الأحساء وحفر الباطن الأعلى حرارة بـ 48 مئوية
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
Estimated reading time: 3 minute(s)
“الأحساء اليوم” – الأحساء
توقَّع المركز الوطني للأرصاد، اليوم الأربعاء درجات الحرارة الكبرى والصغرى، على بعض المدن والمناطق السعودية؛ حيث سجلت الأحساء وحفر الباطن أعلى درجة حرارة بـ48 درجة مئوية، فيما سجلت السودة أدنى درجة حرارة بـ13 درجة مئوية.
وذكر مركز الأرصاد، عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس” أن درجات الحرارة الكبرى المتوقعة اليوم جاءت كالتالي، حفر الباطن والأحساء 48 مئوية، الدمام والصمان ورفحاء 47 مئوية، المدينة المنورة وعرعر والعلا والدهناء 46 مئوية، بريدة وسكاكا والتنهات والخرج والمجمعة 45 مئوية، مكة المكرمة والرياض وتبوك 44 مئوية، حائل ووادي الدواسر والقريات 43 مئوية.
أما درجات الحرارة الصغرى على بعض المدن، فجاءت كالتالي: السودة 13 مئوية، أبها 18 مئوية، الباحة 20 مئوية، الطائف 23 مئوية، القريات 25 مئوية، حائل ونجران 26 مئوية، طريف 27 مئوية، تبوك وبيشة والوجه 28 مئوية، بريدة وعرعر وسكاكا والدوادمي ووادي الدواسر وشرورة ورفحاء 29 مئوية، الرياض والدمام والقنفذة وينبع والأحساء وحفر الباطن والمجمعة والدهناء 30 مئوية.
حالة الطقس المتوقعة على #المملكة اليوم #الاربعاء 2382023م #نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/bwFrVsA7mE
— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) August 23, 2023
المصدر: الأحساء اليوم
كلمات دلالية: الأحساء الأرصاد الحرارة الطقس حفر الباطن
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.