مش هتروح عليك.. خطوات استرداد فلوسك لو اتحجزت في الـAtm
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
يزداد البحث من قبل المواطنين على خطوات استراد فلوسك لو اتحجزت في الـAtm بشكل وهمي، لأن عملية سحب الأموال من مكينات البنوك هي الأسهل والأسرع الذي يعتمد عليها المواطنين بشكل مكثف، لكن في بعض الأحيان يحدث خطأ تقني يؤدي إلى انسداد الماكينة وعدم صرف الأموال، أو يتم سحب المبلغ من الحساب، ولكن لم يتم إصدار الأموال من الماكينة، في هذه الحالة، يمكن للعميل اتباع بعض الخطوات لاسترداد المبلغ المسحوب عن طريق الماكينة.
الجدير بالذكر أنه يقصد بالسحب الوهمي، إتمام عملية السحب والخصم من رصيدك البنكي، ولكن العميل لم يحصل على الأموال أثناء عملية السحب، ويرجع هذا الأمر إلى اسباب عديدة، منها وجود عطل في السيستم أو انقطاع التيار الكهربائي عن الماكينة.
خطوات استرداد فلوسك لو اتحجزت في الـAtm- يجب على العميل الاتصال بمركز خدمة العملاء للبنك الذي يمتلك فيه الحساب البنكي، وإخبار الموظف بالمشكلة التقنية التي واجهها وعدم صرف الأموال من الماكينة.
- يجب على العميل أن يحتفظ بإيصال الصرف الصادر من الماكينة، حيث يمكن أن يطلب منه تقديمه لإثبات العملية التي تمت.
- يجب على العميل تقديم شكوى رسمية للبنك، وذلك عن طريق تعبئة نموذج الشكوى المتاح في فروع البنك، أو عن طريق البريد الإلكتروني أو الفاكس.
- يجب على العميل الانتظار لحين تحقيق البنك بالمشكلة التقنية ومراجعتها، كما يجب علية الإجابة علي كافة الأسئلة التي يطرحها موظف البنك.
- يتفقد موظف البنك حساب العميل للتأكد من أن العملية قد تم تسجيلها بالفعل ولمعرفة ما إذا تم سحب الأموال أم لا.
- في حالة تأكد البنك من عدم اتمام عملية السحب رغم خروج إيصال السحب، يمكن للعميل استعادة أموالة علي الفور.
- في حالة عدم قدرة البنك التابع لة العميل على حل المشكلة، يمكن للعميل الاتصال بالبنك المركزي على الخط الساخن 16777، أو التوجة للبنك لتقديم شكوى رسمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سحب الأموال المزيد یجب على العمیل
إقرأ أيضاً:
مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى تحظر الثأر الشخصي وتؤكد استرداد الحقوق عبر القضاء
دمشق-سانا
أصدر مجلس الإفتاء الأعلى فتوى أكد فيها حرمة التعدي على الدماء والأموال والأعراض، مشيراً إلى وجوب استرداد الحقوق من خلال القضاء والسلطات المختصة، دون اللجوء للانتقام الفردي.
وجاء في الفتوى:
«إن من أعظم الظلم التعدي على الدماء والأعراض والأموال المعصومة، ومن حق المظلوم المطالبة بحقه عبر الطرق المشروعة، لكن الواجب في استيفاء الحقوق أن يكون عن طريق القضاء فقط، وليس عبر التصرف الفردي أو بناءً على إشاعات، حفاظًا على حرمة الدماء والأعراض ومنعاً للفوضى».
وحذّر المجلس من تحريض الأفراد على الثأر، مؤكداً أن ذلك «يُذكي نار الفتنة ويهدد السلم المجتمعي»، مستشهداً بقوله تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ﴾
وطالب المجلس المسؤولين بـ «تعجيل إجراءات التقاضي، وإبعاد قضاة السوء الذين كانوا أداة للنظام البائد في ظلم الناس، وضمان تحقيق العدالة حفاظًا على استقرار المجتمع».
وأكد المجلس في ختام الفتوى أن إقامة العدل ورفع الظلم من أهم أسباب استقرار المجتمعات وتقدّمها.
تابعوا أخبار سانا على