موقع 24:
2025-07-30@16:10:34 GMT

علاج جديد لتساقط الشعر يثير ضجة

تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT

علاج جديد لتساقط الشعر يثير ضجة

يُحدث علاج محتمل جديد للثعلبة الأندروجينية، والمعروفة أيضاً باسم الصلع الوراثي عند الذكور، ضجة كبيرة باعتبار أنه قد يكون علاجاً ثورياً، مع بدء تجربة سريرية على مستوى أمريكا لاختبار سلامته وفعاليته.

والدواء باسم  VDPHL01، هو حبة غير هرمونية تظهر نتائج واعدة في استعادة الشعر دون متاعب العلاجات الموضعية والآثار الجانبية الخطيرة المحتملة للأدوية الهرمونية، وفق "نيويورك بوست".




وقال الدكتور نيل ساديك، أستاذ الأمراض الجلدية السريري في كلية طب وايل كورنيل: "أؤكد على كونه علاج غير هرموني ،لأن العلاج الفموي الوحيد المعتمد من قِبل إدارة الغذاء والدواء لتساقط الشعر النمطي له آلية عمل هرمونية ويرتبط بآثار جانبية هرمونية محتملة مثل ضعف الانتصاب وانخفاض الرغبة الجنسية والأفكار الانتحارية".
وأضاف عن أفضلية الدواء: "غالباً ما يكون للخيارات الموضعية معدلات توقف عالية لأنها قد تكون فوضوية ومرهقة في التطبيق، فيما هذا سيكون أسهل بكثير".
ويتم الترويج لـ VDPHL01 من قبل Veradermics، وهي شركة أدوية حيوية مقرها نيو هافن، كونيتيكت، والتي أعلنت في ديسمبر (كانون الأول) أنها جمعت 75 مليون دولار لتمويل التجربة الجديدة.

 


وطورت Veradermics مؤخراً قرص مينوكسيديل فموي، ورفضت الشركة تأكيد ما إذا كان الدواء الجديد يحوي مينوكسيديل، مصرة على عدم الكشف عن معلومات إضافية حول تركيبة الدواء في هذا الوقت.
وقال بيان الشركة أن الدواء هو حبة غير هرمونية تظهر نتائج واعدة في استعادة الشعر دون متاعب العلاجات الموضعية والآثار الجانبية الخطيرة المحتملة للأدوية الهرمونية.
ويتم دراسة VDPHL01 كحبة مرة أو مرتين يومياً، و قال ساديك إن البيانات الأولية للمرحلة الثانية كشفت عن نمو الشعر في وقت مبكر يصل إلى شهرين بعد العلاج،  وأشار إلى أن هذه البيانات المشجعة يجب أن تكون متاحة في الأشهر المقبلة.
و تتوقع Veradermics التقدم بطلب للحصول على الموافقة لترويج الدواء في غضون عام من الانتهاء من تجاربها إذا سارت الأمور على ما يرام.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الصلع

إقرأ أيضاً:

7 علامات تدل على نقص معدن مهم في الجسم.. تعرف عليها

يلعب الزنك دورا حاسما في وظائف الجسم المختلفة، بدءا من دعم جهاز المناعة وحتى المساهمة في نمو الأطفال.

ويعد الزنك ثاني أكثر المعادن وفرة في الجسم بعد الكالسيوم، ويؤثر على عمليات التمثيل الغذائي، التئام الجروح، نمو الخلايا، وتنظيم الهرمونات.

لكن المفارقة أن نحو 1 من كل 6 أشخاص لا يحصلون على الكمية الكافية منه، خاصة أولئك الذين يتبعون أنظمة غذائية نباتية أو يعانون من اضطرابات في الامتصاص. 

ومع أن نقص الزنك ليس واسع الانتشار مثل فيتامين D أو الحديد، فإن تجاهله قد يؤدي إلى سلسلة من المشكلات الصحية، ويمكن الحصول عليه من مصادر غذائية طبيعية مثل اللحوم، البيض، منتجات الألبان، المكسرات، الحبوب الكاملة، والبقوليات. وفي حالات النقص الشديد، قد تكون المكملات خيارا مدروسا.

في المقابل رغم أهمية الزنك، فإن زيادته عن الحد الطبيعي قد تكون سامة، لذا يوصى دائما باستشارة الطبيب قبل تناول المكملات.

وهذه 7 أعراض رئيسية تنذر بنقص الزنك في الجسم:

 التئام الجروح ببطء

إذا لاحظت أن الجروح الصغيرة تستغرق وقتا أطول من المعتاد للشفاء، فقد يكون الزنك هو السبب.

يلعب هذا المعدن دورا رئيسيا في جميع مراحل التئام الجروح، من تحفيز تخثر الدم إلى إعادة بناء أنسجة الجلد. كما يتمتع الزنك بخصائص مضادة للأكسدة تقلل الالتهاب وتحمي الخلايا المتضررة.

تساقط الشعر

تساقط الشعر أو ظهور علامات الصلع المفاجئ قد يكون مؤشرا واضحا على نقص الزنك. إذ يساعد الزنك على تقوية بصيلات الشعر ودعم إنتاج الكيراتين، البروتين الأساسي لتكوين الشعر.

كما ينظم الزنك مستويات هرمون DHT المرتبط بتساقط الشعر، ما يجعله معدنا حيويا للحفاظ على كثافة الشعر وصحته.

حب الشباب ومشكلات البشرة

ربطت دراسات عدة بين انخفاض مستويات الزنك وظهور حب الشباب. فالزنك يعمل كمضاد للالتهاب، ما يساعد في تقليل الإحمرار والتورم المصاحب للبثور، كما أنه يحد من نمو البكتيريا المسببة لها.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من نقص الزنك يكونون أكثر عرضة للإكزيما وجفاف الجلد.

ضعف المناعة وزيادة الالتهابات

نقص الزنك قد يؤدي إلى ضعف الاستجابة المناعية وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل السكري من النوع الثاني، نتيجة تأثيره على تنظيم الأنسولين.

كما يعزز الزنك من نشاط الخلايا المناعية مثل الخلايا التائية والخلايا القاتلة الطبيعية، التي تلعب دورا محوريا في مقاومة الفيروسات والعدوى.

ضعف البصر
يتراجع مستوى الزنك في شبكية العين مع التقدم في السن، ما قد يسهم في الإصابة بأمراض مثل الضمور البقعي المرتبط بالعمر.

ويعتبر الزنك ضروريا لعمل إنزيمات العين ونقل الإشارات البصرية إلى الدماغ. كما يساعد فيتامين A على إنتاج الميلانين، وهو صبغة تحمي العين من الأشعة فوق البنفسجية.

فقدان أو اضطراب حاسة التذوق

قد تكون التغيرات المفاجئة في الطعم أو ضعف التذوق مؤشرا على نقص الزنك، إذ يسهم في تجدد براعم التذوق. كما يؤثر على إنزيمات في اللعاب مسؤولة عن الإحساس بالنكهة، ويعطل الاتصال العصبي بين الدماغ ومراكز التذوق، ما يجعل الطعام أقل متعة.

تأخر النمو عند الأطفال

يعد الزنك عنصرا أساسيا في عمليات النمو والتطور، خاصة في مرحلة الطفولة. إذ يؤثر على انقسام الخلايا وتكوين البروتينات اللازمة لبناء العظام والأنسجة.

كما أن نقصه قد يؤدي إلى فقدان الشهية والإسهال، وهما عاملان يضاعفان من خطر تأخر النمو بشكل كبير.

مقالات مشابهة

  • المقصورات... إلياذات الشعر العماني
  • مش نهاية الطريق.. كيف تساعدك التغذية في علاج تكيس المبايض وتحقيق حلم الأمومة؟
  • دواء إشعاعي إيراني يكشف عن مرض الزهايمر قبل 20 عاما
  • وزير الصحة يستقبل رئيس اتحاد الصناعات الدوائية بإيطاليا للتعاون في مجال الأدوية واللقاحات
  • دعم بيئة الاستثمار.. تفاصيل لقاء وزير الصحة و رئيس اتحاد الصناعات الدوائية الايطالي
  • 7 علامات تدل على نقص معدن مهم في الجسم.. تعرف عليها
  • شيمي: الإسكندرية للأدويةرائدة في تصنيع بنج الأسنان بطاقة 4 ملايين كربولة شهريا
  • بطاقة لكل عبوة.. مصدر يكشف موعد تطبيق منظومة التتبع الدوائي
  • مأساة إنسانية بغزة.. قصص تلخص مأساة الجوع ونقص الدواء
  • بالأسماء.. 13 تحذيرًا من أدوية مغشوشة وغير مطابقة بالأسواق في يوليو