أستاذ العمارة: مباني وسط البلد «لغة» تربط بين الماضي والحاضر
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
أكد عضو اللجنة العليا للتنسيق الحضاري أستاذ فن العمارة، الدكتور أسامة النحاس، أن مباني وسط البلد تحكي قصصا تاريخية جميلة وتحتوي على أجواء رمضانية يذهب إليها الزوار.
وأضاف النحاس، خلال برنامج «هذا الصباح»، في فقرة قدمتها الإعلامية شيرويت حمدي، أن المعمار في وسط البلد يجمع بين الأوروبي والمصري الأصيل وهو أحد عوامل الجذب السياحي، كما أن المباني تحتوي على فن معماري يستطيع الطلبة الجدد من خلالها تعلم المعمار الأصيل.
ولفت إلى أن مباني وسط البلد هي ثروة عقارية مصرية يجب الحفاظ عليها لكي تكون لغة بين الماضي والحاضر، مشيرا إلى أنه يجب إضافة التطوير جنبا إلى جنب بجوار عملية الحفاظ على الأصول الفنية والحرفية لواجهات المباني.
«الوزراء» يستعرض تصور للاستفادة من المباني ذات الطابع المميز بالقاهرة التاريخية
وزير الثقافة الفلسطيني: خسائرنا من المبدعين والمباني التاريخية محاولة لطمس الهوية
القاهرة التاريخية على قائمة التراث العالمي باليونيسكو.. حمزة: مقبرة أمير الشعراء ضمن 86 مقبرة في سجل المباني ذات الطراز المعماري المتميز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وسط البلد برنامج هذا الصباح أجواء رمضانية فن العمارة مباني وسط البلد وسط البلد
إقرأ أيضاً:
محافظ المنيا يعلن بدء تقسيط رسوم التصالح فى مخالفات المباني تيسيرا على المواطنين
أعلن محافظ المنيا عماد كدواني، بدء المراكز التكنولوجية بالوحدات المحلية، فى تنفيذ قرار تقسيط رسوم التصالح فى مخالفات المبانى؛ تيسيرا على المواطنين، مؤكدا أن أجهزة الدولة تسعى إلى تسريع وتيرة العمل في ملف التصالح على مخالفات البناء من خلال تيسير الإجراءات وتخفيف الأعباء عن المواطنين .
وأوضح المحافظ -فى بيان اليوم /الخميس/- أنه إلى جانب تقسيط الرسوم هناك تبسيط الإجراءات مما يساعد في زيادة معدلات الأداء ورفع كفاءة العمل بالمراكز التكنولوجية، بما يعود بالنفع المباشر على المواطنين من خلال تحسين مستوى الخدمات والمرافق .
ووجه كدواني، إدارة الأملاك ببدء تطبيق نظام التقسيط للمواطنين الراغبين في التصالح، بما يسهم في تخفيف العبء المالي ويدعم جهود الدولة في تقنين الأوضاع القانونية للمباني المخالفة، داعياً المواطنين إلى استغلال الفرصة والمبادرة باستكمال الإجراءات لتجنب أي ملاحقات قانونية مستقبلية.
وشدد على أهمية التنسيق الكامل بين إدارات أملاك الدولة ورؤساء المراكز والمدن لتكثيف جهود التوعية، وتشجيع المواطنين على إنهاء التصالح، مؤكداً أن ما يتم تحصيله من مستحقات الدولة سيتم توجيهه لدعم مشروعات البنية التحتية والخدمات العامة في مختلف القرى والمراكز.