"الأطفال ذوي الإعاقة" تنظم "السوق الخيري"
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
مسقط- الرؤية
نظمت جمعية الأطفال ذوي الإعاقة بالتعاون مع الجمعية العمانية للسيارات وأولياء أمور الأطفال والشركة الوطنية المحدودة للشاي ومدرسة الصفوة الخاصة، السوق الخيري الأول تحت شعار "خطوة للخير"، بمناسبة استقبال شهر رمضان المبارك.
ويهدف السوق إلى تشجيع طالبات المهني من ذوي الإعاقة الدخول في الأنشطة التجارية والاندماج في سوق العمل إلى جانب دخولهم لعالم التجارة.
ويحتوي السوق على مستلزمات شهر رمضان المبارك وعيد الفطر من إكسسوارات والأقمشة النسائية والرجالية وبعض من المواد الغذائية.
وقالت خديجة بنت ناصر الساعاتية رئيسة مجلس إدارة الجمعية، أن الجمعية تسعى دائما إلى تنظيم بعض من الفعاليات لدعم هذه الشريحة المهمة وتشجيعهم على الاندماج ومساعدتهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم حتى لا يشعرون بالاختلاف عن بقية أفراد المجتمع، حيث تساهم هذه الفعاليات في بناء استقلالية وتطوير مهاراتهم والمشاركة الفعالة في سوق العمل.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مُمثِّلةً للمملكة.. الجمعية السعودي للتمريض تشارك في مؤتمر المجلس الدولي للتمريض ICN” 2025″ بهلسنكي
تشارك المملكة العربية السعودية بوفد رسمي في فعاليات مؤتمر المجلس الدولي للتمريض (ICN) 2025، أكبر تجمع عالمي للممرضات والممرضين، الذي يُعقد في مدينة هلسنكي (عاصمة فنلندا) خلال الفترة من 9 إلى 13 يونيو 2025م.
ويُقام المؤتمر في مركز ميسوكيسكوس للمعارض والمؤتمرات، بتنظيم من المجلس الدولي للتمريض، وبالشراكة مع جمعية التمريض الفنلندية، حيث يجتمع قادة التمريض من مختلف دول العالم لمناقشة مستقبل المهنة، واستعراض التحديات، والفرص المتعلقة بالرعاية الصحية وتعزيز دور التمريض في النظم الصحية العالمية.
وتُعد هذه المشاركة هي الرابعة للجمعية السعودية للتمريض في مؤتمرات المجلس الدولي للتمريض، مما يعكس حضورها المتنامي على المستوى الدولي، وحرصها على تعزيز التعاون المهني والبحثي مع المنظمات التمريضية العالمية.
وتأتي هذه المشاركة تأكيداً على التزام المملكة بتطوير المهنة التمريضية، وتمكين كوادرها الوطنية تماشياً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، عبر تبادل الخبرات، والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية في السياسات التمريضية، والتعليم، والقيادة، وجودة الرعاية.
ويمثل المملكة وفد يضم نخبة من القيادات التمريضية الوطنية، وأعضاء من الهيئات الأكاديمية والتنظيمية، إلى جانب مشاركات علمية في جلسات المؤتمر وورش العمل المصاحبة، بالإضافة إلى (25) ملخصاً بحثياً تم قبولها للنشر ضمن برنامج المؤتمر، ما يعكس التقدم الملحوظ في البحث العلمي التمريضي، وتطور الممارسة المبنية على الأدلة في المملكة.