تصعيد عرض "محاكمة آرثر" لجامعة بني سويف للتصفيات النهائية بمهرجان إبداع 13
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، تصعيد العرض المسرحي " محاكمة آرثر" لمنتخب مسرح الجامعة للمنافسة في التصفيات النهائية في مجال العروض المسرحية ضمن فعاليات مهرجان ابداع 13 والتي تنظمها وزارة الشباب والرياضة، تحت رعاية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي - رئيس الجمهورية، تحت إشراف الأستاذ محمد فاروق مدير عام ادارة رعاية الشباب بالجامعة، بعد منافسة مع 50جامعة حكومية واهلية وخاصة، علي أن يتم العرض يوم الثلاثاء القادم علي مسرح وزارة الشباب.
ووجه رئيس الجامعة، التهنئة لمنتخب مسرح الجامعة، ولإدارة النشاط الفني القائمين علي تدريبهم، مؤكداً علي دور المسرح الجامعي في تنمية سمات الشخصية لدي الطلاب ومن أهمها الثقة بالنفس، والاتزان الانفعالي، وتحمل المسئولية، فضلا عن اكسابهم العديد من القيم الايجابية، وتنمية الاحساس بقضايا المجتمع والقدرة علي التعبير إضافة إلي اكتشاف الموهوبين وتنمية الموهبة لديهم، وتزويدهم بالمعلومات والثقافات والخبرات المتنوعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اكتشاف الموهوبين الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف الشباب والرياضة المجتمع القيم الايجابية
إقرأ أيضاً:
ضمن مهرجان فرق الأقاليم.. «قومية المنوفية» قدمت «الملك نارمر» على مسرح طنطا
قدّم إقليم غرب ووسط الدلتا - فرع ثقافة المنوفية، العرض المسرحي "الملك نارمر" على خشبة مسرح قصر ثقافة طنطا، ضمن فعاليات المهرجان الإقليمي لفرق الأقاليم للموسم المسرحي 2024-2025.
العمل من تأليف وإخراج محمود السبروت، موسيقى وألحان زياد هجرس، تصميم ديكور وملابس محمد سعد، استعراضات محمد المنوفي، وبطولة أحمد رجب، وأحمد عباس، ونهلة جمال، وأحمد شوقي، ومحمد عماد، ورنا جمال، وعدد من ممثلي الفرقة القومية بقصر ثقافة شبين الكوم.
أكد المخرج محمود السبروت، أنّ المسرحية تُعد محاولة فنية للتصدي لمحاولات طمس الهوية المصرية، خاصة عبر حركة الأفروسنتريك (المركزية الأفريقية) التي تسعى لنسب الحضارة المصرية القديمة إلى أصول أفريقية جنوبية.
وأوضح السبروت، أنّ العرض التاريخي يُلقي الضوء على شخصية الملك مينا (نارمر)، موحّد مصر العليا والسفلى، الذي خاض حروبًا عديدة لتوحيد البلاد، وبدأ بذلك عصر الأسرات الأولى (3150-2613 ق.م).
وأضاف السبروت أنّ العرض يهدف لتحفيز الجمهور على الاعتزاز بالحضارة المصرية الفرعونية، والبحث عن جذورها لاستعادة الهوية المفقودة.