تقرير رسمي: المغاربة رابع أكثر شعوب العالم تحدثاً باللغة الفرنسية
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
احتفلت فرنسا أمس السبت بأسبوع اللغة الفرنسية و التي تعتبر اليوم خامس أكثر اللغات تحدثا في العالم.
و بحسب تقرير رسمي نشرته المدينة العالمية للغة الفرنسية، فإن الفرنسية تأتي في المرتبة الخامسة عالميا بعد الإنجليزية والمندرينية والهندية والإسبانية بـ 309.8 مليون متحدث.
كينشاسا جمهورية الكونغو الديمقراطية، لديها أكبر عدد من الناطقين بالفرنسية، حيث بلغ عددهم 12.
بعد فرنسا، تأتي جمهورية الكونغو الديمقراطية، في المرتبة الثانية من حث عدد السكان المتحدثين بالفرنسية بـ 48,925,000 نسمة، ثم الجزائر والمغرب وألمانيا.
ووفقًا لذات التقرير فإن لغة موليير هي ثاني أكثر اللغات تعلمًا، حيث يدرسها 132 مليون شخص عبر العالم.
خارج فرنسا ، تأتي لبنان في المرتبة الأولى من حث الدول المحتضنة للمدارس الفرنسية إذ تتواجد بها 64 مدرسة وثانوية فرنسية ، تليها الولايات المتحدة فالمغرب وتونس ومدغشقر.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الأردن ضمن أقوى 50 دولة في العالم لعام 2025
صراحة نيوز ـ حلّ الأردن في المرتبة الخمسين عالميًا ضمن قائمة أقوى دول العالم لعام 2025، وفقًا لتقرير صادر عن مؤسسة U.S. News & World Report، والذي يعتمد على مجموعة من المعايير الدقيقة التي تشمل القوة السياسية، والتأثير الاقتصادي، وقوة الصادرات، والتحالفات الدولية، إلى جانب القوة العسكرية.
التقرير الذي صنف المملكة ضمن نخبة الدول صاحبة التأثير العالمي، إلى جانب عدد من الدول العربية والإسلامية، وهو ما يعكس حضور الأردن ومكانته المتنامية إقليميًا ودوليًا رغم التحديات الاقتصادية والسياسية المحيطة.
الولايات المتحدة تصدرت القائمة، تلتها الصين، ثم روسيا، والمملكة المتحدة، وألمانيا، بينما جاءت السعودية في المركز التاسع، متقدمة على العديد من القوى التقليدية، فيما احتلت الإمارات المركز الحادي عشر، وإيران المرتبة السادسة عشرة، وتركيا في المرتبة السابعة عشرة، وقطر في المرتبة التاسعة عشرة، والكويت في المركز الخامس والعشرين.
وجاءت مصر في المرتبة الثانية والثلاثين، ما يؤكد الحضور الوازن للدول العربية في قائمة القوة العالمية، التي تشمل خمسين دولة من مختلف القارات.
يعكس هذا التصنيف مدى تأثير الأردن في الساحة الدولية بفضل سياساته المتوازنة، وتحالفاته الإقليمية والدولية، ودوره المحوري في حفظ الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.