إنتخابات مجلس الأمة: عملية الإقتراع تتم في ظروف جيدة
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
أكدت السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات، أن إنتخابات التجديد النصفي لأعضاء مجلس الأمة، التي إنطلقت صباح اليوم الأحد، تجري في ظروف جيدة.
ونشرت السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات، على صفحتها بفايسبوك، صور عن يوم الإقتراع، تُظهر ظروف الإفتتاح بداية من الساعة الثامنة صباحاعلى مستوى 101 مكتب تصويت موزعة على 58 ولاية.
بالإضافة إلى توفر العتاد والوثائق الإنتخابية وتواجد المراقبين عن الأحزاب و الأحرار، المؤطرين من القضاة، وكتاب الضبط، والمنسقين على مستوى المكاتب.
وانطلقت صباح اليوم الأحد، على مستوى المجالس الشعبية الولائية عبر الوطن، انتخابات التجديد النصفي لأعضاء مجلس الأمة.
وكانت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات قد أعلنت بأن توقيت افتتاح الاقتراع يكون ابتداء من الساعة الثامنة صباحا ويختتم على الساعة الخامسة من نفس اليوم.
كما بلغ عدد أعضاء الهيئة الناخبة 27241 منتخب (2350 من أعضاء المجالس الشعبية الولائية. و24891 من أعضاء المجالس الشعبية البلدية).
وبالنسبة لملفات الترشح المودعة، فقد بلغ 629، منها 410 ملف لمنتخبين تحت رعاية 23 حزبا سياسيا و219 ملفا من قبل منتخبين أحرار.
كما تم قبول 426 ملفا، منها 249 ملفا لمترشحين تحت رعاية 20 حزبا سياسيا و177 ملفا لمترشحين أحرار. ويتعلق الأمر بـ 202 ملف من قبل أعضاء المجالس الشعبية الولائية. و224 ملف من قبل أعضاء المجالس الشعبية البلدية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أعضاء المجالس الشعبیة
إقرأ أيضاً:
مشروع قانون في الشيوخ الأمريكي لفرض عقوبات على الحوثيين
يواصل أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي تقديم مشروع قانون قد يؤدي لفرض عقوبات على جماعة الحوثي في اليمن، وذلك للمرة الثانية من مشروع مماثل خلال أقل من عام.
وقدم مشروع القانون إثنين من أعضاء مجلس الشيوخ، وهم السيناتور جاكي روزين (ديمقراطية من ولاية نيفادا) والسيناتور ديف ماكورميك (جمهوري من ولاية بنسلفانيا).
وينص المشروع على ضرورة محاسبة الحوثيين جراء ارتكابهم انتهاكات حقوق الإنسان، ومعرفة ما إذا كان ينبغي معاقبتهم بسبب تحالفهم مع إيران، واحتجازهم لرهائن.
وتتهم بيانات الأعضاء المتزعمين للمشروع جماعة الحوثي بمنع وصول المساعدات الحيوية لليمنيين، واحتجازهم بشكل غير قانوني العاملين في المجال الإنساني، وكذلك الدبلوماسييين، وتهديد التجارة العالمية، ومهاجمة حلفاء واشنطن، ومعاداتهم للسامية.
وكان أعضاء آخرين في مجلس النواب الأمريكي قدموا في مارس الماضي مشروع قانون مماثل، لكنه تعثر ولم يتم إحراز أي تقدم فيه.