كتب- محمد نصار:

أصدرت وزارة النقل، بيانًا إعلاميًا، دعت فيه اتحاد الصناعات المصرية، واتحاد الغرف التجارية، ورؤساء المجالس التصديرية، والمصدرين والمستوردين ورجال الأعمال، للاستفادة من المزايا الكبيرة التي يوفرها خط "الرورو" الملاحي لنقل الحاصلات الزراعية والمنتجات المصرية إلى إيطاليا ومنها إلى أوروبا والعكس، باستخدام الشاحنات المبردة والجافة.

وأكد البيان، أن هذا الخط، الذي يعد بمثابة "ممر أخضر" بين مصر وإيطاليا، يساهم في خفض تكاليف الشحن وتقليل زمن وصول البضائع، مما يعزز موقع مصر كمركز لوجستي بين أوروبا وإفريقيا.

كما يسهم في زيادة الصادرات المصرية الصناعية والزراعية عبر تسهيل نفاذها إلى الأسواق الأوروبية، بالإضافة إلى توفير فرص عمل مباشرة وغير مباشرة، تشمل العاملين في النقل والشحن، مع توفير أكثر من 2000 فرصة عمل للسائقين المصريين.

حوافز وتسهيلات لخط "الرورو" المصري - الإيطالي

أشار البيان، إلى تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل بين الميناءين، حيث تم تخفيض رسوم المواني بنسبة 88%، من 26,050 دولارًا إلى 3,250 دولارًا للرحلة.

كما تم تخصيص مساحة 35 ألف متر مربع للمشروع، وتوصيل جميع الخدمات للساحة، إلى جانب إصدار خطاب ضمان حكومي من هيئة ميناء دمياط لصالح الجمارك المصرية، وتوفير جهاز X-ray للفحص الجمركي.

وفي إطار تعزيز التكامل الرقمي بين الميناءين، قامت هيئة ميناء دمياط بتطوير تطبيقات لربط الميناء المصري بمنصة مجتمع الميناء الإيطالي، مما يسهل تبادل بيانات الشحنات والشاحنين، كما تم ربط الجمارك المصرية بنظيرتها الإيطالية لتسهيل الإجراءات الجمركية وتبادل المستندات الرسمية مثل شهادات الصحة وسلامة الغذاء.

تيسيرات جمركية ودعم أوروبي

أوضح البيان، أن الاتحاد الأوروبي قدّم منحة لدعم توأمة الجمارك المصرية والإيطالية، وتم توقيع مذكرة تفاهم بين الجمارك في البلدين، ما أسفر عن إصدار منشور جمركي خاص بخط "الرورو".

كما تم اعتماد أقفال إلكترونية للحاويات المبردة، مزودة بخواص إنذار عند فتح الحاوية أو تغير درجة حرارتها، لضمان سلامة المنتجات.

وبعد انضمام مصر لاتفاقية فيينا لعام 1968 بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 329 لسنة 2023، تم حل جميع المعوقات المتعلقة باللوحات المعدنية والرسوم، إضافةً إلى توقيع مذكرة تفاهم حكومية لتنظيم حركة المركبات البرية المرتبطة بالخط الملاحي.

كما تم تخفيض رسوم مرور الشاحنات عبر الطرق المصرية من 300-350 دولارًا إلى 100 دولار فقط، والتنسيق مع إدارة الجوازات لتسهيل خروج السائقين الحاصلين على تأشيرات الاتحاد الأوروبي، إلى جانب السماح بدخول السيارات الأجنبية بقيادة مالكيها وفقًا لإجراءات محددة.

مواعيد تشغيل خط "الرورو" بين دمياط وتريستا

حدد البيان مواعيد تشغيل الخط الملاحي أسبوعيًا، حيث تصل السفينة من ميناء تريستا الإيطالي إلى ميناء دمياط يوم الخميس الساعة 3 عصرًا، وتغادر محملة بالبضائع المصرية يوم الجمعة الساعة 10 صباحًا، لتصل إلى ميناء تريستا يوم الاثنين الساعة 10 صباحًا، وتعود إلى دمياط مساءً.

وبعد وصول المنتجات المصرية إلى ميناء تريستا، يتم نقلها عبر قطار بضائع إلى روتردام في هولندا، ومنها إلى مختلف المدن الهولندية وإنجلترا وبلجيكا برًا.

اقرأ أيضًا:

السيسي يستقبل رئيس الكونجرس اليهودي العالمي بحضور رئيس المخابرات -تفاصيل

صرف 350 جنيهًا منحة قبل رمضان للعاملين بهذه الجهة -مستند

فرص أمطار اليوم.. الأرصاد تكشف توقعات طقس الساعات المقبلة ودرجات الحرارة

مع اقتراب شهر رمضان.. توجيه من "سلامة الغذاء" بشأن التفتيش على الأسواق

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

خط الرورو إيطاليا وزارة النقل اتحاد الصناعات المصرية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة أحدث 25 صورة لمحطات الأتوبيس الترددي من الداخل والخارج أخبار صور.. تقدم أعمال مشروع خط سكة حديد "الروبيكي - العاشر من رمضان - بلبيس" أخبار انطلاق معرض القاهرة الدولي لليخوت والقوارب الخميس المقبل بمشاركة 40 شركة أخبار 13 صورة لتشغيل خط الرورو بين مصر وإيطاليا.. النقل تكشف المميزات الكاملة أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

"النقل" تدعو للاستفادة من خط "الرورو" الملاحي بين مصر وإيطاليا

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك شعيرات دموية بالمخ.. ماذا نعرف عن مرض الخطيب؟ فرص أمطار اليوم.. الأرصاد تكشف توقعات طقس الساعات المقبلة ودرجات الحرارة 21

القاهرة - مصر

21 12 الرطوبة: 48% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: سفاح المعمورة الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 خط الرورو إيطاليا وزارة النقل اتحاد الصناعات المصرية مؤشر مصراوي بین مصر وإیطالیا صور وفیدیوهات کما تم

إقرأ أيضاً:

الطعام فخ للقتل.. شهادات مروعة عن مجازر إسرائيل بغزة / فيديوهات

#سواليف

لم يكن نزهة أو خيارا توجّه #فلسطينيين إلى #مراكز_المساعدات المشبوهة التي أقامتها #إسرائيل وسط قطاع #غزة وجنوبه، بل كان مدفوعا بالجوع القاتل وانعدام أي مصدر آخر لسد الرمق.

رجال ونساء وأطفال خرجوا من خيامهم وسط الحطام، بحثًا عن #كيس_دقيق أو علبة غذاء تبقيهم على قيد الحياة، استجابة لإعلان عن توزيع #مساعدات في مناطق قيل إنها آمنة تحت إشراف #جيش_الاحتلال الإسرائيلي.

لكن سرعان ما شوهد عشرات منهم يركضون مذعورين، وسقط منهم قتلى وجرحى، نقلوا بعربات بدائية تجرها حيوانات بسبب عدم تمكن سيارات الإسعاف من الوصول إلى المكان.

مقالات ذات صلة ضابط إسرائيلي: 10 آلاف جندي قتلوا أو أصيبوا خلال حرب غزة 2025/06/03

في شهادات مؤلمة جمعتها وكالة الأناضول من مصابين وذويهم، تتجلى #مأساة_الفلسطينيين المُجوّعين الذين وجدوا أنفسهم بين فكّي الجوع والنار.

لاحقتهم قذائف الطائرات والدبابات حتى في المناطق التي خصصت لهم كمنافذ للمساعدات، لتخلف وراءها أجسادا ممزقة وذكريات دامغة محفورة بالدموع والخوف.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت إسرائيل في 27 مايو/أيار الماضي تنفيذ مخطط مشبوه لتوزيع مساعدات إنسانية، عبر ما تُسمى مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة إسرائيليا وأميركيا والمرفوضة من قبل الأمم المتحدة.

وحدد جيش الاحتلال الإسرائيلي 4 نقاط لتوزيع المساعدات عبر هذه المؤسسة، منها 3 جنوب القطاع وواحدة في محور نتساريم الذي يفصل بين جنوب القطاع وشماله.

وتسمح إسرائيل فقط لهذه المؤسسة المتواطئة معها بتوزيع مساعدات شحيحة في مناطق عازلة جنوب القطاع، بهدف تفريغ الشمال من الفلسطينيين، بينما يباشر الجيش بإطلاق النار على حشود الجائعين، مخلفا قتلى وجرحى.

ومنذ انطلاق العمل بهذه الآلية، ارتكب الجيش الإسرائيلي مجازر دامية قرب نقاط توزيع المساعدات، خصوصا في مدينة رفح جنوب القطاع.

ومنذ 27 مايو/أيار المنصرم حتى صباح الثلاثاء، ارتفع عدد ضحايا المجازر التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي قرب مراكز التوزيع إلى 99 قتيلًا ومئات الجرحى، بحسب متابعة الأناضول لبيانات مصادر فلسطينية.

ويقول فلسطينيون توجهوا إلى تلك النقاط إن الجيش الإسرائيلي يطلق الرصاص صوبهم عشوائيا أثناء انتظارهم الحصول على طرود غذائية.


“ذهبنا للحصول على الطعام فأصيب أخي”

يزن مصلح، شقيق طفل جريح يدعى يزيد (13 عامًا)، قال “كنا جالسين في خيمتنا، وحين سمعنا بوصول المساعدات ركضنا نحو مركز التوزيع، وأبي أجلسنا في منطقة بعيدة قليلًا قالوا إنها آمنة، لكنها لم تكن كذلك”.

وأضاف “بدأ إطلاق النار عشوائيا، وأخي لوح بيديه للطائرة كي لا تطلق عليه النار، لكن الرصاصة اخترقت بطنه فخرجت أحشاؤه”.

وتابع “صرخت طالبا المساعدة، وتمكنا من إسعافه بعربة يجرها حيوان. لم نعد بشيء سوى إصابته. كنا نبحث عن شيء يسد جوعنا فقط”.

ومنذ 2 مارس/آذار من العام الجاري، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر أمام المساعدات المتكدسة على الحدود، الأمر الذي أدخل القطاع في مجاعة وأدى إلى استشهاد كثيرين.
“رصاص من كل الاتجاهات”

والد الطفل الجريح، إيهاب مصلح، روى تفاصيل ما يعانيه وأسرته من جوع وخوف وقال “من شدة الجوع، ذهبت إلى منطقة التوزيع في خان يونس، أجلست أولادي في مكان اعتقدت أنه آمن، ودخلت لأتسلّم الطعام. لكن الرصاص كان ينهال علينا من كل الاتجاهات”.

وأكمل الوالد “لم نأخذ شيئًا، فقط عدنا بإصابة خطرة لابني، نحن لا نريد شيئًا سوى وقف هذه الحرب الظالمة”.

وأمس الاثنين، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى محاسبة الجناة المسؤولين عن قتل وإصابة فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على مساعدات إغاثية في قطاع غزة.


تعليمات زائفة

بدوره، قال خالد اللحام، أحد المصابين، إنه أصيب بينما كان يتوجه لتسلّم المساعدات من منطقة صنفها الجيش الإسرائيلي أنها إنسانية.

وأضاف “ذهبنا بناء على تعليمات الجيش الإسرائيلي، قالوا إنها منطقة آمنة لكننا فوجئنا بوابل من الرصاص، أصبت أنا والعشرات، وسقط عدد من الشهداء. كنا نبحث عن الطعام فقط، لا نملك شيئًا، ولم نأكل منذ أسبوع”.

وتابع “حين وصلنا، أطبق علينا من كل الجهات، إطلاق النار كان من الدبابات والمسيّرات والمروحيات. ذهبت لإحضار الطعام لأولادي فعدت برصاصة في ظهري”.

وتوزع المساعدات في ما تُسميه إسرائيل مناطق عازلة في جنوب قطاع غزة، وسط مؤشرات على فشل المخطط، إذ توقف التوزيع مرارًا بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، وإطلاق القوات الإسرائيلية النار على الحشود، مما خلف قتلى وجرحى.


خيارات معدومة

ضحية آخر، هو الشاب الجريح محمد البسيوني، قال إنه استيقظ منذ الفجر وخرج بين أنقاض الحي الواقع بين رفح وخان يونس، لهدف واحد هو إحضار الطعام لوالده المريض.

قال البسيوني “أمي رفضت أن أذهب لكني أصررت، كنا بحاجة للطعام (لأن) والدي مريض. خرجت عند الساعة السادسة صباحًا، وعندما وصلت بدأ إطلاق النار”.

وأضاف “أصبت في ظهري، ونقلوني بواسطة توكتوك (عربة بعجلات)، وخضعت لعملية جراحية، الآن أنا بخير، لكن غيري عاد جثة”.

وختم بتنهيدة ثقيلة “كنا نعلم أننا قد نقتل لكن لا خيار آخر، الجوع قاتل. نريد أن تنتهي الحرب والحصار.. أن تنتهي هذه الغمة”.

ومرارا، قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن الآلية الراهنة لتوزيع ما تسمى مساعدات هي أداة من أدوات الإبادة الجماعية، وتستهدف تهجير الفلسطينيين قسرا من شمال قطاع غزة إلى جنوبه.



استنكار دولي

وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أكدت الاثنين أن آلية توزيع المساعدات الأميركية المدعومة من إسرائيل لا تلبي الاحتياجات الإنسانية العاجلة، ودعت إلى تمكينها من إيصال المساعدات بأمان.

كذلك نددت منسقة شؤون الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود كلير مانيرا بقتل عشرات الفلسطينيين أثناء انتظارهم للمساعدات، مؤكدة أن النظام الجديد لتوزيع المساعدات يفتقر إلى الإنسانية والفاعلية.

وقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن الجيش الإسرائيلي يرتكب جريمة مزدوجة تجسّد استخدام المعونة سلاحا للإذلال والإخضاع والتدمير والقتل.

وأكد المرصد أن الجيش الإسرائيلي حوّل نقاط توزيع المساعدات إلى ساحة جديدة لقتل المدنيين المُجوَّعين وسحقهم.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا للمباني وتهجيرا للسكان، متجاهلة نداءات دولية وأوامر أصدرتها محكمة العدل الدولية بوقف الحرب.

ويقدر عدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء حرب الإبادة الإسرائيلية بأكثر من 178 ألفا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات الآلاف من النازحين.

مقالات مشابهة

  • خالد أبو الليل نائبًا لرئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب
  • وزير الطيران يبحث مع EBRD فرص تطوير المطارات المصرية
  • ليبيا وإيطاليا.. علاقات استراتيجية تتجدد باحتفالية «عيد الجمهورية» في طرابلس
  • الطعام فخ للقتل.. شهادات مروعة عن مجازر إسرائيل بغزة / فيديوهات
  • أحمد موسى: المونوريل نقلة كبرى في منظومة النقل المصرية
  • إزاحة الستار عن تمثال أسمهان بدار الأوبرا المصرية.. 15 صورة
  • أخبار التوك شو| الرئيس السيسي يؤكد ضرورة عودة الملاحة لطبيعتها في باب المندب والبحر الأحمر.. ومصر تدعو لجعل الشرق الأوسط منطقة خالية من السلاح النووي
  • الزكاة والضريبة تدعو مكلفيها للاستفادة من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات
  • «الزكاة والضريبة والجمارك» تدعو مكلفيها للاستفادة من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية
  • تعزيزًا للربط الملاحي بين المملكة والعالم.. إضافة خدمة الشحن “5cx ” إلى ميناء جدة الإسلامي