مفتي الجمهورية ينعى ضحايا اصطدام قطار ركاب القنطرة
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
نعى الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ضحايا الحادث المأساوي الذي وقع إثر اصطدام قطار ركاب بخط "القنطرة - بئر العبد" بميني باص، مما أسفر عن وقوع عددٍ من الوفيات والإصابات.
وتقدم مفتي الجمهورية - في بيان اليوم /الخميس/ - بخالص العزاء والمواساة لأسر الضحايا، سائلا الله - عزَّ وجلَّ - أن يشمل المتوفين برحمته الواسعة في هذه الأيام المباركة، وأن يجعلهم في منازل الشهداء، وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان ويعوضهم عن فقدهم خيرًا، راجيا أن يمُنَّ - سبحانه وتعالى - على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يخفف عنهم آلامهم، ويكتب لهم السلامة والعافية، داعيًا الله أن يحفظ مصر وأهلها من كل مكروه وسوء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مفتي الجمهورية حادث اصطدام اصطدام قطار ميني باص
إقرأ أيضاً:
لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! (فيديو)
#سواليف
حاول #راكب مضطرب فتح #باب_الطوارئ أثناء رحلة لطائرة تابعة لخطوط “آل نيبون” اليابانية متجهة من #طوكيو إلى #هيوستن، ما أجبر الطاقم على تغيير مسار الرحلة إلى #مطار_سياتل الأمريكي.
لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! pic.twitter.com/QWIsVdId3j
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 25, 2025ووفقا لشهود عيان، قام الرجل، الذي لم تكشف هويته، بمحاولته المفاجئة بعد تسع ساعات من إقلاع #الطائرة، بينما كان معظم #الركاب نائمين.
مقالات ذات صلة السعودية.. ضبط آلاف المخالفين في حملات أمنية قبيل موسم الحج 2025/05/25وعلى الفور، تصدى له رجلان من المحاربين القدامى، بمساعدة مضيفات الطيران، حيث تم إسقاطه وإخضاعه قبل تقييده في مقعده.
وذكرت الراكبة آشلي، التي كانت على متن الرحلة، أن الرجل بدا في البداية وكأنه يعاني من وعكة صحية، لكنه فجأة اتجه نحو باب الطوارئ في محاولة لفتحه. وقالت إن الرجلين اللذين احتويا الموقف تصرفا بهدوء واحترافية، حيث أوضح أحدهما أنه خدم سابقا في البحرية، بينما كان الآخر عسكريا مخضرما.
وبعد احتواء الموقف، اضطر طاقم القيادة إلى تحويل مسار الطائرة إلى سياتل، حيث هبطت بعد 45 دقيقة من الحادث. وعقب الهبوط، تصرف راكب آخر بشكل غريب، مما زاد من توتر الركاب، وفقا لآشلي، التي أعربت عن صدمتها من الواقعة، قائلة إنها لن تجلس مجددا بجوار مخارج الطوارئ.