طرق استخدام فانوس رمضان في ديكور المنزل
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
فانوس رمضان من أجمل الرموز في شهر رمضان المبارك، ويمكن استخدامه بأكثر من طريقة لإضفاء جو من الفرح والبهجة والروحانية على ديكور المنزل وتضفي لمسة احتفالية على المكان، إليك بعض الطرق لاستخدام فانوس رمضان في ديكور المنزل:
اقرأ ايضاًتنسيق فوانيس رمضان الصغيرة على طاولات غرف المعيشة أو طاولة الطعام، وأيضاً يمكن تزيينها بالمصابيح الصغيرة أو الشموع لإضاءة المكان بشكل لطيف في المساء.يمكن ترتيب الفوانيس الخاصة لرمضان حول نبتة أو شجرة في المنزل كزينة مميزة لإضفاء منظر جميل على المنزل.تعليق فانوس كبير أو مجموعة من الفوانيس على نوافذ المطبخ أو غرفة المعيشة لإضفاء جو مميز.وضع فوانيس رمضان على الأرفف أو على الطاولات كمصدر إضاءة هادئة في فترة المساء بعد تعب يوم طويل.يمكن وضع فوانيس رمضان في الزوايا البعيدة عن الإضاءة الرئيسية من أجل تعزيز جو رمضان في المكان من دون أن تشوش على باقي الديكور.تعليق فوانيس رمضان على الحائط إذا كانت مساحات غرفة المعيشة فارغة في الغرفة.يمكن استخدام فوانيس رمضان الملونة في غرفة الأطفال من أجل إضافة جو من البهجة والفرح والتشجيع لهم خلال شهر رمضان.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ديكور المنزل فوانیس رمضان
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يحرقون منزلًا لعائلة من سبعة أطفال
صراحة نيوز -أقدم مستوطنون إسرائيليون، فجر الأربعاء، على إحراق منزل فلسطيني في قرية سوسيا الواقعة في منطقة مسافر يطا جنوب محافظة الخليل، في تصعيد خطير ضمن سلسلة متواصلة من اعتداءات المستوطنين ضد أهالي الضفة الغربية.
وقال ناصر شريتح، صاحب المنزل، إن الهجوم وقع بعد منتصف الليل أثناء نومه مع زوجته وأطفاله السبعة، موضحًا أن النيران التهمت المنزل بالكامل، وأنه “لولا لطف الله” لكانت العائلة قد تعرضت لكارثة إنسانية.
وأوضح أن المنزل المحترق مكوّن من غرفة ومطبخ وحمام، ومبني من الطوب ومسقوف بالصفيح، مؤكدًا أن هذا الاعتداء ليس فرديًا، بل يهدف إلى تهجير السكان قسرًا لصالح مشاريع التوسع الاستيطاني.
من جانبه، قال الناشط الحقوقي نصر نواجعة إن ما يجري هو جزء من سياسة ممنهجة لإفراغ مناطق “ج” من الوجود الفلسطيني، مشيرًا إلى أن عنف المستوطنين بات يجد دعمًا صريحًا من مؤسسات رسمية في دولة الاحتلال.
وتعيش قرية سوسيا في ظروف حياتية قاسية، حيث تمنع سلطات الاحتلال البناء، ويضطر السكان للعيش في كهوف ومساكن بدائية معرضة للهدم في أي لحظة.