حزب الاتحاد : حزمة الحماية الاجتماعية تؤكد حرص الدولة على تحسين مستوى معيشة المواطنين
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد حزب الاتحاد، برئاسة المستشار رضا صقر، بحزمة قرارات الحماية الاجتماعية التي أعلنتها الحكومة تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي تشمل مرحلتين، الأولى تمتد حتى نهاية العام المالي الحالي، والثانية تبدأ من يوليو المقبل.
ومن أبرز هذه القرارات رفع الحد الأدنى للأجور إلى 7000 جنيه، وصرف منحة العمالة غير المنتظمة بقيمة 1500 جنيه ست مرات سنويًا، إلى جانب زيادة مخصصات معاش "تكافل وكرامة".
وأكد الحزب أن هذه الحزمة، التي تشمل مختلف فئات المجتمع، تعكس حرص الدولة على تحسين مستوى معيشة المواطنين، لا سيما الفئات الأكثر احتياجًا. كما أنها تمثل خطوة مهمة في مواجهة التحديات الاقتصادية وارتفاع تكاليف المعيشة، في إطار استراتيجية الدولة لبناء حياة كريمة للمواطنين.
وشدد على ضرورة استمرار هذه الجهود لتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي ودعم الفئات الأكثر تضررًا، مشيرًا إلى أن هذه القرارات تعكس رؤية القيادة السياسية في تحقيق العدالة الاجتماعية. كما دعا الحزب إلى مواصلة العمل على توفير فرص عمل حقيقية وتحقيق التنمية المستدامة، بما يضمن تحسين جودة الحياة لجميع المواطنين.
وأعرب عن تقديره للدعم الإضافي المقدم لفئات العمالة غير المنتظمة وزيادة المخصصات المالية لهم، إلى جانب تعزيز الدعم المخصص لمستفيدي معاش "تكافل وكرامة"، في خطوة تعكس التزام الدولة برفع مستوى الرعاية الاجتماعية وتحقيق الاستقرار الاقتصادي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قرارات الحماية الاجتماعية الحماية الاجتماعية الحكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي رفع الحد الأدنى للأجور الحد الأدنى للأجور العمالة غير المنتظمة
إقرأ أيضاً:
حزمة جديدة من العقوبات على روسيا بموافقة الاتحاد الأوروبي لهذا السبب
وافق الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء على حزمة جديدة من العقوبات تستهدف أسطول نفط "الظل" الروسي، وفق ما أوردت منصات وصحف ووسائل إعلام أخرى.
واشترطت أوروبا في تهديدها ، بأن هذه العقوبات ستكون منفذة وفي توسع أكبر إذا لم توافق موسكو على هدنة في أوكرانيا.
كانت الإجراءات الجديدة ضد الكرملين ــ الجولة السابعة عشرة من العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي منذ التدخل الروسي الكامل لأوكرانيا في عام 2022 ــ قيد الإعداد قبل أن يصدر الزعماء الأوروبيون إنذارهم الأخير لموسكو بشأن جهود السلام التي تقودها الولايات المتحدة.