مستر بيست يحطم 44 رقماً قياسياً في غينيس
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
حقق اليوتيوبر الأمريكي مستر بيست إنجازات أثناء تصوير برنامجه الجديد "ألعاب بيست" على أمازون برايم، حيث تمكن من تحطيم 44 رقماً قياسياً عالميا، لكنه رغم ذلك لم يحمل لقب صاحب أكبر عدد من الأرقام القياسية في موسوعة غينيس.
منذ انطلاق البرنامج في 19 ديسمبر (كانون الأول) 2024، كان مستر بيست حريصاً على إبقاء تفاصيل الأرقام القياسية التي تم تحطيمها أثناء تصوير البرنامج سرية، وذلك لإضافة عنصر من الإثارة والتشويق حول البرنامج.
وبعد انتهاء من عرضه في 13 فبراير (شباط)، استعرض الموقع الإلكتروني لموسوعة غينيس تفاصيل الأرقام القياسية التي حققها فريق مستر بيست خلال تصوير البرنامج الذي تنافس فيه اللاعبون للفوز بجائزة تبلغ قيمتها 5 ملايين دولار.
وتعد هذه الجائزة الأكبر التي تُمنح في برنامج واقعي غير مكتوب على التلفزيون، متفوقة على الجائزة السابقة التي كانت في برنامج "سكويد غايم" "Squid Game: The Challenge" والبالغة 4.56 مليون دولار.
وطوال 10 حلقات تقلّص عدد المشتركين من خلف الكواليس 2000 إلى بدء البرنامج 1000، وصولاً إلى فائز واحد.
أبرز الأرقام القياسيةفيما يلي بعض من أبرز الجوائز:
أكبر جائزة نقدية 5 ملايين دولار، كما حقق أكبر جائزة مالية تُمنح لبرنامج تلفزيون واقع تنافسي 10 ملايين دولار. أكبر تكلفة إنتاج، حيث بلغ 100 مليون دولار أمريكي، وهو أعلى رقم في التاريخ لبرنامج ألعاب. أكبر جائزة نقدية على الإطلاق في موقع التصوير، والتي بلغت 5 ملايين دولار. أكبر مبلغ من المال تم رفضه في برنامج تلفزيوني تنافسي واقعي، حيث رفض أحد المتسابقي مليون دولار. أكبر صندوق جوائز تم منحه في برنامج تلفزيوني تنافسي واقعي، والذي بلغ 10 ملايين دولار. أكبر مبلغ من المال تم الفوز به في حلقة واحدة من برنامج تلفزيوني تنافسي واقعي، حيث فاز المتسابقون بمبلغ مليونين و20 ألف دولار في الحلقة النهائية المثيرة.بجانب الأرقام القياسية الضخمة المتعلقة بالأموال التي تم تحطيمها خلال تصوير برنامج ألعاب بيست، كان هناك أيضاً بعض الأرقام القياسية الممتعة مثل تحطيم رقم قياسي لأكبر كوب بونغ بارتفاع 10 أقدام (3.04 متر)، بالإضافة إلى رقم قياسي آخر لأسرع شاحنة وحش يتم سحبها بواسطة فريق في وقت قدره 15 دقيقة و14.25 ثانية.
ما هي "بيست غيمز"؟حقق البرنامج أكثر من 50 مليون شخص خلال أول 25 يوماً من البث، ما يجعله ثاني أكبر برنامج لعام 2024 يحقق مشاهدات بعد برنامج الألعاب الصيني "السقوط"
زعم العديد من المتسابقين أنهم تعرضوا لمعاملة سيئة أثناء الإنتاج، ما أدى إلى رفع دعوى قضائية ضد دونالدسون والشركات الراعية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غينيس مستر بيست الأرقام القیاسیة ملایین دولار مستر بیست فی برنامج
إقرأ أيضاً:
«دو» تفتح باب التقديم لبرنامج «فيوتشر إكس» أمام الخريجين الإماراتيين
دبي (الاتحاد)
أعلنت «دو» فتح باب التقديم أمام الخريجين الجدد من المواطنين للانضمام إلى برنامجها المُبتكر «فيوتشر إكس»، «Future X»، الذي يهدف إلى تطوير الكوادر المهنية الوطنية الشابة القادرة على مواكبة التطورات المستقبلية، والمُساهمة الفاعلة في مسيرة الازدهار الاجتماعي والاقتصادي في دولة الإمارات من خلال تنمية مهاراتهم الرقمية، وفتح آفاق واسعة للتطور والابتكار.
ومنذ إطلاقه في 2024، يواصل برنامج «Future X»، تمكين المواهب الإماراتية وتعزيز قدراتها في مختلف المجالات، إذ يركز على دعم اقتصاد المعرفة عبر إعداد كوادر وطنية لديها المهارات المطلوبة للنجاح في بيئة عمل تكنولوجية متسارعة التغيّر، وهو ما ينسجم مع التزام «دو» بتنفيذ استراتيجيتها للتوطين، وإتاحة الفرص المهنية لشباب المواطنين، ودعم التطور الوظيفي للمواهب الوطنية والكفاءات الشابة وتمكينها لقيادة المستقبل الرقمي في دولة الإمارات.
وقالت فاطمة العفيفي، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والتمكين المؤسسي بالإنابة في «دو»: «إن (برنامج «Future X» يُجسد مواصلة (دو) التزامها بالتميز في الابتكار الرقمي وتنمية المواهب الوطنية، فهو أحد الركائز الاستراتيجية لجهودنا في مجال التوطين، ويهدف إلى إعداد جيل من القادة الشباب الذين يتمتعون بالكفاءة المهنية والتقنية، بالإضافة إلى المرونة والقدرة على التفكير المستقبلي. ومن خلال هذا البرنامج، يتوفر للمشاركين الأدوات اللازمة والدعم المهني الذي يُمكّنهم من تحقيق التميز والمساهمة الفاعلة في التقدم الاجتماعي والاقتصادي لدولة الإمارات العربية المتحدة».
ويعمل برنامج «Future X» على رفع مستوى جاهزية الشباب المواطنين من الخريجين الجدد، ويدعمهم بالمهارات التقنية الضرورية لقيادة التحول الرقمي. وعلى مدار 12 شهراً يخوض الخريجون الإماراتيون رحلة تطوير متكاملة تهدف إلى صقل مهاراتهم الرقمية، وتوجيه قدراتهم بما يتناغم بدقة مع الرؤية الاستراتيجية لشركة «دو»، ويُعد هذا البرنامج ركيزة أساسية في رسم ملامح مستقبل التكنولوجيا، عبر إعداد كوادر وطنية متمكنة رقمياً ومُبتكرة، قادرة على دفع عجلة التقدّم الاجتماعي والاقتصادي لدولة الإمارات العربية المتحدة.
ويرتكز البرنامج على أربعة محاور أساسية هي: تعلم المهارات الرقمية، وتعزيز ثقافة الابتكار والتميز، والقدرة على المواءمة والنزاهة، وتطوير روح التعاون والمشاركة، مما يضمن رحلة تطوير شاملة للمشاركين. وتنسجم المبادرة مع استراتيجية دولة الإمارات العربية المتحدة لاستدامة الوظائف، كما أنها تعكس رؤية «دو» لتعزيز منظومة عمل مرنة ومحفزة على التعلم المستمر، والابتكار، والريادة.