ماذا تقول عائلة البابا عن حالته الصحية؟.. نسيبته تتحدث
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قرية بورتاكومارو الإيطالية الصغيرة، مسقط رأس عائلة البابا فرنسيس، خيم القلق على صحة الحبر الأعظم على الحياة اليومية.
يتابع سكان القرية وأفراد العائلة كل تحديث عن حالته الصحية بقلق متزايد، وتقول كارلا رابيزانا، نسيبة البابا التي تبلغ من العمر 93 عامًا، ولا تزال تقيم في مقاطعة أستي: “نحن جميعًا قلقون للغاية.
وفي حديثها لوكالة الأنباء الإيطالية “ANSA”، كما تعترف كارلا بأنها تشعر بالقلق الشديد وهي تتابع التقارير الأخيرة على التلفزيون، في انتظار تحسن حالته.
ومع أن سكان أستي يظهرون تضامنهم الكبير وذكرياتهم عن زيارة البابا قبل ثلاث سنوات وما سببته من اكتظاظ في البلدة، إلا أن هناك شعورًا بالخوف بعد التقارير الأخيرة من روما، حيث لا تزال حالته خطيرة رغم بعض علامات التحسن. ومع ذلك، تواصل البلدة التمسك بالأمل، ليس فقط في تعافيه، بل أيضًا في إمكانية رؤيته مجددًا في المكان الذي انطلقت منه قصة عائلته.
بعيدًا عن أقاربه الإيطاليين، يعدّ شقيقه الأصغر ماريا إيلينا برغوليو من أقرب أفراد عائلة البابا الأحياء، وهو يعيش في الأرجنتين.
كما يقيم في إيطاليا أحد أبناء أخيه الذي يمارس كرة القدم على مستوى احترافي. في الوقت الحالي، لا يستطيع سكان بورتاكومارو سوى متابعة الأخبار والانتظار والصلاة.
وتتلخص أمانيهم في شيء بسيط: أن يروا البابا العزيز يستعيد صحته، وربما يمشي مجددًا بين مزارع الكروم والتلال التي سماها أسلافه الوطن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فرنسيس أمين سر دولة الفاتيكان
إقرأ أيضاً:
خلاص مفيش فرحة.. حنان ترك تتحدث عن ارتداء الحجاب
تحدثت الفنانة حنان ترك، عن حياتها قبل الحجاب، وعن رحلتها الطويلة في البحث عن السعادة والمعنى الحقيقي للحياة، مؤكدة أن التجارب الدنيوية لم تمنحها السعادة الكاملة، وأن العودة إلى الله كانت نقطة التحول في حياتها.
قالت حنان ترك خلال مقطع فيديو نشرته عبر خاصية القصص القصيرة على حسابها بـ "إنستجرام": "كلنا بندور إننا نبقى مبسوطين، قعدت أدور أنا ليه مش مبسوطة ولا سعيدة، كل الفرحة والسعادة بتاعتي نسبية، بمعنى إني أخد الجايزة الفلانة ومفيش 3 أو 4 ساعات وخلاص مفيش فرحة، السعادة في الحياة نسبية جدا ومفيش حاجة بتفضل معايا فقولت أكيد مش هي دي الدنيا".
وتابعت: "قولت أنا مجتش الدنيا عبثا عشان أمشي عبثا، أنا جاية هنا عشان حاجة معينة، ومكنش عندي ثقافة دينية معنديش مجتمع يحتضني ويفهمني فأنا قعدت أدور على الحاجات دي بنفسي، وكل ما أسمع أن فيه حد بيتكلم عن الله أجري، أنا كنت عارفة أن ربنا خلق كل شيء وإني عابدة لله وكنت من بيت مقدرش أقول متدين لكن والدي والدتي كانوا بيصلوا ويصوموا لكن مبيجبروش حد أنه يعمل حاجة".
أكدت: “كنت متربية على حياة فيها العيب مش الحرام، بدأت أفكر أن ربنا شايفني وسامعني في كل وقت، وبيعرف إيه اللي جوايا، دي ثقافة مهمة جدا فيها ونس ودعم، وبيبعدك عن حاجات لإنك متحبيش يشوفك في حاجة متصحش أو ميحبهاش، وكنا بنعمل أقصى ما في وسعنا عشان نوصل للكمال قدام بشر زينا ما بالك بربنا أنا كنت بدور على النقطة دي.. وتأكدت أن الحجاب فرض أنا كنت عارفة بس تأكدت، أنا كنت رايحة وبقول يارب ما يبقى فرض لأني مش قادرة أعمله”.