الرياض

قدم الإعلامي عبدالعزيز الحمادي مجموعة من النصائح التي تساعد على إدارة مساحة التخزين على الهواتف وأجهزة الكمبيوتر، مما يسهم في تحسين الأداء وتجنب امتلاء الذاكرة.

وأشار الحمادي أنه بالنسبة لأجهزة الآيفون، فيمكن للمستخدمين التوجه إلى الإعدادات ثم اختيار عام، ومن ثم الدخول إلى مساحة تخزين iPhone، ستظهر قائمة بالتطبيقات والملفات التي تستهلك مساحة كبيرة، مما يتيح للمستخدم إمكانية حذف أو إدارة هذه الملفات بسهولة.

وأكد عبر برنامج “كبسولة تقنية”، أنه في هواتف الأندرويد تتوفر خاصية تنظيف الملفات الكبيرة عبر تطبيق “الملفات” (Files)، حيث يمكن للمستخدم فتح التطبيق والضغط على خيار التنظيف، ليتم تلقائيًا إزالة الملفات غير الضرورية ذات الحجم الكبير.

وأوصى باستخدام خاصية البحث عن الملفات الكبيرة في أجهزة الكمبيوتر، عبر إدخال علامة * (النجمة) في شريط البحث الخاص بمدير الملفات، مما يسمح بعرض جميع الملفات الضخمة المخزنة على الجهاز، ومن ثم يمكن للمستخدم اختيار الملفات غير الضرورية وحذفها لتوفير مساحة إضافية.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/7HL-24SAwkqR-it.mp4

إقرأ أيضًا

5 علامات تشير إلى الإصابة بالنوموفوبيا

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: ذاكرة الهاتف ملفات كبيرة نصائح تقنية

إقرأ أيضاً:

غدًا أمسية طربية تستعيد ذاكرة الدراما المصرية في دار الأوبرا.. تترات خالدة بصوت فرقة عبد الحليم نويرة

في ليلة فنية استثنائية، تستعيد دار الأوبرا المصرية عبق الدراما المصرية وتاريخها الموسيقي من خلال أمسية فريدة تنظمها وزارة الثقافة، تقدمها فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك في تمام التاسعة مساء غد الأحد 15 يونيو على المسرح الكبير.

تترات محفورة في الوجدان

 

تتضمن الأمسية باقة من أشهر تترات المسلسلات المصرية التي شكلت وجدان المشاهد المصري والعربي على مدار عقود، وتجاوزت كونها مجرد مقدمات موسيقية لتصبح رمزًا لأعمال درامية خالدة في الأذهان.

 

من بين هذه التترات: "أرابيسك"، "الشهد والدموع"، "المال والبنون"، و"هوانم جاردن سيتي"، وغيرها من الأعمال التي لا تزال تعيش في الذاكرة الجماعية.

أصوات شابة تعيد الحياة للألحان القديمة

 

يشارك في الأمسية نخبة من الأصوات الشابة المتميزة، وهم: أميرة أحمد، كنزي تركي، فرح الموجي، محمد حسن، وليد حيدر، ومؤمن خليل، حيث يقدم كل منهم رؤية معاصرة لهذه التترات في أداء يجمع بين الأصالة والتجديد، وسط فرقة موسيقية تنقل الجمهور إلى أجواء الزمن الجميل.

فرقة عبد الحليم نويرة.. تاريخ من الحفاظ على التراث

 

تأسست فرقة عبد الحليم نويرة عام 1967 على يد المايسترو الراحل عبد الحليم نويرة، تحت اسم "فرقة الموسيقى العربية"، بهدف إحياء التراث الغنائي العربي الأصيل وتقديم أشكاله وقوالبه المختلفة من الموشحات والقصائد والطقاطيق والأدوار.

 

وقد لعبت الفرقة دورًا محوريًا في تقديم أعمال كبار الملحنين المعاصرين، كما أتاحت الفرصة للأصوات الجديدة للانطلاق في سماء الفن.

استمرار رسالتها برؤية متجددة

 

منذ تأسيسها، حافظت الفرقة على رسالتها في تقديم الموسيقى العربية بشكل راقٍ ومميز، وها هي اليوم تعود لتجدد العهد مع الجمهور في احتفالية فنية تحتفي بتراث الدراما المصرية وتمنح هذه التترات الخالدة فرصة للعودة إلى المسرح، بتوزيعات موسيقية جديدة وأداء حي ينبض بالمشاعر والحنين.

مقالات مشابهة

  • عيار 21 الآن.. سعر الذهب اليوم السبت 14-6-2025 بعد الزيادة الكبيرة
  • الملازم علي الكندي.. ذاكرة من ذهب
  • خطوة جديدة من مايكروسوفت لتعزيز أمان البريد.. تعرف على الملفات المحظورة
  • غدًا أمسية طربية تستعيد ذاكرة الدراما المصرية في دار الأوبرا.. تترات خالدة بصوت فرقة عبد الحليم نويرة
  • سامي قمصان: أتفق مع قرار الأهلي بعدم ضم علي معلول للمونديال رغم قيمته الكبيرة
  • أيهما أقوى ذاكرة: النساء أم الرجال؟ ولماذا؟
  • السينما لا تموت.. توم كروز يُنقذ الشاشة الكبيرة في ثامن أجزاء المهمة المستحيلة
  • وزيرا الكهرباء والبترول يتفقدان مركز التحكم القومي للغاز الطبيعي
  • إدارة الزمالك: نُدير الملفات بهدوء.. والمدرب الجديد في الطريق
  • مستشار عقاري يوضح كيفية معرفة القيمة السوقية للعقار قبل شرائه.. فيديو