ليلة مريحة.. آخر تطورات الحالة الصحية لـ البابا فرنسيس
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
قضى قداسة البابا فرنسيس، ليلة عاشرة مريحة في المستشفى، بحسب بيان نشره المكتب الصحفي للكرسي الرسولي صباح الاثنين.
جاء في البيان أن “الليلة سارت على ما يرام والبابا نام ويستريح”، ويتلقى البابا العلاج من الالتهاب الرئوي المزدوج في مستشفى جيميلي في روما.
ومساء الأحد، قال المكتب الصحفي للكرسي الرسولي ، إن حالته لا تزال حرجة، رغم أنه لم يعاني من أي أزمات تنفسية منذ صباح السبت.
وتلقى البابا فرانسيس، عمليات نقل دم لرفع مستويات الهيموجلوبين لديه.
وجاء في البيان الصحفي الصادر يوم الأحد، أن نقص الصفيحات لا يزال مستقرا، ومع ذلك، تظهر بعض اختبارات الدم قصور كلوي مبكر وخفيف، وهو تحت السيطرة حاليا"، مضيفا أن العلاج بالأكسجين عالي التدفق مستمر من خلال القنيات الأنفية.
وفي وقت سابق من يوم الأحد، حضر البابا القداس في شقته بمستشفى جيميلي مع الأطباء والممرضات الذين يشرفون على علاجه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البابا فرنسيس القداس المزيد
إقرأ أيضاً:
شجار جسدي بين إيلون ماسك ووزير الخزانة الأمريكي خارج المكتب البيضاوي
خاص
كشفت صحيفة واشنطن بوست عن وقوع شجار جسدي مفاجئ بين الملياردير الأمريكي إيلون ماسك ووزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت خارج المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، وذلك خلال زيارة تمت في منتصف أبريل الماضي، عقب اجتماع جمع الطرفين مع الرئيس السابق دونالد ترامب.
وبحسب التقرير، فإن الخلاف بدأ عقب خروج ماسك وبيسنت من الاجتماع، حيث بدأ الاثنان في تبادل الإهانات اللفظية داخل أروقة الجناح الغربي، بعد أن أثار بيسنت فشل ماسك في الوفاء بتعهد سابق له بالكشف عن تريليون دولار من الإنفاق الحكومي المبذر والاحتيالي، ونُقل عن بيسنت قوله لماسك: “أنت محتال، أنت محتال تمامًا!”
فيما تطورت المواجهة إلى اشتباك جسدي عندما قام ماسك بصدم كتفه في صدر بيسنت بطريقة عنيفة تشبه لاعبي الرجبي، ما دفع الوزير للرد بالمثل، قبل أن يتدخل عدد من الموظفين والمسؤولين لفض الاشتباك، بينما كان الرجلان يقتربان من مكتب مستشار الأمن القومي.
وذكرت الصحيفة أن إيلون ماسك تم طرده من الجناح الغربي للبيت الأبيض فورًا، في حين أُبلغ الرئيس ترامب بالواقعة ليعلّق لاحقًا قائلاً: “هذا كثير.”
وأثارت الحادثة موجة من التساؤلات في الأوساط السياسية والإعلامية الأمريكية حول طبيعة العلاقة المتوترة بين ماسك وبعض رموز الإدارة، ودورها في تصاعد التوترات داخل المشهد السياسي قبيل الانتخابات الرئاسية القادمة.