/ لهذا السبب غادر الفنان فلاح ابراهيم إلى تركيا وهكذا توفي
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
الخميس, 6 مارس 2025 12:18 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
الفنان العراقي فلاح إبراهيم توفي في تركيا عن عمر 61 عامًا بعد خضوعه لعملية جراحية في إسطنبول. حالته الصحية تدهورت بعد العملية مما أدى إلى وفاته. كان إبراهيم قد غادر العراق إلى تركيا للعلاج، إذ كان يعاني من مشاكل صحية وطالب مرارًا بدعمه للعلاج على نفقة الدولة، لكن لم يتم الاستجابة له.
الفنان الراحل اشتهر بأدواره المسرحية والتلفزيونية، خاصة في مسلسل بيت الطين، وكان له تأثير كبير في المشهد الفني العراقي.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
مايا دياب تشارك إبراهيم تاتليس الغناء في حفل تركيا
ظهرت الفنانة مايا دياب، في مقطع فيديو وهي تغني مع المطرب والملحن التركي إبراهيم تاتليس، خلال حفلها في اسطنبول أمس السبت 13 ديسمبر.
وظهر التركي إبراهيم تاتليس، جالسا على كرسي على المسرح متأثرا بإصابته بجلطة دماغية سابقة، بينما اتقتربت منه مايا دياب، واشتركت معه بالغناء.
View this post on InstagramA post shared by Foochia - فوشيا (@foochialive)
أغاني مايا ديابمن جهة أخرى، طرحت مايا دياب مؤخرًا أغنيتها الجديدة "قلبي قفلتو"، والتي لاقت رواجًا كبيرًا بين جمهورها.
وشاركت مقطعًا من الأغنية عبر حسابها، حيث تقول كلماتها:
"من زمان، قلبي كان، يعلق ويحب بسرعة
"من زمان، قلبي كان، من نظرة يحس بلمعة
"بحبك، صارت هالكلمة بعيدي
"ما بدي جروح جديدة
“قلبي قفلتو اليوم”
مايا دياب تهاجم السوشيال ميدياوقد هاجمت الفنانة مايا دياب، مشاهير السوشيال ميديا وظاهرة الأرباح الناتجة عنها.
وقالت مايا دياب، في عبر خاصية الستوري بحسابها الرسمي على “إنستجرام”: “زمن الانحطاط على كل أنواعه، زمن كل شيء بلا قيمة عم بيعملوله قيمة، زمن كل أهبل على السوشيال ميديا بيصنف حالة أولى، قالوا مين فرعنك يا فرعون قال تفرعنت وما حدا ردني”.
وأضافت: “إيه نحنا هون اللي كنا نضحك عليهم صاروا، مش بس مشهورين وكمان التليفزيون بلبنان بطلعوا ضيف وبيعمل معه حلقة وبينشر الفضيلة مش بس على التليفون إنما أيضا على الشاشة الكبيرة، زمن رديء يلا بقول اللي عندي وبعطي نصائحه بينطروا رأيي المهبول، زمن ناس ما تعلمت وكملت علم طالعة تنصب حالها علينا دكتور أو أخصائي بشيء ممكن يؤذي الناس”.
وتابعت: “اللي مفكر إنه الزمن اليوم متطور أكثر من قبل بيكون غلطان، روحوا شوفوا القلاع والآثار كيف تعمرت اللي لليوم ما عرفوا كيف تم إنشاؤها، روحوا شوفوا كيف تم بناء الأهرامات شوفوا قوة وذكاء القدماء وكفى تحكوا عن إنجازات سخيفة وهبلة عم تخلي الأجيال بلا عمل وبلا رغبة بالإنتاج إلا على منصات بتعطيهم المال اللي ما كانوا شايفينه بحياتهم بطرق سريعة وسهلة، صاروا أصحاب ماركات وإملاك وهم ما بيعرفوا يفكوا الحرف، لوين بعد رايحين”.