الجزيرة:
2025-08-13@06:14:31 GMT

خمس أوراق كفيلة بإحباط مخطط التهجير

تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT

خمس أوراق كفيلة بإحباط مخطط التهجير

بدا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، جادًا جدًا في طرحه مشروع تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الأردن ومصر.. وبدا أكثر ثقة وأشدّ يقينًا بأن هاتين الدولتين المجاورتين لفلسطين، ستتقبلان عرضه أو ستخضعان لضغوطه في نهاية المطاف، وكيف ترفضان، وهما المُدرجتان على لوائح المساعدات الخارجية الأميركية منذ زمن طويل، وقد حان الوقت لـ"رد الجميل"، والقيام بما يلزم لمساعدة رئيس الدولة العظمى على تحقيق مآرب ومرامي مشروعه المستلّ من قاموس الصهيونية – الدينية؛ رؤيتها وروايتها.

وإذ حار المراقبون في تفسير سرّ هذه الحماسة الفائضة التي اجتاحت الرئيس المكلل بغار نصرٍ انتخابي مؤزّر، أقرب لـ"التسونامي"، فقد ذهب فريق منهم للقول إن الرجل يعي ما يقول، وإنه يستكمل ما بدأته إدارة بايدن الديمقراطية على استحياء وتردد، وما بدأه هو زمن "صفقة القرن" الأولى قبل سنوات، وأنه، وهو الذي ينتمي إلى يمين شعبوي منسوج من قماشة اليمين الإسرائيلي المتطرف ذاتها، لا يجد غضاضة في تسويق وتسويغ "خطة الحسم والضم والتهجير" التي بدأت كوجهة نظر لتيار هامشي في إسرائيل قبل أن تصبح إستراتيجية عليا للدولة العبرية.

فريق ثانٍ قال، إن الرجل يعتمد تكتيكًا آخرَ بإثارة الخوف والرعب في صفوف خصومه وحلفائه، سواء بسواء، وإنه يفعل ذلك لرفع سعر بضاعته على أمل الحصول على بضاعة أخرى، في مكان آخر، ولكن بسعر أقل.. هنا يُقال إن مشروع التهجير سيجري التخلي عنه، عندما تبدأ أولى خطوات التطبيع الإسرائيلي – العربي، محور اهتمامات ترامب وتركيزه، وبدل أن تكون "الدولة" أو "الطريق الذي لا رجعة عنه لحل الدولتين"، هي ثمن التطبيع، يصبح التخلي عن مشروع مفتعل، قفز فجأة إلى السطح، هو الثمن المطلوب.

إعلان

فريق ثالث، ذهب للقول إننا بإزاء بالون اختبار، فإن دبّ الرعب في قلوب الفلسطينيين والأردنيين والمصريين، كان به، وإلا فالباب سيبقى مفتوحًا لعروض وصفقات لاحقة، بسقوف وأسعار أكثر تواضعًا، هنا تتجه الأنظار إلى الضفة الغربية، التي يريد الإسرائيلي من ترامب أن يغرف من أرضها ومقدساتها، ثمنًا لقبولهم بوقف مستدام لوقف إطلاق النار في غزة، أو قبول مشروط ببقاء الغزيين فوق ترابهم الوطني.

أيًا كان ما يدور في ذهن ترامب، وما يخطط له ويسعى في تنفيذه، فإن إسقاط هذا المشروع يبدو مصلحة مشتركة لكل من فلسطين والأردن ومصر، بل والعالم العربي بعمومه، والفشل في مواجهته، ليس خيارًا أبدًا، لا سيما أن ثمة أوراق قوة إن أجيد استخدامها، أو بالأحرى، إن توفرت الإرادة لاستخدامها، ستكون كفيلة بدفنه في مهده، على الرغم مما لدى البيت الأبيض، من أوراق قوة وضغط يمكنه استخدامها أو التلويح بها.. وفي هذه العُجالة، يمكننا التفكير بخمسٍ منها على الأقل:

أولى هذه الأوراق؛ وأهمها على الإطلاق، رفض الفلسطينيين أنفسهم هذا المشروعَ، بالأفعال لا بالأقوال فحسب، وما جرى زمن "طوفان العودة" إلى غزة والشمال، بعد الجلاء الإسرائيلي عن جزء من ممر نتساريم، كان بمثابة استفتاء عفوي على رفض التهجير.. لم يحتشد نصف مليون فلسطيني على معبر رفح هربًا صوب سيناء، احتشدوا على ممر نتساريم في رحلة العودة إلى البيوت المدمرة، سيرًا على الأقدام، حتى وإن تطلب الأمر، البقاء ساعات ولياليَ على "درب الجلجلة" جرّاء المماطلة الإسرائيلية الفواحة بروائح الثأر والانتقام.

كافة القوى الفلسطينية أدلت بدلائها في رفض المشروع، ولم يقتصر الأمر على الفصائل، بل تخطاها إلى مختلف فعاليات الشعب الفلسطيني في كل مكان. "كعب أخيل" الموقف الفلسطيني الموحد في مواجهة التهجير، ما زال يتمثل في إصرار السلطة على رفض نداءات المصالحة، وترتيب البيت الفلسطيني واستعادة الوحدة، واستمرارها في رهاناتها السياسية البائسة، وسعيها الذي لا ينقطع لتقديم "أوراق الاعتماد" لإسرائيل ومن هم وراءها، على أمل الحصول على "مكانة تحت شمس الضفة" ابتداءً، وفي غزة إن استطاعت إليها سبيلًا.

إعلان

ثانية هذه الأوراق؛ الموقفان الأردني والمصري، حيث تشعر عمان والقاهرة بالتهديد على أمنهما واستقرارهما، وفي الحالة الأردنية على الهوية والكيان حال كُتِبَ لهذا المشروع إن يرى النور.. هنا لا نتحدث عن موقف متضامن أو مساند لـ"الأشقاء الفلسطينيين" بل عن سياسات دفاعية ووقائية؛ ذودًا عن صدقية الحكم والحكومات، وحفظًا للأمن والاستقرار، ودفاعًا عن الهوية والوجود.

هنا، يُنتظر أن تكون مواقف الدولتين، قاطعة في وضوحها، وخطوطها الحمراء ظاهرة كما لم يحدث من قبل، فالثمن المطلوب منهما تقديمه، لا يقدر بمال المساعدات الأميركية، بل يمكن القول إن الثمن المترتب على إغضاب واشنطن برفض التهجير، سيكون أقل بكثير من الثمن المطلوب لخطب ودّها وكسب رضاها.

ثالثة هذه الأوراق؛ مواقف الدول الأعضاء في "نادي الاعتدال العربي"، وقد بدأت تتظهّر في اجتماع القاهرة الأخير، فالفلسطينيون هذه المرة، قضية وحقوقًا ومقاومة، ليسوا هم وحدهم، من يتعرض للتهديد، بل عضوان أساسان ومؤسسان في هذا النادي..  وإن ترك هاتين الدولتين عرضة للضغط من دون شبكة أمان عربية، سيعرض كافة الدول الأعضاء فيها للخطر والتهديد، من دون وجود ضمانة من أي نوع، بأن سلاح الابتزاز لن يطارد الجميع إن نجح في تحقيق أهدافه في الحلقة الأضيق المحيطة بفلسطين.

في هذا السياق، يكفي أن تجتمع الدول الموقعة لمعاهدات السلام والاتفاقات الأبراهامية، لكي تخرج بصوت موحد: "جميع هذه الاتفاقات والمعاهدات في كفّة والتهجير في كفّة أخرى"، حتى يتم إسقاط هذا المشروع، بل وحتى يخرج العرب والفلسطينيون، من مولد ترامب ومرحلة ما بعد الحرب، بكثير من الحمص، وليس بسلال فارغة.

التلويح بهذه الورقة، هو الرد الأفعل على الرجل الطامح لنيل "نوبل للسلام"، حتى وهو يقترح مشروعًا لغزة، كفيلًا بتحويله إلى "لاهاي" بتهمة الدعوة لارتكاب جريمة حرب، والتهجير القسري بكل المقاييس، جريمة حرب مكتملة الأوصاف والأركان.

إعلان

رابعة هذه الأوراق؛ العمل على "الداخل الأميركي"، فلكل دولة من دول الاعتدال العربي، شبكة علاقاتها مع شخصيات ومؤسسات ومراكز صنع قرار في الولايات المتحدة، وهي تشكل بمجموعها قوة ضغط هائلة، إن جرى توحيد الجهد وتنسيق التحرك.

ليست كل المؤسسات الأميركية تتبنى سياسات ترامب ومواقفه، فمنها من ترى فيه "فيلًا هائجًا يعبث في دكان الخزف"..  وهذا هو الوقت المناسب لتجييش أوسع جبهة أميركية داخلية، ضد هذا الفلتان السياسي المفضي لتفلت من كل قيمة ومبدأ من قيم ومبادئ القانون الدولي، وعلى هذه الدول أن تنطلق من مُسلّمة مفادها أن لواشنطن مصالح في هذا الإقليم، ومع هذه الدول، لا تقل أهمية عن مصالح دولنا وأقطارنا مع الدولة العظمى في العالم.

خامسة هذه الأوراق؛ الموقفان الأوروبي والأممي، عبّرا عن الصدمة من المشروع، وتحدثت دوائرهما الرفيعة بصوت الرفض والاستهجان، وهي مواقف معطوفة على قلق عالمي من صعود ترامب..  لا الأمم المتحدة، تنسى للرجل سعيه لتهميشها وتجفيف مواردها، ولا أوروبا ستنسى له سعيه لتقزيمها، وضرب العلاقات بين شاطئي الأطلسي..  هنا يمكن البحث عن شبكة أمان أوروبية وأممية، مسيّجة بالشرعية الدولية، ومقررات الإجماع الدولي، ومرجعيات عملية السلام، لإبراز الوجوه القبيحة، الطافحة بالعنصرية لهذا المشروع.

فرص إنشاء جبهة عالمية، وليس عربية أو إقليمية، لمواجهة هذا المشروع، تبدو واعدة، إن جرى التحرك من دون إبطاء، لاستنقاذ حقوق الفلسطينيين أولًا، وصون أمن الدول العربية المستهدفة بالتهجير ثانيًا، فهذا المشروع ليس قدرًا لا رادّ له، وترامب ليس كُليّ القدرة، مهما استعرض وتطاول، والولايات المتحدة من قبل ومن بعد، لاعب كبير من ضمن لاعبين كبار آخرين، والانطلاق من الثقة بالقدرة على إلحاق الهزيمة بهذا المشروع، هو شرط هزيمته، وهزيمته ممكنة وغير مستحيلة.

إعلان

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات هذا المشروع هذه الأوراق

إقرأ أيضاً:

سلام التقى دبوسي: المقومات الموجودة في لبنان كفيلة بأن تكون رافعة للاقتصاد الوطني

 استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام في السرايا رئيس غرفة تجارة والصناعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي.

وقال دبوسي بعد اللقاء: "استعرضنا مكامن القوة الموجودة في لبنان على مستوى المرافق الاقتصادية،  وتوافقنا بأن طرابلس لديها كل المقومات كي تكون عاصمة لبنان الاقتصادية وأن تكون منصة لخدمة اقتصادات العالم في الشرق الأوسط ، وهذه المنطقة تحتاج إلى "مرافق هاب" في لبنان من طرابلس الكبرى إلى "مرفأ هاب" في لبنان ، من طرابلس الكبرى الى "مطار هاب" في لبنان ،من طرابلس الكبرى منصة للنفط والغاز في لبنان، من طرابلس الكبرى معرض دولي في لبنان ، من طرابلس الكبرى " فاييبر اوبتيك" في لبنان ، من طرابلس الكبرى مدينة تراثية في لبنان من طرابلس الكبرى".

وأضاف: "من هنا فإن المقومات الموجودة في لبنان من طرابلس الكبرى،  كفيلة بأن تكون رافعة للاقتصاد الوطني" .

وختم: "توافقنا على أن يزور الرئيس سلام  قريبا طرابلس،  وفي الوقت نفسه سيتم التحضير لمؤتمر يعقد في السرايا لإطلاق استثمارات وطنية ويضم كل الفاعليات الاقتصادية اللبنانية". مواضيع ذات صلة مؤتمر لإطلاق الاستراتيجية الوطنية لقطاع الدواجن: دعوات لحمايته وتحويله إلى رافعة اقتصادية Lebanon 24 مؤتمر لإطلاق الاستراتيجية الوطنية لقطاع الدواجن: دعوات لحمايته وتحويله إلى رافعة اقتصادية 12/08/2025 13:04:34 12/08/2025 13:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 دبوسي في مؤتمر "التحول الأخضر": لم يعد خياراً بل ضرورة وطنية أممية Lebanon 24 دبوسي في مؤتمر "التحول الأخضر": لم يعد خياراً بل ضرورة وطنية أممية 12/08/2025 13:04:34 12/08/2025 13:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: أنا متفائل بالقدرات الموجودة في لبنان وعلينا أن نُحسن استثمارها Lebanon 24 سلام: أنا متفائل بالقدرات الموجودة في لبنان وعلينا أن نُحسن استثمارها 12/08/2025 13:04:34 12/08/2025 13:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 دبوسي من إزمير: طرابلس الكبرى بوابة لبنان الى الشراكات الإقليمية والدولية Lebanon 24 دبوسي من إزمير: طرابلس الكبرى بوابة لبنان الى الشراكات الإقليمية والدولية 12/08/2025 13:04:34 12/08/2025 13:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً مع المبدأ وضدّ الطريقة.. أين يقف "التيار الوطني الحر" من "حصر السلاح بيد الدولة"؟ Lebanon 24 مع المبدأ وضدّ الطريقة.. أين يقف "التيار الوطني الحر" من "حصر السلاح بيد الدولة"؟ 13:00 | 2025-08-12 12/08/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رجّي بحث مع القائم بالأعمال الفرنسي دعم لبنان والتمديد "لليونيفيل" Lebanon 24 رجّي بحث مع القائم بالأعمال الفرنسي دعم لبنان والتمديد "لليونيفيل" 12:53 | 2025-08-12 12/08/2025 12:53:48 Lebanon 24 Lebanon 24 إقفال مركز طبيّ بالشمع الأحمر... ماذا ضبطت أمن الدولة في داخله؟ Lebanon 24 إقفال مركز طبيّ بالشمع الأحمر... ماذا ضبطت أمن الدولة في داخله؟ 12:34 | 2025-08-12 12/08/2025 12:34:17 Lebanon 24 Lebanon 24 إلقاء القبض على 4 سوريين في بلدة جنوبيّة... إليكم ما كانوا يقومون به Lebanon 24 إلقاء القبض على 4 سوريين في بلدة جنوبيّة... إليكم ما كانوا يقومون به 12:27 | 2025-08-12 12/08/2025 12:27:58 Lebanon 24 Lebanon 24 عمليات أمنية لـ"حزب الله".. مخاوف من "خلايا نائمة"! Lebanon 24 عمليات أمنية لـ"حزب الله".. مخاوف من "خلايا نائمة"! 12:00 | 2025-08-12 12/08/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة خبرٌ أمني.. وهذا ما قيلَ عن الضاحية Lebanon 24 خبرٌ أمني.. وهذا ما قيلَ عن الضاحية 20:43 | 2025-08-11 11/08/2025 08:43:08 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ عن الـ5 دولار في لبنان.. ماذا يكشف؟ Lebanon 24 خبرٌ عن الـ5 دولار في لبنان.. ماذا يكشف؟ 22:56 | 2025-08-11 11/08/2025 10:56:08 Lebanon 24 Lebanon 24 توتر في الضاحية.. إنفجار قنبلة وإطلاق نار Lebanon 24 توتر في الضاحية.. إنفجار قنبلة وإطلاق نار 22:09 | 2025-08-11 11/08/2025 10:09:51 Lebanon 24 Lebanon 24 موجة الحر مستمرة حتى السبت ولكن لا تفرحوا كثيراً.. استعدوا لموجة جديدة في هذا الموعد Lebanon 24 موجة الحر مستمرة حتى السبت ولكن لا تفرحوا كثيراً.. استعدوا لموجة جديدة في هذا الموعد 07:40 | 2025-08-12 12/08/2025 07:40:24 Lebanon 24 Lebanon 24 عن الكهرباء.. إليكم آخر تصريح لوزير الطاقة Lebanon 24 عن الكهرباء.. إليكم آخر تصريح لوزير الطاقة 18:15 | 2025-08-11 11/08/2025 06:15:31 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:00 | 2025-08-12 مع المبدأ وضدّ الطريقة.. أين يقف "التيار الوطني الحر" من "حصر السلاح بيد الدولة"؟ 12:53 | 2025-08-12 رجّي بحث مع القائم بالأعمال الفرنسي دعم لبنان والتمديد "لليونيفيل" 12:34 | 2025-08-12 إقفال مركز طبيّ بالشمع الأحمر... ماذا ضبطت أمن الدولة في داخله؟ 12:27 | 2025-08-12 إلقاء القبض على 4 سوريين في بلدة جنوبيّة... إليكم ما كانوا يقومون به 12:00 | 2025-08-12 عمليات أمنية لـ"حزب الله".. مخاوف من "خلايا نائمة"! 11:58 | 2025-08-12 الكشف على إحدى المؤسسات الصناعية في أعالي التويتة ـ زحلة.. وهذا ما تبين (صور) فيديو لا يحمل جواز السفر السوري.. عبد المنعم عمايري يكشف سراً عنه لا يعرفه كثيرون (فيديو) Lebanon 24 لا يحمل جواز السفر السوري.. عبد المنعم عمايري يكشف سراً عنه لا يعرفه كثيرون (فيديو) 09:22 | 2025-08-12 12/08/2025 13:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 وأخيرا شقيق ياسمين عبد العزيز يكشف أسباب خلافه معها.. وهذا ما قاله عن طليقها أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 وأخيرا شقيق ياسمين عبد العزيز يكشف أسباب خلافه معها.. وهذا ما قاله عن طليقها أحمد العوضي (فيديو) 07:34 | 2025-08-11 12/08/2025 13:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 استشهاد أنس الشريف ومحمد قريقع جرّاء قصف إسرائيلي في غزة (فيديو) Lebanon 24 استشهاد أنس الشريف ومحمد قريقع جرّاء قصف إسرائيلي في غزة (فيديو) 01:28 | 2025-08-11 12/08/2025 13:04:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حلمي النمنم: الإخوان على علاقة تاريخية بإسرائيل ومصر أفشلت مخطط التهجير
  • محلل سياسي: إسرائيل تمضي في مخطط التهجير والتدمير بدعم أمريكي
  • أوراق سرية.. ترامب خطط لقوة رد سريع لمواجهة الاضطرابات الداخلية
  • سلام التقى دبوسي: المقومات الموجودة في لبنان كفيلة بأن تكون رافعة للاقتصاد الوطني
  • خبير مكافحة إرهاب: الموقف الحاسم للرئيس السيسي عقب هجوم 7 أكتوبر يؤكد على رفض مخطط التهجير
  • خاص| خطة نتنياهو لاحتلال غزة.. محلل فلسطيني يكشف مخطط التهجير ونزع السلاح وحماس بلا خيارات
  • هآرتس: ترامب لن ينقذ الفلسطينيين ولا الأسرى ولا إسرائيل من نفسها
  • فلسطين: إعلان الاحتلال السيطرة على غزة يؤكد مخطط التهجير
  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو العثور على أوراق مزعومة لانتخابات الشيوخ بأسوان
  • معركة تكساس الانتخابية تشتعل.. انسحاب جماعي للديمقراطيين لتعطيل مخطط ترامب