مسئول بـ"الاتحاد الأوروبي": النهج الصحيح هو بقاء سكان غزة في وطنهم وأرضهم
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مدير إدارة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والخليج في الاتحاد الأوروبي ستيفانو سانينو، إنّ سكان قطاع غزة يجب أن يبقوا في أراضيهم، فهي أرضهم ووطنهم، مشددًا، على أن البيان الختامي للقمة العربية يعكس التزام المجتمع الدولي بخطة إعادة إعمار غزة.
وأضاف في لقاء مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "سكان غزة عادوا إلى ديارهم بمجرد أن سنحت الفرصة لهم، حتى وإن اضطروا إلى العيش في خيام، مما يعكس مدى ارتباطهم بأرضهم، ويجب أن نحترم هذا الشعور".
وتابع مدير إدارة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والخليج في الاتحاد الأوروبي، أن النهج الصحيح هو بقاء سكان غزة في وطنهم وأرضهم، مشيرًا، إلى أن سكان غزة يعتبرون هذه الأرض جزءً من هويتهم، مشددًا، على ضرورة التأكيد أن يكون مستقبل غزة خاليا من الجماعات الإرهابية، وبالتالي، فإن أفضل طريقة للمضي قدما هي ضمان وجود الفلسطينيين على أرضهم للعمل من أجل شعبهم وتنفيذ خطة إعادة الإعمار وضمان الأمن والحكم الرشيد لبلادهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إعادة إعمار غزة الاتحاد الأوروبي البيان الختامي للقمة العربية الشرق الأوسط المجتمع الدولي سكان قطاع غزة شمال إفريقيا فلسطين وطن سکان غزة
إقرأ أيضاً:
بوتين: 200 مليار يورو خسائر الاتحاد الأوروبي جراء التخلي عن الغاز الروسي
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، أن الأضرار التي لحقت بالاتحاد الأوروبي جراء رفض الغاز الروسي بلغت نحو 200 مليار يورو.
وقال بوتين خلال الجلسة العامة لمنتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولي، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية: لقد حسب خبراؤنا، وخبراء آخرون أيضًا.. وبالمناسبة، اعتقد أن (يوروستات) يُشير أيضًا إلى أن الضرر الذي لحق بمنطقة اليورو جراء رفض الغاز وحده، بلغ نحو 200 مليار يورو.. أي أنهم خسروا 200 مليار يورو.. وارتفاعا عاما في الأسعار يحدث.
في المقابل، طلب بوتين من البنك المركزي ومجلس الوزراء الروسي تسريع التطبيق الشامل للروبل الرقمي.
وشدد على ضرورة تعميم استخدام الروبل الرقمي في روسيا بين المواطنين والشركات والبنوك.
وينعقد منتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولي، في الفترة من 18 إلى 21 يونيو، والموضوع الرئيسي للمنتدى هو القيم المشتركة، أساس النمو في عالم متعدد الأقطاب.