كاميرات في أنحاء زغرتا لرصد الرمي العشوائي للنفايات.. والبلدية حذّرت من الجباية غير الشرعية
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
إهدن أنها تعمد إلى تركيب عدد من الكاميرات في أنحاء مدينة زغرتا كافة لرصد موضوع الرمي العشوائي للنفايات .
وأوضحت في بيان أنها تسعى جاهدة إلى "طي ملف مخالفات رمي النفايات عشوائياً"، وتأمل "من أهالي وقاطني زغرتا - إهدن وضع أكياس النفايات المنزلية بين الساعة السابعة والسابعة والنصف صباحًا".
ورأت أن "التحرك يأتي استكمالًا للخطة التي بدأتها البلدية في إلغاء الحاويات والحد من دوريات رفع النفايات التي انخفض عددها بالتجاوب والالتزام والتقيد للوصول الى مدينة نموذجية في النظافة".
من جهة أخرى، أشارت البلدية إلى أنه "تناهى اليها بعض المعلومات من عدد من المواطنين أنهم وقعوا ضحية الجباية غير الشرعية لقاء تقديم خدمات تتعلق بالنفايات اعتقاداً منهم أن الجابي مكلف من بلديتنا".
أضافت: بناء على ما ورد نؤكد النقاط الآتية:
- إن تسديد أي مبلغ مالي يتم بموجب إيصال رسمي مختوم من البلدية .
- إن بلدية زغرتا - اهدن لا تتقاضى حالياً أي مبلغ مالي لقاء خدمة رفع النفايات إذ أن تقديم هذه الخدمات يأتي بإطار رسوم التكليف .
- إن بلدية زغرتا - اهدن غير معنية بهذه الجباية وتطلب من الاهالي والقاطنين عدم تسديد أي مبلغ مالي للبلدية من دون الحصول على إيصال رسمي ممهور بالختم الرسمي الخاص بها ".
ختمت: "نحيطكم علماً بأنه في حال أجري أي تعديل على طرق التسديد الرسمي سنعلمكم بذلك على صفحاتنا الخاصة بشفافية وعلنية".
وخصصت للشكاوى الخط الساخن : 81/526576
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا: تحروا هلال ذي الحجة مساء الثلاثاء
البلاد ــ الرياض
دعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم غد الثلاثاء 29 من شهر ذي القعدة لهذا العام 1446هـ.
وجاء في بيان للمحكمة العليا، أن المحكمة العليا تُرغِب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحرّي رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم غد الثلاثاء 29 / 11 / 1446هـ- حسب تقويم أم القرى- الموافق 27 / 5 / 2025م. وأضافت أن على ممّن يراه بالعين المجرّدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة. وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمامَ بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين. والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين.