النهار أونلاين:
2025-10-14@00:21:32 GMT

أكثر من 200 نقطة بيع لمنتجات الصيد البحري

تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT

أكثر من 200 نقطة بيع لمنتجات الصيد البحري

أكد مدير مراقبة نشاطات الصيد البحري وتربية المائيات وضبط السوق بالوزارة، عبد الرحمان هنتور، أنه تم تخصيص أكثر من 200 نقطة بيع مباشر لمنتجات الصيد البحري وتربية المائيات “من المنتج إلى المستهلك”، على المستوى الوطني خلال شهر رمضان.

وأوضح ذات المسؤول في تصريح لـ/ وأج، أن هذه العملية جاءت بهدف المساهمة في تموين السوق وضبط الأسعار، مُشيرا أن هذه الفضاءات تشمل أكثر من 150 نقطة بيع مباشرة متعاقدة مع الغرفة الجزائرية.

للصيد البحري وتربية المائيات (مسمكات خاصة) إضافة إلى أكثر من 50 نقطة بيع تابعة للديوان الوطني لأغذية الأنعام (أوناب).

وتخص العملية على وجه الخصوص، سمك القاجوج “الدوراد” بنوعيه الكبير والصغير بسعر “يتراوح في حدود 1250 دج/كغ”. والبلطي الأحمر “التيلابيا” بسعر “لا يتعدى 600 دج/كغ”، بالإضافة إلى مختلف منتجات التعليب من تونة وسردين بأسعار المصنّع. حسب ذات المتحدث.

وهذه السنة انضم “أوناب” لهذه العملية منذ شهرين، ببيع منتجات الصيد البحري وتربية المائيات. عبر نقاط بيعه المباشرة المتواجدة بوسط، شرق وغرب البلاد، وذلك “تنفيذا لتعليمات وزير القطاع، يوسف شرفة. وكذا في إطار التحضيرات الاستباقية لشهر رمضان”، حسب هنتور. الذي أشار إلى أن هذا الإجراء الذي “سيستمر طوال السنة، لاقى استحسانا وإقبالا من طرف المواطنين”.

وفي ذات السياق، يرتقب انضمام بعض نقاط البيع المباشر التابعة للشركة الجزائرية للحوم الحمراء “ألفيار” لهذه العملية المباشرة. فضلا عن “تخصيصها لشاحنة منتقلة مخصصة لبيع منتجات الصيد البحري وتربية المائيات. تجوب مختلف بلديات العاصمة خلال شهر رمضان”، يضيف مدير مراقبة نشاطات الصيد البحري وتربية المائيات وضبط السوق.

وأكد هنتور أن هذه الإجراءات تهدف إلى “تمكين أكبر عدد من المواطنين من اقتناء الأسماك الطازجة المنتجة محليا بأسعار تنافسية. عبر ضمان تموين مباشر من المنتج إلى المستهلك”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الصید البحری وتربیة المائیات نقطة بیع أکثر من

إقرأ أيضاً:

واشنطن تهدد بمعاقبة مؤيدي خطة خفض انبعاثات الشحن البحري

هددت الولايات المتحدة باستخدام قيود التأشيرات والعقوبات ردا على الدول التي تصوت لصالح خطة طرحتها المنظمة البحرية الدولية (IMO) لتقليل انبعاثات الغازات المسببة لغازات الاحتباس الحراري من الشحن البحري.

وقال مسؤولون أميركيون في بيان، إن الولايات المتحدة تدرس اتخاذ إجراءات انتقامية ضد الدول الأعضاء في الأمم المتحدة التي تدعم الخطة.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4اتفاق عالمي لخفض انبعاثات السفن رغم انسحاب واشنطنlist 2 of 4الشحن البحري يفاقم تلوث القطب الشمالي بالكربون الأسودlist 3 of 4شركات شحن كبرى تدعو إلى إصلاح اتفاقية انبعاثات وقود السفنlist 4 of 4واشنطن تنسحب من مفاوضات خفض انبعاثات الشحن البحريend of list

ويتضمن ذلك إمكانية منع السفن التي تحمل أعلام تلك الدول من دخول الموانئ الأميركية، وفرض قيود على التأشيرات والرسوم، وفرض عقوبات على المسؤولين "الذين يدعمون سياسات المناخ التي يقودها النشطاء"، وفقا للبيان.

وقال كل من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزير الطاقة كريس رايت، ووزير النقل شون دافي، في بيان مشترك: "ترفض الإدارة بشكل قاطع هذا الاقتراح أمام المنظمة البحرية الدولية ولن تتسامح مع أي إجراء من شأنه زيادة التكاليف على مواطنينا ومقدمي الطاقة وشركات الشحن وعملائها أو السياح".

وأضاف البيان أن "المقترح يفرض مخاطر كبيرة على الاقتصاد العالمي ويخضع ليس فقط الأميركيين، بل كل الدول الأعضاء في المنظمة البحرية الدولية لنظام ضريبي عالمي غير مصرح به يفرض عقوبات مالية عقابية ورجعية".

ومن المقرر أن تصوت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة الأسبوع المقبل على اقتراح إطار عمل المنظمة البحرية الدولية بشأن صافي الانبعاثات الصفرية لتقليل انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون العالمية من قطاع الشحن الدولي، الذي يتعامل مع حوالي 80% من التجارة العالمية، ويصدر ما يقرب من 3% من غازات الاحتباس الحراري العالمية.

وتتفق شركات نقل الحاويات الكبيرة، التي تواجه ضغوطا من المستثمرين لمكافحة تغير المناخ، عموما على أن وجود إطار تنظيمي عالمي أمر بالغ الأهمية لتسريع وتيرة إزالة الكربون، ومع ذلك، أعربت بعض أكبر شركات ناقلات النفط في العالم عن "مخاوف بالغة" بشأن المقترح.

إعلان

ويؤكد مؤيدو مقترح المنظمة البحرية الدولية أنه من دون تنظيم عالمي، فإن صناعة النقل البحري سوف تواجه خليطا من القواعد والتكاليف المتزايدة دون الحد بشكل فعال من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

وفي أبريل/ نيسان الماضي، أعلنت الدول الأعضاء في المنظمة التابعة للأمم المتحدة، التوصل إلى اتفاق وصف بالتاريخي، يهدف إلى تقليل الانبعاثات الكربونية في قطاع الشحن البحري، في حين انسحبت الولايات المتحدة من المفاوضات.

وسيتم بموجب هذا الاتفاق فرض رسوم على السفن التي تتجاوز حدود الانبعاثات المقررة، بينما تمنح مكافآت للسفن التي تستخدم وقودا نظيفا، وتلتزم بالمعايير البيئية.

وستفرض بموجبه غرامة قدرها 380 دولارا لكل طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون يتجاوز الحد الثابت. بالإضافة إلى غرامة إضافية قدرها 100 دولار لكل طن ينبعث فوق مستوى الخفض الأعلى المقرر.

ومن المقرر اعتماد هذه التدابير رسميا إثر اجتماع أكتوبر/تشرين الأول 2025 ودخولها حيز التنفيذ في عام 2027، وستصبح إلزامية بالنسبة للسفن الكبيرة العابرة للمحيطات، التي يزيد وزنها الإجمالي عن 5 آلاف طن، والتي تنبعث منها 85% من إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من الشحن الدولي.

ووفقا لمستوى التخفيض الأساسي المعتمد في الاتفاق، ستُطالب السفن بحلول عام 2030 بخفض كثافة انبعاثات الوقود بنسبة 8% مقارنة بعام 2008، بينما سيتطلب المستوى الأعلى من الخفض تقليصا بنسبة 21%. أما بحلول عام 2035، فسترتفع النسب إلى 30% و43% على التوالي.

مقالات مشابهة

  • قائد الأسطول الكوري يزور مركز الأمن البحري
  • بن رمضان دكة وساسي أساسي .. تشكيل منتخب تونس المتوقع ضد ناميبيا
  • ضبط مواطن لشروعه الصيد دون ترخيص في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية
  • وزير التربية يتفقد سير العملية التعليمية بمدرسة في «طرابلس المركز»
  • الصيد يحصد 4 ميداليات متنوعة في بطولة كأس مصر
  • سلة الصيد تهزم أكتوبر فى الدور النهائي لبطولة الجيزة
  • تفعيل دور أولياء الأمور في دعم العملية التعليمية بالعوابي
  • واشنطن تهدد بمعاقبة مؤيدي خطة خفض انبعاثات الشحن البحري
  • تاريخ الحصار البحري على غزة
  • سيدات الصيد تفزن على الاوليمبى فى بطولة الدورى العام لكرة السلة