ماذا يحدث عند تناول بذور اليقطين؟
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
سواء كنت تحاول بناء عضلاتك، أو تسعى إلى نوم هادئ وعميق، أو حتى تحاول فقط كبح نوبات الجوع المفاجئة، فإن بذور اليقطين تعتبر من الخيارات النموذجية كوجبة خفيفة صحية.
وبحسب ما نشرته صحيفة Times of India، فإن بذور اليقطين ليست مجرد تسالي، بل هي كنز غذائي غني بالفوائد، يجعلها تتصدر عالم الوجبات الخفيفة الصحية.
وإليك 11 فائدة تجعل منها إضافة ذكية لنظامك الغذائي:
غنية بالبروتين: ما يجعلها ممتازة للرياضيين ومحبي بناء العضلات.
تعزز صحة القلب: بفضل محتواها من الأحماض الدهنية غير المشبعة.
تحسّن جودة النوم: لاحتوائها على التربتوفان، حمض أميني يعزز النوم.
تدعم صحة البروستاتا: خصوصاً عند الرجال في منتصف العمر.
مضادة للالتهابات: ما يساعد في تخفيف الألم وتحسين حركة المفاصل.
غنية بمضادات الأكسدة: تقي الجسم من الجذور الحرة والأمراض المزمنة.
تنظم مستويات السكر بالدم: ما يفيد مرضى السكري أو من يعانون من مقاومة الأنسولين.
تساعد في السيطرة على الوزن: لأنها تمنح شعورًا بالشبع لفترة طويلة.
تحسن المزاج: بفضل احتوائها على المغنيسيوم والتربتوفان.
تقوي الجهاز المناعي: لغناها بالزنك.
تعزز صحة البشرة والشعر: بفضل الفيتامينات والمعادن المتنوعة فيها.
نصيحة سريعة:
يمكن تناول بذور اليقطين محمصّة كوجبة خفيفة، أو إضافتها للسلطة، أو حتى طحنها ومزجها مع العصائر والمخبوزات، لتحصل على فوائدها الكاملة بسهولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بذور اليقطين اليقطين فوائد بذور اليقطين بذور الیقطین
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث لجسمك عند شرب عصير البطيخ بانتظام؟
يُعد عصير البطيخ من المشروبات الطبيعية المنعشة والغنية بالعناصر الغذائية، حيث يحتوي على كميات وفيرة من الماء والإلكتروليتات مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم، مما يجعله خيارا مثاليا للحفاظ على توازن السوائل وتعزيز الأداء البدني، خصوصا في الأجواء الحارة أو بعد التمارين الرياضية.
مصدر فعّال للترطيب
يتميز البطيخ بنسبة مياه تفوق 90 بالمئة، ما يجعله من أفضل الخيارات لترطيب الجسم، سواء تم تناوله كفاكهة أو عصير.
وتوضح أخصائية التغذية ألكسندرا روزنستوك من مركز "ويل كورنيل للطب" ومستشفى نيويورك-بريسبتيريان، أن "كوبا واحدا من مكعبات البطيخ يحتوي على نحو 139 ملليلترا من الماء"، ما يعزز من ترطيب الجسم خاصة بعد التعرض لأشعة الشمس أو الشعور بالعطش.
غني بالإلكتروليتات
يساهم عصير البطيخ في تعويض الإلكتروليتات التي يفقدها الجسم عبر التعرق، مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم، وهما عنصران أساسيان في العديد من الوظائف الحيوية.
وتُشير أخصائية التغذية جوليا زومبانو من "عيادة كليفلاند" إلى أن "الإلكتروليتات ضرورية لوظائف العضلات والدماغ، كما يدعم البوتاسيوم الأداء الطبيعي لخلايا الجسم".
يحتوي على مغذيات أساسية
يمد عصير البطيخ الجسم بعدد من الفيتامينات والمعادن المهمة، منها فيتامين A، وفيتامين C، واللوتين، وحمض الفوليك، وهي عناصر تسهم في دعم جهاز المناعة وتحسين صحة الجلد والعين.
قد يساهم في خفض ضغط الدم
يحتوي عصير البطيخ على الحمض الأميني "سيترولين"، الذي أظهرت الدراسات دوره في المساعدة على تنظيم ضغط الدم، عبر تعزيز إنتاج أكسيد النيتريك الذي يحسن مرونة الأوعية الدموية ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري من النوع الثاني.
فوائد محتملة لصحة القلب
إلى جانب السيترولين، يحتوي البطيخ على الحمض الأميني "أرجينين"، والذي يُعتقد أنه يساهم في تحسين تدفق الدم وتقليل ضغط الدم.
كما يحتوي العصير على مضادات أكسدة مثل الليكوبين وبيتا كاروتين وفيتامين C، والتي تلعب دورا في حماية خلايا الجسم من التلف وتعزيز صحة القلب.
وتُشير زومبانو إلى أن "الليكوبين قد يساعد في تحسين مستويات الدهون في الدم وخفض ضغط الدم".
دعم محتمل لخسارة الوزن
ربطت بعض الأبحاث بين استهلاك البطيخ وجودة النظام الغذائي بشكل عام، وقد يكون له دور في تخفيف ألم العضلات بعد التمارين، إلى جانب مساعدته لبعض الأشخاص في إدارة وزنهم. وتُضاف إلى ميزاته إمكانية استهلاك كامل ثمرة البطيخ، بما في ذلك قشرها الذي يمكن طهيه أو تخليله، وكذلك بذورها الصالحة للأكل.