صدى البلد:
2025-10-14@08:50:22 GMT

13 معلومة تحميك من النصب

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

تنتشر بين المواطنين مقولة "القانون لا يحمي المغفلين" الجملة التى يتم سماعها بشكل يومي لما يواجهه هؤلاء المواطنين من عمليات نصب، سواء عن طريق المستريحين الذين ظهروا مؤخرا، والنصب في بعد الأماكن التي تبيع منتجات مغشوشة، وفى ظل ازدياد عمليات النصب، والدخول فى متاهة إثبات حقوقهم دون جدوى، يقدم اليوم السابع شرحا مبسطا لتلك المقولة.

ونقدم  نقاط مهمة وضعها قانونين لعدم الوقوع فيها:
- عدم توقيع أي ورقة أو عقد قبل أن تقرأ بنوده جيداً.
- ألا تشترِي أي سيارة خارج دائرة الترخيص والمركبات، إلا لو كنت تسطيع الكشف عن ملف السيارة في القسم التابعة له.
-لا تدفع أجرة المنزل دون أن تأخذ من المالك وصل يفيد بالدفع في حالة الإيجار.
- لا تتأخر في تقديم شكوى عاجلة إذا تعرضت لأي ضرر، حتي لا يفعلها خصمك قبلك وتفقد حقك.
- إستشارة محامٍ قبل أي إجراء ممكن أن يرتب عليك ضرراً فيه.
- لا توّقع مخالصة من العمل قبل أن تأخذ كافة مستحقاتك القانونية.
- لا تترك بطاقتك الائتمانية لآحد، ولا أي وثائق خاصة بك مهما كانت.
- بلاش تسجل مكالمات هاتفية، لأنها تعرضك للمُساءلة القانونية خاصة وأنها بدون علم المقصود بها.
- يجب الا تسب أحداً على السوشيال ميديا لأنها تعرضك للحبس و للمساءلة القانونية.
- لو تعرضت للتهديد أو الابتزاز ، لا تتأخر عن إخبار قسم الجرائم الإلكترونية التابع له .
- لا تُعطِ أحداً مالاً دون أن توّثق عن طريق وصل أمانة او ورقة مكتوب فيها صياغة مناسبة تثبت أنك قد أعطيته مال.
- يجب آنك تكتب عقودك عند محام، فهو أدرى وأعلم منك بكيفية صياغتها وتوثيقها ، بما يتماشى مع مصلحتك.
- إياك تشترى عقارا على الخريطة قبل أن تتاكد أنه حصل على الموافقات الحكومية والتراخيص مع الضمانات وعليك الذهاب لموقع المشروع بنفسك.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

موسكو تكشف حقيقة «تسمم الأسد».. الشرع: نعتزم استخدام الوسائل القانونية لملاحقته

أكد الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تستحق العيش في سلام وأمن بعد أعوام الحرب والمعاناة، معتبراً أن العالم أمام “فرصة تاريخية عظيمة” لإعادة بناء سوريا والمساهمة في استقرار المنطقة بأكملها.

وقال الشرع في مقابلة مع شبكة CBS الأميركية إن سوريا لم تنفذ أي عمليات خارج أراضيها، موضحاً أن قواته “لم تستهدف أحداً سوى النظام السابق”، في إشارة إلى حكومة بشار الأسد، التي صنفتها واشنطن سابقاً على لائحة الإرهاب.

وفي جولة له داخل حي جوبر الدمشقي المدمّر، تحدث الشرع عن خطط إعادة الإعمار التي قد تتطلب ما بين 600 إلى 900 مليار دولار، داعياً المجتمع الدولي إلى “تحمل مسؤوليته بعد أن شاهد المأساة السورية تتكشف على مدى 14 عاماً من دون أن يفعل شيئاً لوقفها”.

وأضاف أن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الولايات المتحدة ودول أخرى ساهمت في تعميق معاناة السوريين، قائلاً: “أي طرف يعيق رفع العقوبات عن سوريا هو شريك في الجريمة التي ارتكبت بحق هذا الشعب.”

وفيما يتعلق بملف محاكمة بشار الأسد، أكد الشرع أنه يعتزم استخدام الوسائل القانونية لملاحقته، مشيراً إلى أن الدخول في صراع مباشر مع روسيا في هذا التوقيت سيكون “مكلفاً للغاية وغير مفيد لمصلحة البلاد”.

وأوضح أن القضاء السوري أصدر مذكرة توقيف غيابية بحق الأسد بتهم القتل العمد والتعذيب في أحداث درعا عام 2011، تمهيداً لتعميمها عبر الإنتربول.

وفي حديثه عن الضربات الإسرائيلية على سوريا، كشف الشرع أن القصف استهدف مقرات للجيش ووزارة الدفاع، بل وصل إلى محيط قصره الرئاسي مرتين، معتبراً أن “استهداف القصر إعلان حرب”، لكنه شدد على أن سوريا لا تريد خوض الحروب أو تهديد إسرائيل.

كما ردّ على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن حماية أبناء الطائفة الدرزية، مؤكداً أن هذه المسألة “شأن سوري داخلي يجب أن يُحل وفق القانون من قبل السلطات السورية”.

وفي سياق منفصل، علق الشرع على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي وصفه بـ”الشخص الوسيم والصلب”، قائلاً مازحاً: “هل تشكون في ذلك؟”، مؤكداً أن لقاءه الأخير مع ترامب في السعودية كان مثمراً، وأن الجانبين ناقشا إمكان انضمام سوريا إلى اتفاقات أبراهام.

وكان ترامب قد أشاد بالشرع عقب اللقاء، واصفاً إياه بأنه “شاب قوي البنية ورائع”، مضيفاً أن لديه “فرصة حقيقية للحفاظ على وحدة سوريا وفتح صفحة جديدة في تاريخها”.

 لافروف ينفي شائعات محاولة تسميم بشار الأسد في موسكو

نفى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف صحة الأنباء التي تداولتها بعض وسائل الإعلام حول تعرض الرئيس السوري السابق بشار الأسد لمحاولة تسميم في موسكو، مؤكداً أن هذه المزاعم “عارية تماماً من الصحة”.

وقال لافروف في تصريحات صحفية لوسائل إعلام عربية: “الحديث عن محاولات تسميم الأسد شائعات لا أساس لها. بشار الأسد موجود في موسكو برفقة عائلته لأسباب إنسانية، ولم يتعرض لأي حادث صحي أو أمني.”

وجاءت تصريحات لافروف بعد انتشار تقارير إعلامية تحدثت عن إدخال الأسد إلى أحد مستشفيات موسكو عقب إصابته بتسمم، ورجّحت بعض المصادر أن الحادثة كانت محاولة اغتيال.

وأكد الوزير الروسي أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تداول شائعات مشابهة حول الأسد، مشيراً إلى أن موسكو تعتبر تلك الأنباء “محاولات لتشويه العلاقات الروسية السورية والإيحاء بوجود خلافات داخلية غير موجودة”.

يذكر أن بشار الأسد يعيش في العاصمة الروسية منذ سقوط نظامه وفراره من دمشق، وتُوفّر له موسكو إقامة مؤقتة تحت إشراف السلطات الروسية.

مقالات مشابهة

  • 6 عادات مذهلة تحميك من الاكتئاب وتمنحك طاقة نفسية إيجابية.. نصائح ستغير حياتك
  • موسكو تكشف حقيقة «تسمم الأسد».. الشرع: نعتزم استخدام الوسائل القانونية لملاحقته
  • بارزاني يُذكّر بقانون النفط والغاز لعام 2007: كان سيجنبنا المشاكل القانونية
  • نائب محافظ الأقصر يشدد على الجزاءات القانونية حيال تعطيل أى مسؤول لمصالح المواطنين
  • جهاز مدينة 6 أكتوبر يوقف أعمال صب مخالفة ويتخذ الإجراءات القانونية
  • دفعة جديدة من الخبراء تؤدي اليمين القانونية بوزارة العدل
  • مصطفي شوبير: معنديش كلام أقوله عن أمي لأنها تعبت معايا
  • باكحيل: اللحظة حانت لمصالحة وطنية حقيقية شاملة لا تستثني أحدا
  • أطعمة ممنوعة لمرضى القولون العصبي لتجنّب الانتفاخ والآلام
  • معتز للبرامج.. منصة عربية توازن بين الإتاحة القانونية والمحتوى التقني