ترامب يستاء من طريقة استقبال دي فانس في قصر الإليزيه ولن يمررها .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
وكالات
أكدت مصادر صحفية على استياء الرئيس الأمريكي ترامب، من الطريقة التي أستقبل بها نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، في قصر الإليزيه في باريس.
وانتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لـ دي فانس في وقتٍ سابق، وهو مرتبك ولا أحد يستقبله من كبار المسؤولين في باريس كما غاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن المشهد.
وعبر أمريكيون عن غضبهم من طريقة استقبال نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس في قصر الإليزيه في باريس بفرنسا.
وأكدت المصادر ذاتها أن ترامب لن يمرر هذه الاستقبال مرور الكرام لماكرون .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739312250965.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ترامب دي فانس فرنسا قصر الإليزيه ماكرون دی فانس
إقرأ أيضاً:
بعد إقالة ترامب لرئيس الإحصاء.. مصداقية بيانات الاقتصاد الأمريكي في خطر
أعرب خبراء وسياسيون من المعارضة عن قلقهم إزاء تعرض ما وصفوه بـ"مصداقية البيانات الاقتصادية الأمريكية" للخطر، بعد أن أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإقالة مسؤولة فيدرالية كانت تشرف على الإحصاءات العمالية.
وذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية أنه من بين الخبراء، بيل بيتش اقتصادي سابق في "مؤسسة هيريتيج" الفكرية الأمريكية اختاره ترامب خلال عام 2018 للإشراف على الإحصاءات العمالية، حيث أدان الإقالة، واصفًا إياها بأنها "لا تستند إلى أي أساس على الإطلاق".
كما أكد كبير الاقتصاديين في معهد "روزفلت" الفكري الأمريكي مايكل مادويتز، أن "تسييس" الإحصاءات الاقتصادية عمل مدمر، وأنه من السهل فقدان المصداقية لكن من الصعب استعادتها، لافتا إلى أن مصداقية البيانات الاقتصادية الأمريكية هي الأساس الذي بُني عليه أقوى اقتصاد في العالم.
بدوره، قال أيضا السيناتور الديمقراطي رون وايدن، "إن التصرف لشخص ضعيف وخائف، لا يرغب في مواجهة واقع الضرر الذي تُسببه فوضاه للاقتصاد"، وفق وصفه.
وكان ترامب قد قال - دون تقديم أي دليل - أن مفوضة إحصاءات العمل إريكا ماكنترف، قد زورت أرقام الوظائف بغرض جعل الجمهوريين وترامب شخصيًا يظهرون بمظهر سيئ، وذلك بعد أن أظهرت البيانات تباطؤًا في نمو الوظائف خلال الفترة الحالية من العام الجاري، ما أدى إلى توجيه اتهامات له بأنه "يقيل من ينقل له الحقيقة".
وجاءت الخطوة بالتزامن مع اضطرابات في الأسواق العالمية بسبب إعلان ترامب الأخير عن رسوم جمركية جديدة، ما دفع أكثر من 60 دولة إلى الإسراع لإبرام صفقات تجارية.