مشاركة كبيرة في مهرجان العين للشطرنج
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلةينظم نادي العين للشطرنج والألعاب الذهنية ومستشفى كند مهرجان الشطرنج، بمشاركة كبيرة من لاعبي الفئات السنية، ويأتي ضمن سلسلة من البطولات والأنشطة التي يسعى من خلالها النادي لنشر ثقافة الشطرنج في المجتمع، وتعزيز التعاون مع المؤسسات المحلية، لا سيما الصحية منها، في إيجاد بيئة محفزة للأنشطة الذهنية.
وشهد الافتتاح حضور يوسف الكويتي، الأمين المالي لنادي العين للشطرنج والألعاب الذهنية، الذي عبّر عن سعادته بمستوى التنظيم والتعاون القائم بين النادي والمستشفى، مشيراً إلى أهمية الرياضة في تنمية مهارات التفكير والتركيز لدى الأطفال والشباب.
وتُقام البطولة في مستشفى كند، في أجواء تسودها الحماس والتفاعل، وسط استعدادات تنظيمية عالية تهدف إلى تقديم تجربة فريدة للمشاركين والجمهور على حد سواء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين الشطرنج نادي العين للشطرنج
إقرأ أيضاً:
النادي والهيئة: تصاعد في حجم اعتداءات الاحتلال بحق الأسرى
رام الله - صفا وثّقت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير تصاعدًا في حجم الاعتداءات على الأسرى، لا سيّما عبر عمليات الصعق بالكهرباء، وإطلاق الرصاص المطاطي. وقالت الهيئة والنادي في بيان يوم الأحد: إن منظومة التوحّش الإسرائيلي تواصل ارتكاب جرائمها بحقّ الأسرى، حيث تستمرّ جرائم التعذيب والتنكيل والتجويع والاعتداءات الممنهجة بشكل غير مسبوق منذ بدء حرب الإبادة. وأشارا إلى أنه بالاستناد إلى عشرات الزيارات التي نفّذتها الطواقم القانونية خلال تشرين الثاني/ نوفمبر2025، فإن الاحتلال يستغل الإصابات التي يعاني منها الجرحى من أجل تعذيبهم بحرمانهم من العلاج، خصوصًا بعد نقلهم إلى السجون المركزية. وذكرا أن الحالات المرضية تستمر بالارتفاع، وتتدهور الأوضاع الصحية العامة للأسرى، مع تجدد انتشار مرض الجرب (السكابيوس) في عدة سجون، وتسجيل مئات الإصابات مجددًا. وتمكّنت الطواقم القانونية من زيارة عدد من معتقلي غزة المحتجزين في قسم “ركيفت” الواقع تحت الأرض في سجن "الرملة. ونقلت الطواقم إفادات مروّعة عمّا تعرّض له المعتقلون منذ لحظة الاعتقال وخلال التحقيق، ولاحقًا أثناء احتجازهم في هذا القسم المغلق تحت الأرض. وفيما يتعلق بقضية الأسيرات والأطفال، فلم تختلف الأوضاع وظروف الاحتجاز كثيرًا؛ إذ سجّلت خلال تشرين الثاني العديد من عمليات القمع الممنهج بحقهم، وتعرضت الأسيرات والأطفال لاعتداءات بمستويات مختلفة. وأشارت الأسيرات إلى تفاصيل قاسية ومهينة للكرامة الإنسانية، عكست سياسة السلب والحرمان التي تنتهجها إدارة السجون بحقهن. وتشمل السجون التي جرى زيارتها كلًا من:(النقب، عوفر، الدامون، شطة، مجدو، جلبوع، معسكر عوفر (جلعاد)، سجن جانوت – ريمون ونفحة سابقًا، إضافة إلى قسم ركيفت في سجن الرملة).