تلقت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي تقريراً حول ما قامت به الخطوط الساخنة المختلفة التابعة لوزارة التضامن الاجتماعي خلال شهر يناير الماضي، والتي يستخدمها المواطنون للتعرف على خدمات الوزارة المختلفة سواء الرعاية أو الحماية الاجتماعية أو للاستفادة من الخدمات المختلفة التي تقدمها الوزارة أو للإبلاغ عن شكوى.

 
 
وقد استقبلت الخطوط الساخنة لوزارة التضامن الاجتماعي المختلفة خلال شهر يناير الماضي ما يزيد على 206 آلاف اتصال  من المواطنين ما بين استفسار أو طلب أو شكاوى بخصوص الخدمات المختلفة التي تقدمها الوزارة، سواء برنامج الدعم النقدي "تكافل وكرامة" أو بطاقة الخدمات المتكاملة أو بنك ناصر الاجتماعي أو عن الخدمات المختلفة للوزارة أو صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، ليكون بذلك إجمالي ما استقبلته الخطوط الساخنة منذ الأول من يوليو وحتى نهاية يناير الماضي ما يقرب من مليون و500 ألف اتصال تقريبا. 
 
وقد قام مسئولو الخطوط الساخنة خلال شهر يناير الماضي بالرد على الاتصالات الواردة بنسبة 87% من جملة هذه الاتصالات، حيث قام مسئولو الوزارة ببرنامج الدعم النقدي "تكافل وكرامة" باستقبال عدد 129 ألف و653 اتصالا على الخط الساخن الخاص بالبرنامج رقم 19680 تم الرد على 112 ألف 630 اتصالا منها بنسبة رد تصل إلى 87%، وكان من بين هذه الاتصالات عدد  68879 استفساراً، وعدد 14500 طلبا، وعدد 22693 شكوى، وكانت أكثر المحافظات اتصالا على هذا الخط محافظات المنيا، ثم أسيوط، ثم البحيرة، وكان أقل المحافظات اتصالا محافظات جنوب سيناء، والبحر الأحمر والوادي الجديد.
 
كما قام موظفو بنك ناصر الاجتماعي باستقبال عدد 40 ألف و 883 اتصالاً على الخط الساخن رقم 16868، وتم الرد على عدد 19 ألف و605 اتصالا منها بنسبة رد تصل إلى 48%، وكان من بين هذه الاتصالات عدد 18404 استفساراً، وعدد 165 طلبا، وعدد 72 شكوى، وكانت أكثر المحافظات اتصالا على هذا الخط القاهرة، ثم الجيزة، ثم الإسكندرية، وأقلها محافظات الوادي الجديد ومطروح وجنوب سيناء.
 
وفيما يخص بطاقة الخدمات المتكاملة فقد تم استقبال عدد 23 ألف و38 اتصالاً على الخط الساخن رقم 15044، قامت الوزارة بالرد على 13,952 منها بنسبة رد تصل إلى 94%، كما قامت شركة إي فاينانس باستقبال عدد 8,232 اتصالاً على نفس الرقم، وتم الرد على عدد 8,109 اتصالاً منها بنسبة رد تصل إلى 99%، وكانت أكثر المحافظات اتصالا على خطوط بطاقة الخدمات المتكاملة القاهرة، ثم الجيزة، ثم المنوفية، وأقلها اتصالا محافظات الوادي الجديد، وجنوب سيناء، ومطروح.
 
كما استقبلت الوزارة عدد 6,599 اتصالاً على الخط الساخن الأساسي لها رقم 16439، تم الرد على عدد 6,364 منها بنسبة تصل إلى96 %، كان منها عدد 5157 استفساراً، وعدد 256 طلبا، وعدد 1417شكوى، وكانت أكثر المحافظات اتصالاً القاهرة، ثم الجيزة، ثم الإسكندرية، وأقلها محافظات جنوب سيناء ومطروح والواديالجديد
 
كما قام مسئولو صندوق مكافحة وعلاج الإدمان باستقبال عدد 6,062 اتصالاً على الخط الساخن رقم 16023، تم الرد على عدد 5,897 منها بنسبة تصل إلى 97% كان منها عدد 3395 استفساراً ما بين مشورة ومعرفة أماكن التحاليل، وعدد 2956 طلباً للعلاج أو المتابعة وعدد 13 شكوى من التحاليل أو من مستشفى أو من متخصص.
 
أما خط أبناء مصر الذي أطلقته الوزارة لمساندة الأطفال والشباب فاقدي الرعاية الأسرية، فقد استقبل عدد 374 اتصالًا على الخط الساخن رقم 19828، تم الرد على عدد 323 اتصالًا منها بنسبة تصل إلى 86% 
 
وتتلقى الوزارة الشكاوى والبلاغات من المواطنين على مدار الساعة عبر الخط الساخن للوزارة (16439) والخط الساخن لمنظومة الشكاوى الحكومية الموحدة برئاسة مجلس الوزراء (16528) والخط الساحن لبطاقة الخدمات المتكاملة (15044) والخط الساخن لبطاقة تكافل وكرامة (19680)، والخط الساخن لصندوق مكافحة وعلاج الإدمان (16023)، والخط الساخن لبنك ناصر الاجتماعي (16868)، والخط الساخن لأبناء مصر رقم (19828).

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي وزيرة التضامن مايا مرسي المزيد على الخط الساخن رقم التضامن الاجتماعی الخدمات المتکاملة الخطوط الساخنة باستقبال عدد ینایر الماضی والخط الساخن اتصالا على

إقرأ أيضاً:

استطلاع بريطاني: تعاطف متزايد مع فلسطين وقلق من الهجرة وقوة الصين وروسيا

نشرت صحيفة "صاندي تايمز" البريطانية، نتائج استطلاع شمل على مواقف البريطانيين من المهاجرين ودولة الاحتلال الإسرائيلي والتعاطف المتزايد مع القضية الفلسطينية. 

وفي التقرير الذي أعدته كارولين ويلر، جاء فيه إنّ: "البريطانيين ينظرون للعالم في عام  2025 بأنه "فوضوي" و "خطير"، حيث وصل النزاع العالمي إلى أعلى نقطة منذ الحرب العالمية الثانية". فيما ويشير استطلاع شارك فيه 2,113 وأجرته شركة استطلاع "مور إن كومون" لصالح "صاندي تايمز" ما بين 22- 24 تموز/يوليو لنظرة البريطانيين إلى تأثير بلادهم المتراجع، فيما تنمو قوة الصين وروسيا والولايات المتحدة.

وبحسب نتائج الاستطلاع، التي ترجمتها "عربي21" فإنّ: البريطانيون يشعرون أيضا بقلق بالغ من  الاضطرابات الداخلية، ويزداد إحباطهم من منع قدوم القوارب الصغيرة المحملة بالمهاجرين الذين يقومون برحلة محفوفة بالمخاطر عبر القنال الإنجليزي.

ونقلت الصحيفة عن المدير التنفيذي لمنظمة "مور إن كومون"، لوك تريل، قوله: "بالنسبة للعديد من البريطانيين، تبدو الصورة الدولية بشعة، إذ يخشى الجمهور من أن العالم من حولنا أصبح أكثر فوضوية وخطورة، ويتساءل الكثيرون الآن عن دور بريطانيا على الساحة العالمية". 

وتابعت: "قطع القنال الإنكليزي في الأشهر الستة الأولى من هذا العام، حوالي 20,000 مهاجرا، أي بزيادة نسبة 50% عن عام 2024". وكشف الإستطلاع أن ستة من بين عشرة مشاركين يرون ضرورة مشاركة البحرية البريطانية لمنع المهاجرين، مقارنة مع 18% تعارض. 

وعند سؤال المشاركين عن الأسباب الرئيسية لعبور الناس للقنال الإنجليزي في قوارب صغيرة للوصول إلى بريطانيا ، اتفقوا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على أن السبب يعود إلى "عوامل الجذب". وحث ماكرون رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، على مكافحة السوق السوداء للعمالة وتخفيض مدفوعات الرعاية الاجتماعية في بريطانيا. 

ووفقا للاستطلاع، فإنّ نسبة 54% ترى أن السبب الرئيسي للقدوم هو الاستفادة من نظام الرعاية الاجتماعية البريطاني. وأعقب ذلك ادعاءات بأن الحصول على اللجوء في بريطانيا أسهل من أي مكان آخر (49%) ولأنهم فروا من النزاعات في دول أخرى (37%). وعند سؤال المشاركين عن موقع بريطانيا في العالم، رأى أربعة من كل عشرة مشاركين أن بريطانيا تفقد نفوذها في الخارج. 


وأوردت الصحيفة: "كان هذا الشعور أقوى لدى المصوتين لحزبي لإصلاح أو الخضر العام الماضي.أما الناخبون المؤيدون لحزب العمال  فقد كانوا المجموعة الوحيدة التي رأت أن بريطانيا تزداد قوة. ونظر وبشكل واسع للصين باعتبارها الدولة التي تزداد قوة (67%)، تليها الولايات المتحدة (50%) وبعدها روسيا (39%)".

وأردفت: "بشكل عام ينظر للولايات المتحدة بأنها الدولة الأقوى في العالم بنسبة 72% من المشاركين تتبعها الصين بنسبة 54% ثم روسيا، بنسبة 37%. وجاءت بريطانيا في المرتبة الخامسة بنسبة 17%، أي خلف الإتحاد الأوروبي بنسبة 18%. وتشاركت السعودية وإسرائيل في المرتبة السادسة بنسبة 7%". 

وأضافت: "كان الشباب أكثر ميلا للنظر إلى بريطانيا كواحدة من أقوى دول العالم. ورأت ذلك نسبة 23% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و26 عاما، مقارنة بـ 4% ممن تجاوزوا الستين من العمر".

ومضت بالقول: "استخدم المشاركون كلمات لوصف عام 2025 مثل فوضوي وخطير وسيء ومضطرب، إلى جانب كلمات أخرى مثل غير واضح ومخيف وغير مستقر ومحطم"، 

كذلك، أظهر الإستطلاع دعما لعدم انسحاب بريطانيا من شؤون العالم. وعند سؤال المشاركين بالإستطلاع عن ظروف التدخل العسكري البريطاني، مالوا إلى إظهار دعم قوي في معظم السيناريوهات المطروحة. وكان الدعم الأقوى في حالة تعرض بريطانيا أو أحد حلفائها لهجوم مباشر من جيش دولة أخرى، أو لدعم مهمة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة.

وأبرز: "إلا أن المشاركين انقسموا نسبيا حول إعادة فرض الخدمة العسكرية الإلزامية. وقالت  نسبة46% إنه لا ينبغي فرضها، بينما رأى 43% أنه ينبغي فرضها. وعارضها الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما بشكل خاص، حيث عارضها 64%، بينما أيدها 25%".

"اعتبر التهديد الأكبر على بريطانيا هو الهجمات الإلكترونية، وهو أمر ربما لم يكن مفاجئا بعد أسابيع من التقارير عن اختراقات لشركات، بما فيها "ماركس آند سبنسر" وقواعد بيانات حكومية. وجاء الإرهاب الإسلامي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية، يليه الصراع النووي. ومال  الشباب لاعتبار إرهاب اليمين المتطرف والصراعات العسكرية والنووية التحدي الأكبر مقارنة بالأكبر سنا" وفقا للاستطلاع نفسه الذي ترجمته "عربي21".

وتابع: "اعتبر المشاركون ثلاث دول عدوة لبريطاينا وحلفائها، حيث قالت نسبة 33% أن الصين هي العدو، ونسبة 51% قالت إنها إيران ونسبة 65% أن العدو هو روسيا. ونظر لدول رابطة الكومنولث كحليفة، وفرنسا الأقرب إلى بريطانيا من بقية دول الإتحاد الأوروبي".

ومع انتشار المجاعة في غزة، قال عدد متزايد إنهم يتعاطفون مع الجانب الفلسطيني في الصراع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي. ووفقا للاستطلاع، قالت نسبة 29 % إنهم يتعاطفون أكثر مع الجانب الفلسطيني، مقارنة بـ %27 الذين لم يتعاطفوا مع أي منهما، و16% أيدوا كلا الجانبين بالتساوي، و%15 انحازوا إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي و14%  قالوا إنهم لا يعرفون. 

وفي حين ظلت الصورة مختلطة، فقد أظهرت زيادة قدرها 11 نقطة في دعم الجانب الفلسطيني منذ  تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، بعد شهر من 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وبينما تباين عدد أولئك الذين أعربوا عن المزيد من الدعم لدولة الاحتلال الإسرائيلي حسب العمر، كان من المرجح بشكل خاص أن يعبر أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما عن المزيد من التعاطف مع فلسطين (45%). 

ويظهر الإستطلاع أن نصف المشاركين لا يعتقدون أن حماس تمثل مواقف الفلسطينيين العاديين، مقارنة مع نسبة 16% الذين يعتقون أنها تمثل الفلسطينيين، أي بزيادة ثلاث نقاط منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023. 

وعن حظر منظمة "بالستاين أكشن" قالت نسبة 41% إن القرار كان صحيحا، مقابل 29% اعتبرته غير صحيح. ومن تعاطفوا مع فلسطين، اعتبروا القرار خطأ، أي بنسبة 63%. وقالت نسبة 57% أن وكيل فرقة البانك بوبي فيلان كان محقة بالتخلي عنها بعد هتاف أحد أفرادها "الموت للجيش الإسرائيلي". وقالت نسبة 48% أن رد إسرائيل على النزاع لم يكن متناسبا، مقارنة  مع 28% وافقت أنه متناسب. فيما قالت نسبة 24% إنها لا تعرف.


وعلى الرغم من تعليق بريطانيا رخص تصدير أسلحة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، العام الماضي، إلا أن الكثيرين قالوا إن هذه الإجراءات لم تكن كافية.  وفي الأسبوع الماضي، دعا ما يقرب من 60 عضوا في البرلمان ومجلس اللوردات إلى فرض حظر كامل على صادرات الأسلحة. وقد أيد هذا القرار 41%، حيث قالوا إن بريطانيا يجب ألا تسمح بتصدير أي أسلحة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، بينما قال 23% إنه يجب تصدير الأسلحة لأغراض دفاعية فقط، وقال 14% إنه يجب تصدير الأسلحة لأغراض هجومية ودفاعية.

وقال ستة من كل عشرة مشاركين إنهم لا يعتقدون أن السلام سيحل في الشرق الأوسط خلال حياتهم، مقارنة بـ 25% ممن اعتقدوا ذلك. وقالت نسبة 67% إن لدولة الاحتلال الإسرائيلي الحق في الوجود، بينما قال 10% إنه ليس لها حق. وكان المشاركون من حزب الخضر (12%) والفئة العمرية من 18 إلى 24 عاما (21%) من الفئات الأكثر ميلا من المتوسط للقول إن هذا الحق غير موجود.

إلى ذلك، يشكل البريطانيون آراءهم حول بعضهم البعض بناء على آرائهم حول الصراع. وقالت نسبة 34% إن لديهم نظرة سلبية تجاه مَن ينشرون على مواقع التواصل الاجتماعي دعما لدولة الاحتلال الإسرائيلي، بينما قال 22% إن لديهم نظرة سلبية تجاه من ينشرون على مواقع التواصل الاجتماعي دعما لغزة.

وقالت نسبة 19% إن لديها رأيا سلبيا تجاه المسلمين، وقالت نسبة 10% الشيء نفسه تجاه اليهود. وأظهر الاستطلاع أن الشباب أكثر ميلا للاعتراف بهذه الآراء المعادية لليهود، بينما كان كبار السن أكثر ميلًا للاعتراف بها. وقالت نسبة 24% إن بريطانيا غير آمنة لليهود البريطانيين، و26% للمسلمين البريطانيين.


وفي موضوع أوكرانيا، أظهر الإستطلاع دعما قويا للحرب في أوكرانيا. ورأت نسبة 17% أنه يجب وقف دعم كييف الآن، بينما رأت نسبة 51% أنه يجب مواصلة الدعم حتى استعادة الأراضي التي خسرتها أوكرانيا منذ بداية الحرب مع روسيا. كما وأيدت نسبة 54% استخدام القوات البريطانية كقوات حفظ سلام لدعم وقف إطلاق النار، بينما عارضه 19%. 

واختتم الاستطلاع، بالقول: "إن أهم طريقة يمكن لبريطانيا من خلالها إظهار دعمها لأوكرانيا هي تقديم المساعدات العسكرية (24%)، تليها المساعدات الإنسانية (17%)، ثم العقوبات على روسيا (14%)، واستقبال اللاجئين الأوكرانيين (6%)".

مقالات مشابهة

  • ‎وفد من المجلس الأهلي لمكافحة الإدمان في صيدا زار مكتب مكافحة المخدرات في الجنوب
  • وزير “الموارد البشرية” يُشيد بتكامل الجهود الوطنية في مكافحة الإتجار بالأشخاص
  • ساكاليان لـ سانا: اللجنة على استعداد تام لمواصلة العمل للتخفيف من تبعات الأحداث الأخيرة في محافظة السويداء على المجتمعات المتأثرة، حيث انضم فريق منها الإثنين الفائت إلى القوافل الإنسانية التابعة للهلال الأحمر العربي السوري التي دخلت محافظة السويداء، ضمن ا
  • بـ610 قضايا و100 إدانة.. المملكة ترسخ ريادتها في مكافحة الاتجار بالبشر
  • «مياه الشرب» توضح سبب أزمة انقطاع المياه بالجيزة.. وتطالب المواطنين بالتواصل على الخط الساخن
  • محافظ الدقهلية يجري مكالمات هاتفية بعدد من المواطنين للتأكد من حل مشكلة انقطاع المياه
  • محافظ الدقهلية يتواصل مع المواطنين من خط الشكاوى لحل أزمة مياه الشرب بالمنصورة
  • المالية تحقق نتائج متميزة في مؤشر إسعاد المتعاملين بالنصف الأول
  • استطلاع بريطاني: تعاطف متزايد مع فلسطين وقلق من الهجرة وقوة الصين وروسيا
  • خلال اتصال هاتفي.. ماكرون وزيلينسكي يؤكدان على ضرورة استقلالية مؤسسات مكافحة الفساد في أوكرانيا