5 مبادرات لـ "مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية" في عام المجتمع
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
أعلنت مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، عن تنفيذ 5 مبادرات خلال "عام المجتمع 2025"، تستهدف من خلالها شرائح مجتمعية متنوعة في إمارة أم القيوين.
وأكدت المؤسسة أن المبادرات تأتى في إطار حرصها على المساهمة في تنفيذ رؤية القيادة الرشيدة في بناء مجتمع متماسك ومزدهر، والتي جسدها إعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، بتخصيص عام 2025 ليكون “عام المجتمع” في دولة الإمارات تحت شعار "يداً بيد".
وأوضحت المؤسسة، أن "المبادرات تتضمن حصر الحالات التي انقطعت عنها سبل المعيشة بسبب فقدان المعيل للعمل حيث ستتكفل المؤسسة بتغطية جزء من نفقاتهم لمدة 6 أشهر، وتسليم 20 مسكناً للمواطنين بمنطقة الراعفة، وتوفير سيارة مجهزة لذوي الهمم للذهاب للمستشفيات والعيادات الطبية في الدولة، وإعداد دراسة لمنطقة فلج المعلا وتقيم الوضع فيها حسب44 الاحتياجات والعمل على تلبيتها، إضافة إلى توزيع بطاقات المير الرمضاني على عدد من المواطنين والمقيمين لشراء احتياجاتهم خلال شهر رمضان المبارك". المسؤولية المجتمعة
وقال راشد الحمر مدير عام مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، إن "المبادرات المعلن عنها تستهدف تعزيز حس المسؤولية المجتمعية، وترسيخ قيم التكافل المجتمعي، وبث روح التسامح والمحبة والعطاء بين أفراد المجتمع كافة".
خدمات مميزةوأضاف أن مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية ستواصل تقديم خدماتها المميزة لمساعدة مختلف فئات المجتمع في إطار التعاون والتنسيق مع جميع الشركاء بهدف مد يد العون للمحتاجين وغرس التسامح والمحبة بين أفراد المجتمع كافة.
وأشار إلى أن دور المؤسسة يتجاوز تقديم الخِدْمَات ليشمل الإسهام في بناء مجتمع متسامح ومتماسك ومتعاضد بين جميع أفراده الذين يفخرون بانتمائهم الوطني ويعتزون به.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات عام المجتمع
إقرأ أيضاً:
مؤسسة الطاقة الذرية تنفي وجود تلوث إشعاعي في يفرن
نفت مؤسسة الطاقة الذرية مسؤوليتها عن التصريحات التي أدلى بها بعض الأشخاص حول وجود تلوث إشعاعي في منطقة يفرن، مؤكدة أن هذه التصريحات لا تستند إلى معلومات دقيقة.
وأشارت المؤسسة في بيان لها، إلى أن مستوى النظير السيزيوم (Cs137) في العينات التي جرى تحليلها يقدر بنحو 7 بيكريل لكل كيلوجرام، وهو أقل من المستويات المسجلة في الدول المجاورة، ولا يشكل خطرًا على صحة الإنسان، خاصة بالنظر إلى موقع أخذ العينات.
و أوضحت المؤسسة أن الإشعاع في الطبيعة يأتي من مصادر متعددة، مع وجود حدود مسموح بها للتعرض للإشعاع، مشيرة إلى أنها تختلف بين المواطنين والعاملين في هذا المجال، وأن هذه الحدود بعيدة جدًا عن المستويات المسجلة في المنطقة.
وأكدت المؤسسة أن تقييم تأثير الإشعاع على الصحة هو من اختصاص الأطباء النوويين، وليس من اختصاص المتحدثين غير المختصين الذين أدلوا بتصريحات غير دقيقة.
وشددت المؤسسة على أن فرقها تقوم بشكل روتيني بقياس مستويات الإشعاع في الأغذية، ومواد البناء، والتربة، والأسمدة، والمياه، وغيرها، وتصدر عشرات آلاف الشهادات والتقارير.
كما أكدت المؤسسة أن فرقها تراقب جميع الجهات المستخدمة لمصادر الإشعاع في ليبيا للتأكد من سلامتها وفق المواصفات الوطنية وتوصيات الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
ودعت المؤسسة المعنيين إلى احترام الإجراءات العلمية، وعدم إثارة الموضوع للرأي العام بأساليب غير دقيقة، مشددة على ضرورة اللجوء إلى الجهات المختصة والمسؤولة مثل مؤسسة الطاقة الذرية، و وزارة الصحة، ووزارة البيئة لضمان مصلحة المواطن وسلامته.
المصدر: مؤسسة الطاقة الذرية – ليبيا
مؤسسة الطاقة الذريةيفرن Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0