اعتقال 4 أشخاص تورطوا في تخريب حافلة للنقل الحضري بأكادير
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
زنقة20ا الرباط
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن أكادير، يوم الأربعاء 19 فبراير الجاري، من توقيف أربعة أشخاص يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بالرشق بالحجارة بشكل تسبب في جرح سيدة، وإلحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة وتعييب أشياء مخصصة للمنفعة العامة.
وكانت مصالح الشرطة بمدينة أكادير قد فتحت بحثا قضائيا على خلفية قيام بعض المحسوبين على فصائل مشجعي فريق محلي لكرة القدم، بإلحاق خسائر مادية بالزجاج الواقي لحافلة للنقل الحضري عن طريق الرشق بالحجارة، الأمر الذي نتج عنه إصابة راكبة بجروح.
وقد أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن تحديد هوية المشتبه في تورطهم في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، وذلك قبل أن تمكن التدخلات الميدانية من توقيف أربعة من بينهم.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا توقيف باقي المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة قلقة من احتمال تكرار ارتكاب الفظائع في الفاشر
أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من احتمال تكرار الفظائع التي ارتكبت في مدينة الفاشر بالسودان.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفاد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، في تصريحات للصحفيين بجنيف اليوم، أن المفوضية في وضع التشبث بالبقاء؛ بسبب التخفيضات الكبيرة في التمويل من الجهات المانحة العالمية في وقت تتزايد فيه انتهاكات حقوق الإنسان والاحتياجات في المناطق المتضررة من النزاعات.
أخبار متعلقة الأمم المتحدة تطلق عملية لانتخاب أمين عام جديد خلفًا لجوتيريشالأمم المتحدة: إقليم كردفان في السودان يشهد تجاوزات مروعة لحقوق الإنسانالأمم المتحدة تدعو للتحرك العاجل لوقف الاتجار بالبشر في الفاشر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هجمات قوات الدعم السريع - أرشيفيةالفظائع في الفاشروأوضح تورك أن الموارد تقلصت بشكل كبير، إلى جانب التمويل المخصص لمنظمات حقوق الإنسان، بما في ذلك المنظمات المحلية، في جميع أنحاء العالم، محذرًا من احتمال تكرار الفظائع التي ارتكبت في الفاشر مرة أخرى.