محدش عايز يبوسني| سحر رامي: لم يطلب مني تقديم مشاهد ساخنة طوال مسيرتي
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
أوضحت الفنانة سحر رامي، أنها لم تُعرض عليها مشاهد قبلة في مسيرتها الفنية، كما نفت ارتباطها بالحجاب.
وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، قائلةً: “لم أتعرض لأي موقف من هذا القبيل، ولم أرفض عرضًا لأني ببساطة لم أتعرض لمثل هذه العروض ربما لا يرغب أحد في تقبيلني، أما بالنسبة للحجاب، فقد انتشرت إشاعة حول اعتزالي الفن وارتدائي الحجاب، وأكدت أنني بعيدة تمامًا عن هذه الفكرة.
وتحدثت سحر رامي عن تصورات البعض بأنها مثيرة للجدل أو أنها تحب التمرد، قائلة: “لا أعتقد أنني أثيرة للجدل أو أتمرد لأجل التمرد ربما أتمرد على التقاليد القديمة، لكنني لا أعتبر نفسي متمردة. من ناحية أخرى، لا يمكنني أن أقول إنني متقلبة المزاج، فأنا كما أنا منذ صغري، أتمتع بشخصية قوية وتحمل المسؤولية.”
وعن تعليقها حول الغضب عند مشاهدة الأعمال الجديدة، أكدت الفنانة سحر رامي أنها لا تغضب من الأعمال الفنية بل تفضل تجنب مشاهدة التلفزيون والمسلسلات كي لا تصاب بالإحباط، لأن بعض الأعمال قد لا تعجبها أو تجد بعض الأدوار غير ملائمة لشخصية الممثل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رمضان حجاب شهر رمضان مشاهد ساخنة سحر رامي المزيد سحر رامی
إقرأ أيضاً:
عاوزة حق ابنى.. والدة ضحية عارضة المرمى بطور سيناء: محدش أنفذه لمدة 30 دقيقة
لم تتوقع الام أن ابنها الصغير 13 ربيعا سيتركها ويذهب إلى جوار ربه في هذه السن الصغيرة وبهذة السرعة .
مركز شباب طور سيناء بالاهمالوجهت والدة الطفل سيف محمود خميس الذي توفي نتيجة سقوط عارضة مرمى ملعب بطور سيناء، رسالة بالدموع عبر صفحتها علي مواقع التواصل الاجتماعي، حملت فيها المتواجدين بمركز الشباب مسئولية ما حدث.
وقالت والدة الطفل سيف إن المتواجدين في مركز الشباب لم يسارعوا لإنقاذ ابنها وظل لمدة نصف ساعة تحت عارضة المرمى حتى جاءت سيارة الإسعاف.
وأشارت إلي أن ابنها لم يجد من ينقذه أو يرفع العارضة التي سقطت علي رأسه لمدة نصف ساعة حتي توفي الطفل موضحة أن ابنها ذهب لأحد الدروس وفي طريق عودته ذهب لمركز شباب الساحل للعب كرة القدم هو وبعض أقرانه.
وأشارت إلى أنها تلقت اتصالا تليفونيا يخبرها أن ابنها سقطت عليه العارضة ولكنها توقعت أنه أصيب بكسر في القدم أو اليد، إلا أن خبر وفاته نزل عليها كالصاعقة وكأنها في كابوس ولم تستطيع رؤية ابنها إلا بعد انتهاء التحقيقات في النيابة لتاخذه في حضنها وتسافر إلى بلدها في سيارة نقل الموتي وهي تحتضن جثمانه طوال الطريق ليدفن مع والدها ووالدتها في وداع للأبد لهذا الطفل البرئ المتفوق في دراسته المحبوب بين زملاءه .
كان الطفل سيف محمود خميس قد توفي بعد سقوط عارضة ملعب مهجور اثناء لعب مباراة كرة قدم .
وقال شهود عيان إن اطفال كانوا يلعبون في ملعب داخل ملعب الساحل بطور سيناء وبه عارضات مرمي غير مثبتة يقيمها الاطفال للعب او يقومون بالامساك بها بايديهم لكنهم في لحظة دخول هدف سقطت عارضة المرمي علي رأس الطفل سيف .
وتم نقله لمستشفي مجمع الفيروز لكنه لفظ انفاسه الاخيرة وتم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة للتحقيق