5 أطعمة خارقة لتحسين ذاكرة الطفل وتعزيز تركيزه
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
#سواليف
يتطور #دماغ_الطفل بسرعة أثناء #الطفولة، ويتطلب #التغذية المناسبة للاستفادة من هذا النمو. يبحث الآباء عن أفضل الطرق للمساعدة في تطوير دماغ أطفالهم بشكل أفضل. يتضمن تقرير، نشره موقع India.com، قائمة #أطعمة ينصح خبراء التغذية بإضافتها للنظام الغذائي للطفل بما يمكن أن يعزز نمو الدماغ.
تقول لوفنيت باترا، اختصاصية التغذية الشهيرة، إن #التغذية_السليمة مهمة لجميع جوانب الصحة، بما يشمل نمو وعمل الدماغ.
أدمغتهم وعملها على أكمل وجه، وحددت خبيرة التغذية باترا خمسة من أفضل الأطعمة التي يمكن تضمينها في النظام الغذائي للطفل، كما يلي:
مقالات ذات صلة 5 أطعمة فائقة الجودة لنمو شعر صحي 2023/08/221. الزبادي: يعد مصدراً جيداً لليود، وهو عنصر غذائي ضروري للجسم لنمو الدماغ والوظيفة الإدراكية. كما أنه مليء بالعديد من العناصر الغذائية الأخرى مثل البروتين والزنك وB12 والسيلينيوم التي تعتبر مهمة لوظيفة الدماغ.
طبق من الزبادي مع التوت – آيستوك
2. الخضروات الورقية: تحتوي الخضراوات الورقية مثل السبانخ والخس على مركبات تحمي الدماغ، بما يشمل حمض الفوليك والفلافونويد والكاروتينات وفيتامينات E وK والكاروتين.
3. البقوليات والفاصوليا: تشتمل على مجموعة من العناصر الغذائية المفيدة للدماغ، بما يشمل المغنيسيوم والزنك والألياف ومضادات الأكسدة وحمض الفوليك، والتي تساعد جميعها على تحسين الحالة المزاجية وصحة الدماغ.
الحبوب الكاملة
4. الحبوب الكاملة: توفر الحبوب الكاملة مثل القمح والشعير والأرز والشوفان الجسم بالعديد من فيتامينات B، التي تحافظ على وظائف المخ ويمكن أن تسهم في تقوية الذاكرة.
5. المكسرات والبذور: تدرج على قائمة الأطعمة الفائقة لأنها محملة بالدهون الأحادية غير المشبعة وأوميغا-3، مما يجعلها مثالية لنمو الدماغ. ينتج عن مادة لوتين، وهي مادة كيميائية نباتية تتوافر في الفستق، تأثيرات صحية كبيرة تؤثر على الوظيفة الإدراكية. وتحتوي بذور اليقطين على مضادات الأكسدة القوية التي تحمي الجسم والدماغ.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطفولة التغذية أطعمة التغذية السليمة
إقرأ أيضاً:
يونسيف: 9300 طفل داخل دائرة سوء التغذية الحاد بقطاع غزة
قال كاظم أبو خلف المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» في دولة فلسطين، إنّ الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة ما زالت صعبة للغاية وفق توصيفات العاملين في المجال الإنساني، إذ تستمر الاحتياجات بالتصاعد يومًا بعد يوم، بينما يواجه السكان تحديات مضاعفة نتيجة الأحوال الجوية القاسية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ غزة تقع حاليًا تحت تأثير منخفض جوي عميق يزيد من معاناة السكان، ولا سيما الأطفال والنساء، في ظل الظروف المعيشية المتدهورة.
وواصل، أنّ الخيام التي يقطنها الغزيون منذ عامين أصبحت بالية ومتهالكة، ما يجعلها عاجزة عن توفير الحماية المطلوبة في ظل الطقس البارد.
وأشار إلى أنّ الحاجة إلى خيام جديدة تتزايد، إلا أن ما يدخل القطاع منها لا يكفي، الأمر الذي يعرض الأطفال للإصابة بالأمراض المرتبطة بالبرد، وخاصة الأمراض التنفسية التي تفتك بهم في ظل ضعف الرعاية الصحية وتراجع إمكانات الحماية.
وتابع كاظم موضحًا أنّ آخر بيانات «يونيسيف» تشير إلى وجود ٩٣٠٠ طفل داخل دائرة سوء التغذية الحاد، ومن بينهم ١٢٠٠ إلى ١٥٠٠ طفل يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم، وهو أخطر درجات سوء التغذية.
وأكد أنّ ما يدخل غزة من مساعدات لا يرقى إلى المستوى المتفق عليه في إطار تفاهمات وقف إطلاق النار، وأن الكميات الحالية غير كافية إطلاقًا لسد الاحتياجات الإنسانية المتفاقمة.
وشدد على ضرورة إدخال مساعدات أكبر وبشكل أسرع ومن معابر متعددة، معبّرًا عن أن حل الأزمة يتطلب نية حقيقية لإنهاء المأساة، وهي نية لا تزال غائبة حتى الآن.