ضبط سائق وضع كشاف عالى الإضاءة تسبب فى انعدام الرؤية على الطريق الدائرى
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
كشفت وزارة الداخلية ملابسات تداول فيديو على مواقع التواصل الاجتماعى لسائق سيارة نقل بوضع كشاف على الإضاءة بالخلف تسبب فى اتعدام الرؤية على باقى مرتادى الطريق، وتم ضبطه وحرر محضر بالواقعة.
وفى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تضمنه مقطع فيديو تم نشره على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن قيام قائد سيارة نقل بوضع كشاف عالى الإضاءة بالخلف متسبباً فى إنعدام الرؤية لقائدى السيارات التى تسير خلفه أثناء سيره أعلى الطريق الدائرى بالجيزة، مما يعرض سلامة المواطنين للخطر.
وبالفحص أمكن تحديد وضبط (السيارة ، وقائدها) ، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال السيارة وقائدها.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حملة امنية اخبار الحوادث انعدام الرؤية اخبار عاجلة الطريق الدائرى
إقرأ أيضاً:
بسرعة 60 ميلًا في الساعة.. هذه السيارة الصغيرة أسرع من بورش
في خطوة جريئة ومبتكرة، أثبت معدلو السيارات أن العصر الكهربائي فتح آفاقًا جديدة وغير متوقعة لتعزيز الأداء، حيث لم تعد القوة حكرًا على المحركات الكبيرة.
والمثال الأبرز على هذا التحول هو سيارة "فولكس فاجن بيتل" الكلاسيكية والبسيطة، والتي كانت تعرف بـ "الخنفساء".
فبمجرد إلقاء نظرة على شكلها الخارجي، قد تبدو كمركبة عادية تسير ببطء في قرية هادئة، لكنها تخفي تحت غلافها العتيق قوة نارية هائلة تجعلها قادرة على إحراج أحدث السيارات الرياضية الخارقة.
قوة فائقة خفية تفوق التوقعاتتستمد هذه "الخنفساء" غير البريئة قوتها من محتويات حديثة وقوية لم يكن أحد ليتوقع وجودها في هذا الهيكل الكلاسيكي.
لقد تم بناء هذه السيارة بواسطة ورشة "كنبر باجز آند مور" (Knepper Bugs & More) بعد إنقاذها من ساحة الخردة.
القلب الجديد للسيارة هو محرك كهربائي مستعار من طراز "تسلا"، ويغذى ببطارية قوية من "بورش".
أداء يحرج السيارات الخارقةهذه التوليفة الكهربائية السحرية منحت "الخنفساء" قوة دفع هائلة تتجاوز 600 حصان، وهو رقم يتجاوز بكثير قدرات السيارة الأصلية.
الأداء الصادم لهذه المركبة الكلاسيكية يتجلى في زمن تسارعها: فهي تنطلق من 0 إلى 62 ميلاً في الساعة (ما يعادل 0-100 كم/ساعة تقريبًا) في غضون 2.9 ثانية فقط.
هذا الرقم يجعلها أسرع في الانطلاق من طرازات سيارات خارقة شهيرة ومخصصة للحلبات، مثل "بورش 911 GT3"، والتي تحقق تسارعًا في حدود 3.4 ثانية.
الثورة الكهربائية تفتح الباب للمعدلينلقد أتاحت الطاقة الكهربائية عالماً جديدًا من الاحتمالات أمام معدلي السيارات.
فبإمكانهم الآن حشو أداء جاد وقوي في هياكل سيارات لم تصمم أبدًا في الأصل لاستقبال محركات ضخمة أو قوية، وذلك بفضل الطبيعة المدمجة والكفاءة العالية للمحركات الكهربائية.
وتعد هذه البيتل خير مثال على أن الأداء الخارق لم يعد مرتبطًا بالضرورة بالتصميم العدواني، بل يمكن أن يختبئ تحت أكثر المظاهر براءة.