تشكيلات أكاديمية في الأردنية .. 7 نواب للرئيس / اسماء
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
#سواليف
قرر #مجلس_أمناء_الجامعة_الأردنية خلال جلسة عقدها اليوم الأربعاء، برئاسة رئيس المجلس الأستاذ الدكتور عدنان بدران، وبناء على تنسيب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور نذير عبيدات إجراء #تشكيلات_أكاديمية على مستوى #نواب_الرئيس وعمداء الكليات في الجامعة.
وشملت التشكيلات:
أ. د نزيه البطوش نائبا للرئيس لفرع العقبة
مقالات ذات صلة ليال رطبة تميل للبرودة خلال الأيام القادمة / تفاصيل 2023/08/23أ.
أ.د انعام خلف نائبا للرئيس لشؤون الاعتماد والتخطيط الاستراتيجي
أ.د صالح السواعير نائبا للرئيس لشؤون التصنيفات العالمية والاعتماد الدولي
أ.د ناهد عميش نائبا للرئيس لشؤون العلاقات والاشراكات
أ.د مهند المبيضين نائبا للرئيس لشؤون الكليات الانسانية
أ.د أشرف أبو كركي نائبا للرئيس لشؤون الكليات العلمية
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نواب الرئيس
إقرأ أيضاً:
الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون
الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون من خلال المقابلة التي أجراها معه الصحفي السوداني المتميز، الحائز على جوائز عالمية، الصديق العزيز خالد عبد العزيز، يمكن تلخيصها في خمس نقاط رئيسية:
1. تأكيد وطنية الحزب، وأنه لا يرتبط بأي تنظيم إسلامي عالمي، خلافًا لما تروّج له دعاية الميليشيا ومناصروها من وراء ستار شفاف ومكشوف.
2. القرار الاستراتيجي للحزب بألا عودة إلى السلطة إلا عبر صناديق الاقتراع، وليس عبر فوهة البندقية.
3. مشاركة شباب الإسلاميين في الحرب إلى جانب القوات المسلحة جاءت من منطلق وطني لحماية الدولة من الاختطاف، شأنهم في ذلك شأن غالبية المشاركين، ولم تكن مدفوعة بمكاسب آنية أو مصالح ضيقة.
4. رؤية الحزب بشأن العلاقة بين السياسيين والمؤسسة العسكرية، تأكيده على ضرورة وجود دور متفق عليه للجيش، “حتى لا يخرج من الباب ويعود من النافذة”.
5. طمأنة المكون العسكري، وعلى رأسه الفريق أول البرهان، بأن فرصه في الاستمرار في السلطة تظل قائمة عبر المرحلة الانتقالية وما بعدها، من خلال آلية ”الاستفتاء”، وأن “معركة الانتخابات ستبقى محصورة بين الأحزاب”.
هذه الرسائل الخمس التي طرحها أحمد هارون ليست مجرد مواقف حزبية عابرة، بل تمثل محاولة جادة لإعادة تموضع سياسي يقرأ التحولات العميقة في المشهد السوداني، ويقدّم مقاربة جديدة للتعاطي مع السلطة والقوات المسلحة والرأي العام.
ففي وقت تتعدد فيه الاستقطابات وتتشظى الساحة الوطنية، تسعى هذه الرسائل إلى تثبيت سردية مختلفة جوهرها:
حزب وطني بلا امتدادات خارجية، لا يسعى للحكم عبر العنف، ويراهن على الانتخابات، ويدرك ضرورة تحديد أدوار الجيش، مع تقديم ضمانات للقوى المدنية بأن ميدان الصراع القادم سيكون ديمقراطيًا.
ضياء الدين بلال