حكم شرعي، بل عمل مؤسسي متكامل يواكب التطورات المعاصرة، ويضمن استمرار الرسالة الإفتائية على مدار الأجيال.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟