حمص الشام يقي من الإصابة بسرطان القولون
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
هل تعلمين أن الحمص المسلوق، أو ما نطلق عليه بحمص الشام عبارة عن صيدلية متنقلة وفوائده لا تعد ولا تحصى منها:
1. مدرّ للبول.
2. يعالج المفاصل وآلامها، وخاصّة عظام الظهر.
3. منشّط للأعصاب.
4. يفتت الحصوات المتراكمة على الكلى.
5. يحافظ على صحّة القلب.
6. يحافظ على صحة الأوعية الدموية، ويقيها من التصلب.
7.
8. يحمي الجسم من الإصابة بأمراض السرطان، وسرطان القولون.
9. يحفّز نمو الشعر الجديد.
10. يخفض من نسبة الكولسترول الضار في الدم، ويرفع الكولسترول النافع في الجسم.
11. ينظّم مستوى السكر في الدم.
12. يبني العضلات، ويساعد في أداء وظائفها.
13. يبني الأنسجة في الجسم، ويصلحها في حالة التلف.
14. يعطي الجسم القوة، والنشاط.
15. يوفّر البروتين الضروري لنمو جسم الأطفال الرضع.
16. يخفض من مستوى ضغط الدم المرتفع.
17. يعالج الروماتيزم.
18. يكافح السمنة.
19. مضاد للأكسدة.
20. يحسّن المزاج.
21- يحافظ على صحّة الجهاز الهضمي.
حيث ينظّم حركة الأمعاء.
ويعالج الإمساك.
كما يسهل عملية الهضم.
ويجعل الفرد يشعر بالشبع، وامتلاء المعدة، مما يساعد في تخفيف الوزن.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الروماتيزم سرطان القولون
إقرأ أيضاً:
مختصون يحذرون من تضاعف إصابات سرطان الكبد في العالم
أميرة خالد
حذرت دراسة من تضاعف عدد المصابين بسرطان الكبد في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2050 ما لم تُبذل جهود أكبر لمعالجة الأسباب التي يمكن الوقاية منها، مثل السمنة واستهلاك الكحول والتهاب الكبد.
ومن المتوقع ارتفاع حالات الإصابة الجديدة بسرطان الكبد، وهو سادس أكثر أشكال المرض شيوعاً في العالم، من 870 ألف حالة إلى 1.52 مليون حالة سنوياً، إذا استمرت الاتجاهات الحالية، وفقاً لبيانات المرصد العالمي للسرطان المنشورة في مجلة “لانسيت” الطبية.
ويُعد سرطان الكبد أيضاً ثالث أخطر أنواع السرطان، حيث تتوقع الدراسة أن يودي بحياة 1.37 مليون شخص بحلول منتصف القرن.
وقال فريق الخبراء الدولي إنه يمكن الوقاية من ثلاث من كل خمس حالات إصابة بسرطان الكبد.
وبحسب الأطباء فإن عوامل الخطر التي تزيد من احتمالات الاصابة بهذا المرض هي شرب الكحول، والتهاب الكبد الفيروسي، وتراكم الدهون في الكبد المرتبط بالسمنة، والذي يُعرف سابقاً باسم مرض الكبد الدهني غير الكحولي(MASLD).
ولفتت الدراسة إلى أن التطعيم عند الولادة هو أفضل وسيلة للوقاية من التهاب الكبد “ب”، إلا أن تغطية اللقاح لا تزال منخفضة في البلدان الفقيرة، بما في ذلك دول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
وأضافت الدراسة أنه ما لم تُرفع معدلات التطعيم، فمن المتوقع أن يودي التهاب الكبد “ب” بحياة 17 مليون شخص بين عامي 2015 و2030.