الوزراء: استثمار 13 قطعة أرض مملوكة للهيئة القومية لسكك حديد مصر
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
وافق مجلس الوزراء على استثمار 13 قطعة أرض مملوكة للهيئة القومية لسكك حديد مصر، بمحافظات الشرقية، ودمياط، وسوهاج، والغربية، والمنيا، ومطروح، والإسكندرية، بإجمالي مساحات 39347.72 م2، من خلال التصرف فيها بنظام البيع بحصة في الأرض، وذلك تعظيمًا للعائد الاستثماري لهذه الأراضي، على أن تؤول حصيلة هذا التصرف لدعم موارد الهيئة.
واعتمد مجلس الوزراء القرارات والتوصيات الصادرة عن اجتماع اللجنة الهندسية الوزارية، بتاريخ 23 فبراير 2025، بشأن الإسناد للشركات أو زيادة أوامر الإسناد، لاستكمال الأعمال والاستفادة من الاستثمارات التي تم انفاقها، وذلك لعدد 18 مشروعاً تخص وزارتي الإسكان والنقل.
وافق مجلس الوزراء على قيام وزارة المالية ممثلة في "مصلحة الخزانة العامة وسك العملة"، بسك عُملات معدنية تذكارية متداولة من فئتي الواحد جنيه ونصف الجنيه، وذلك بمناسبة احتفال شركة مصر للطيران للخطوط الجوية بمرور 70 عاماً على قطاع السياحة بها "الكرنك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية مجلس الوزراء سوهاج المزيد
إقرأ أيضاً:
«الغرابلي»: علينا استثمار أزمات الدول الكبرى لتحقيق نوع من الاستقرار السياسي والاقتصادي
قال الطاهر الغرابلي، رئيس المجلس العسكري صبراتة السابق، إن «العالم أو الدول على مر التاريخ لم تخوض حروباً كبيرة أو كونية إلا لمصالحها والاستحواذ على ما في جوف الأرض من خيرات وليس ليمنحوا الحرية للشعوب الضعيفة أو ليمدوا لهم يد المساعدة ليحكموا أنفسهم أو يتمتعوا بخيرات أرضهم».
وأضاف الغرابلي، عبر حسابه على موقع فيسبوك، أن «الدول القوية خاضت الحروب لتسيطر وتبسط إرادتها على الأرض، وتقتل من تقتل، وتخضع لها من يرغب في العيش».
وتابع «لهذا ظل البحث عن القوة هو الأساس، وكذبة البعثة أنها ترغب في تحقيق توازن أو توافق بين الليبيين خلونا نحذفوها وراء ظهورنا لأن البعثة جعلت لتحدث توافق بين الدول الكبرى وتقسيم المصالح بينها».
واستكمل: «علينا أن ندرك أن التعامل بمنطق القوة والتحرر هي كذبة والواقع إن من يحاول أن يمد لك المساعدة اليوم هو يستخدمك لطرد غيره من الساحة ويريد أن يستعمرك غداً».
وأشار إلى أن «علينا نحسن التعامل مع المواقف الدولية، ونستثمر الأزمات التي تعصف بالدول الكبرى لكي نحقق نوع من الاستقرار السياسي والاقتصادي.. نحن في زمن القوة والنهب والبلطجة الدولية أما أن نخرج منها بأقل تكلفة أو ينتهي الحلم».