أقدمت فتاة على إنهاء حياتها في محافظة المنيا نتيجة حصولها على درجات منخفضة في امتحانات الشهادة الإعدادية للفصل الأول، تأتي هذه الحادثة المأساوية بعد ساعات قليلة من انتحار طالب آخر غرقًا في نهر النيل بسبب نفس السبب.

تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بأن الفتاة من إحدى قرى المنيا أقدمت على هذا الفعل بسبب مجموعها الضعيف.

وقد تم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنيا الجامعي، فيما تم تحرير محضر بالواقعة وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

يُذكر أن الحادثة تأتي بعد انتحار طالب في الصف الثالث الإعدادي، الذي ألقى بنفسه في نهر النيل بسبب تدني درجاته في الشهادة الإعدادية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حوادث المنيا

إقرأ أيضاً:

دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة

 

أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.

 

ووفقا لصحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر”، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج “زيميسليسيل” الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.

 

وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.

 

يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.

 

وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.

 

مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.

 

ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.

 

لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.

 

العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.

 

وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 

مقالات مشابهة

  • دراسات علمية جديدة تتوصل لعلاج جديد لمرضى السكري يظهر نتائج واعدة
  • غوارديولا يوجه رسالة مؤثرة للعالم بسبب مأساة فلسطين
  • وزارة التربية تدعو الإعلام لتغطية إعلان نتائج الشهادة الثانوية
  • موعد وجدول امتحانات الدور الثاني لـ الشهادة الإعدادية الأزهرية 2025
  • مأساة في أرمنت بالأقصر.. طفل ينهي حياته بسبب شعوره بالوحدة
  • «ويب غايد».. تجربة جديدة من غوغل تعيد تشكيل البحث الإلكتروني
  • “سم لا ترياق له”.. معلومات جديدة قد تحل لغز مأساة حصدت حياة أسرة مصرية
  • جوجل تطلق خاصية جديدة لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • مأساة مسنة تركية كادت تخسر ساقها بسبب النعناع
  • مأساة.. حادثة تنهي حياة لبنانيّ في سوريا!