الأمير فيصل بن سلمان يستلم وثيقة تاريخية بعثها الملك عبدالعزيز منذ مئة عام
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
المناطق_واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، في مكتبه بالدارة, نادر أكرم الشريك الإستراتيجي لشركة “بين آند كومباني”؛ حفيد الصحفي والسياسي الهندي غلام رسول مهر، الذي قدم لسموه وثيقة تاريخية تعود إلى عام 1925، وهي خطاب أصلي وجهه الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- إلى جده.
وقدم الأمير فيصل بن سلمان خلال تسلمه الوثيقة, شكره وتقديره لنادر أكرم على هذه المبادرة التي تجسد اهتمامه بتوثيق التاريخ والمحافظة على الإرث الثقافي، حاثًّا بهذه المناسبة كل من لديه مادة تاريخية على المساهمة في توثيقها وحفظها لدى دارة الملك عبدالعزيز، لما لذلك من دور مهم في إثراء الذاكرة الوطنية وتعزيز المعرفة بتاريخ المملكة العربية السعودية وتراثها العريق.
أخبار قد تهمك خادم الحرمين الشريفين يعزّي رئيس جمهورية ناميبيا في وفاة الرئيس المؤسس للجمهورية 9 فبراير 2025 - 10:31 مساءً السفير العتيبي يلتقي وزير الرياضة بجمهورية بلغاريا 9 فبراير 2025 - 12:50 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمير فيصل بن سلمان الملك عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين الملک عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.