والدة مبابي تهاجم الخليفي: عاملتم ابني مثل الكلب
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
شنت فايزة العماري والدة ووكيلة النجم كيليان مبابي هجوماً حاداً على رئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي على خليفة الأزمة التي حدثت خلال الفترة الماضية بين الطرفين.
قالت صحيفة ديفينسا سنترال الإسبانية إن والدة الدولي الفرنسي اتهمت الخليفي بإهانة ابنها، موجهة له الحديث بقولها: "تتعاملون مع نجلي مثل الكلب، رغم استجابته للضغوط التي تعرض لها خلال العام الماضي وجدد عقده مع باريس، متخليا عن حلمه باللعب لريال مدريد".La madre de Mbappé no se lo perdona al PSG: "Trataste a mi hijo como un p..." https://t.co/MrOa60BdzW
— PlanetaRealMadrid (@PlanetaRM_) August 22, 2023 وأضافت: "قبل إصدار النادي الباريسي بياناً بعودة مبابي إلى الفريق، هددت فايزة العماري بعدم الجلوس أو التفاوض حول مصير اللاعب، قبل عودة اللاعب على الفور إلى قائمة المدرب لويس إنريكي".وأبدت غضبها من الهجوم والانتقادات التي تعرض لها مبابي من قبل النادي، بسبب عدم فوزه بدوري الأبطال، مؤكدة أنه لو كان يرتدي قميص "الملكي" لكان بالفعل بطلا لأوروبا.
واختتمت: "طلبت والدة مبابي من الخليفي، بأن يحصل نجلها على اعتذار من قبل النادي عما حدث معه، ولم يكن لدى رئيس باريس، خيار سوى أن يرضخ وعلى أقل تقدير وافق على إعادة اللاعب إلى التدريبات".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني باريس سان جيرمان فايزة العماري كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة تهاجم مدّعي التنبؤ بالزلازل: خرافات لا تستند إلى علم
انتقدت الإعلامية بسمة وهبة،ما وصفته بادعاءات البعض حول قدرتهم على التنبؤ بالزلازل، قائلة: هذه الادعاءات لا تمت للعلم بصلة، وتندرج تحت إطار الخرافة والتضليل.
وأوضحت بسمة وهبة خلال تقديمها برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"، أن العلم الحديث لم يتمكن حتى الآن من التنبؤ بالزلازل بشكل دقيق، مشيرة إلى أن أقصى ما يمكن فعله هو تحديد المناطق الأكثر عرضة للزلازل بناءً على دراسات جيولوجية، وهو أمر يختلف تمامًا عن تحديد موعد أو مكان وقوع الزلزال بدقة.
وأضافت أن بعض الدول المتقدمة مثل اليابان تستخدم أنظمة للرصد والإنذار المبكر، لكنها لا تقدم تنبؤات مسبقة بحدوث الزلازل، بل تتيح فقط استجابة فورية تُنبه المواطنين بعد بدء الزلزال بثوانٍ معدودة، وهو ما لا يُعد تنبؤًا وإنما إجراء وقائي لتقليل الخسائر.
وعبرت عن استيائها مما وصفته بمحاولات البعض استغلال جهل الناس لتحقيق الشهرة أو المكاسب، عبر تقديم أنفسهم كعلماء أو منجمين، رغم أن العلم الحقيقي ينفي تمامًا إمكانية التنبؤ بالزلازل.
واختتمت حديثها بتوجيه رسالة تحذيرية للجمهور، قائلة: "كذب المنجمون ولو صدفوا"، لا يجب أن نمنح الثقة لأشخاص لمجرد أنهم صادفوا الحقيقة مرة أو مرتين. التفكير والتأكد والرجوع إلى المصادر العلمية هو السبيل الوحيد لتفادي الوقوع ضحية للخداع".