"بداية الحلقة صعبة".. بكاء ريم البارودي بعد عرض صورة والدها
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
قالت الفنانة ريم البارودي إنه ا حزينة جدا وكانت صدمة قوية لها وفاة والدها، وإنه ا تفتقد والدها وكانت صدمة كبيرة وعندما اذهب إلى المقابر اجد راحة لوجودي بجواره وأسرته، ولم يتعب والدي كثيرا وفي خلال ٩ ايام توفاه الله، وبيخاف عليا وكان ماسك ايدي قبل دخوله في غيبوبة " وانهارت بالبكاء " وهو حبيبي وانا بشبه كثيرا، وفقدت الاحساس بالأمان بعد وفاته، واكتر مكان برتاح فيه عندما اذهب إلى المقابر وتدعيله وهو مدفون بحوار اهله وأحبابه، واقعد اتكلم معه واحكي وعندما اخرج من المقابر بكون سعيدة ولدي طاقة إيجابية بعد زيارته.
واضافت خلال حلولها ضيفة مع الإعلامي د. عمرو الليث ببرنامج واحد من الناس علي قناة الحياة إنه كان يوصيني بالصبر وعدم العصبية وعدم الثقة بأحد والهدوء، وانا اخده منه لون العينين، وكنت أنا توقفت عن الشغل واعدت ترتيب أولوياتي، وكنت تمردي وأردت أنا يكون وضعي ومكانتي في الفن افضل وأكبر وهو كان يتحدث معي في هذا الأمر وافتقده بشدة وامي ربنا يخليها ليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي برنامج واحد من الناس ريم البارودي قناة الحياة واحد من الناس وفاة والدها
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4