موقع 24:
2025-06-08@17:11:51 GMT

مؤسسة محمد بن راشد تطلق ملتقى الابتكار الإسكاني

تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT

مؤسسة محمد بن راشد تطلق ملتقى الابتكار الإسكاني

استعرض ملتقى الابتكار الإسكاني، الذي أطلقته مؤسسة محمد بن راشد للإسكان، ضمن فعاليات "الإمارات تبتكر 2025"، أحدث الحلول المبتكرة في قطاع الإسكان، وناقش تعزيز التحول الرقمي والاستدامة من خلال جلسات وورش عمل تفاعلية بمشاركة نخبة من الخبراء وصنّاع القرار في القطاعين الحكومي والخاص.

وشهد الملتقى إطلاق عدة مبادرات رئيسية من بينها "إستراتيجية الابتكار ومنصة نبتكر الداخلية" التي قدمها المهندس محمد المرعشي بهدف تعزيز ثقافة الابتكار في المشاريع الإسكانية علاوة على لعبة "حياة المستقبل" التي قدمتها المهندسة هند كلثوم وهي تجربة محاكاة تفاعلية تتيح للمشاركين استكشاف سيناريوهات الحياة في المجتمعات الذكية المستقبلية.

خدمات إسكانية رائدة

ويأتي الملتقى، الذي انطلق أمس الأربعاء، في جراند حياة دبي، انسجاماً مع رؤية مؤسسة محمد بن راشد للإسكان الرامية إلى تقديم خدمات إسكانية رائدة ومستدامة حيث يشكل الابتكار والاستدامة والتكنولوجيا محاور رئيسية في إستراتيجيتها لتوفير بيئة إسكانية ذكية ومتطورة تلبي احتياجات المواطنين وتعزز جودة الحياة في المجتمعات السكنية.

الاستدامة وتحسين جودة

وقالت مريم عبدالله السويدي مديرة إدارة الإستراتيجية والتطوير في المؤسسة إن الابتكار في قطاع الإسكان يعد ركيزة أساسية لتحقيق الاستدامة وتحسين جودة الحياة للمواطنين، مشيرة إلى أن المؤسسة تسعى من خلال ملتقى الابتكار الإسكاني إلى استشراف المستقبل وتبني أحدث التقنيات والحلول الذكية التي تعزز كفاءة المشاريع الإسكانية وتسهم في تحقيق رؤية دبي الحضرية 2040.
وشهد الملتقى حلقة نقاشية بعنوان "الإسكان والطموح .. تصميم حلول المستقبل" بمشاركة كل من محمد البريكي الرئيس التنفيذي لمدينة مصدر، وعبد العزيز الجزيري نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، والدكتور جورج نور الخبير في قطاع العقارات والتمويل، ومحمد اللطيف قمحية أستاذ مشارك في العمارة والتخطيط العمراني، والمهندس محمد مفتي الفائز بمسابقة "إسكان المستقبل".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

الدويري: المقاومة بغزة تقود حرب استنزاف تختلف عن تلك التي قادتها الجيوش العربية

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء فايز الدويري إن حرب الاستنزاف التي تقودها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي تختلف عن حرب الاستنزاف التي قادتها الجيوش العربية بعد عام 1967، والتي قال إنها وُظفت لتحقيق أهداف مستقبلية.

وحرب الاستنزاف -حسب اللواء الدويري- هي حرب طويلة الأمد يتم خلالها استنزاف العدو بأقل جهد من قبل القوات المدافعة.

وكان أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- أعلن في إحدى كلماته أن المقاومة "مستعدة لمعركة استنزاف طويلة للعدو ولسحبه لمستنقع لم يجنِ فيه ببقائه أو دخول أي بقعة من غزة سوى القتل لجنوده واصطياد ضباطه".

ويعتقد اللواء الدويري أن الحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة غير متناظرة، لأن المقاومة الفلسطينية بحوزتها إمكانات بسيطة مقارنة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، إذ لا تملك سوى القذائف والحشوات والألغام والمقذوفات قصيرة المدى منها، "الياسين"، و"تي بي جي"، و"تاندوم"، و"آر بي جي 9″، وغيرها من الأسلحة.

ويتم استخدام تلك الإمكانات البسيطة من قبل مجموعات صغيرة تستند إلى أهم عنصر وهو الاستطلاع، الذي تتولاه -حسب الدويري- مجموعات متخصصة لرصد تحركات قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتتواصل مع بعضها بشكل مباشر لا يخضع للاختراق الإلكتروني.

إعلان

وقال إن المجموعات التي تقوم بعمليات المقاومة باتت تعتمد على الكمائن المركبة والبسيطة، وهو ما يجري من بيت لاهيا حتى رفح جنوبي قطاع غزة.

فرصة للمقاومة

ومن جهة أخرى، يرى اللواء الدويري -في تحليل للمشهد العسكري بغزة- أن قادة الاحتلال يعتقدون أن المقاربة العسكرية الحالية في غزة هي الأنجح، لأنها تعتمد على القصف الناري المكثف وعلى تدمير المربعات السكنية ثم تقدم القوات، ويقول اللواء الدويري إن هذه الخطة تصنف ضمن جرائم الحرب، لأنها تتضمن التهجير القسري والتدمير والقتل الجماعي.

وأوضح أن الخطة الإسرائيلية تعطي فرصة للمجموعات التابعة للمقاومة الفلسطينية، لأنها تمكنها من التحرك أكثر من السابق وتجعل المدنيين يتجنبون القصف الإسرائيلي الذي يتبع عادة كل عملية يقومون بها.

وتواصل المقاومة الفلسطينية إيقاع الخسائر في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أقر في وقت سابق بمقتل 4 من جنوده وإصابة 17 آخرين -بعضهم بجروح خطيرة- في عمليات في قطاع غزة، بينها كمين ناجح في خان يونس جنوبي القطاع.

ويذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق منذ مطلع مايو/أيار الماضي عملية عسكرية تحت اسم "عربات جدعون" بهدف تحقيق حسم عسكري وسياسي في قطاع غزة، عبر عملية منظمة من 3 مراحل.

مقالات مشابهة

  • فلسطين تنفي علاقتها بالجماعة المسلحة التي تنهب المساعدات في غزة
  • مؤسسة غزة الإنسانية: نعمل على خطط تشغيلية لفتح مواقع توزيع إضافية
  • الدويري: المقاومة بغزة تقود حرب استنزاف تختلف عن تلك التي قادتها الجيوش العربية
  • متحف المستقبل يعلن عن سلسلة جديدة من الفعاليات والمحاضرات
  • في وداع الأحبّة.. شاب جريح يودّع والدته التي قتلها رصاص إسرائيلي قرب نقطة مساعدات
  • المجازر مستمرة و”اليونيسيف” تطلق نداء استغاثة لوقف الحرب
  • شهداء بغزة في ثاني أيام العيد واليونيسيف تطلق نداء استغاثة لوقف الحرب
  • مؤسسة غزة الإنسانية تعلق توزيع المساعدات الغذائية
  • تعاون مع مؤسسة سنغافورية.. روشن تعزز الابتكار لمستقبل العقار
  • داخلية غزة تتوعد العصابات التي اعترف الاحتلال بتشكيلها لنشر الفوضى