مركز الملك عبد العزيز ينظم برنامج لجمع الشباب السعودي مع نظرائهم من الدول الأخرى
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
أقام مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري، بحضور سعادة الأمين العام للمركز، الدكتور، عبدالله الفوزان، ونائب الأمين العام، الأستاذ إبراهيم العاصمي، لقاءً شبابي جمع عدد من الشباب السعودي وشباباً من جنسيات مختلفة، ضمن برنامج (سفير).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .
وفي بداية اللقاء رحب الأمين العام بالمشاركين، وأكد أن برنامج سفير الذي يجمع بين شباباً وشابات من السعودية ومن مختلف الجنسيات، يهدف إلى تعزيز التواصل الثقافي بين الشباب السعودي والمقيمين من مختلف الجنسيات، ويمكن الشباب من مهارات التواصل الفعّال مع الثقافات الأخرى، مبيناً أن برنامج سفير يعمل على إبراز القيم الإنسانية المشتركة، مما يسهم في تحقيق التعايش، وتقوية العلاقات، وتعزيز قيم التسامح والانفتاح على الثقافات الأخرى بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030.
وشهد اللقاء جلسة حوارية ادارتها، شمس الصبي، نوقش خلالها القيم الإنسانية المشتركة بين مختلف الحضارات، كما شهد اللقاء تبادل التجارب حول مفهوم الصيام والتقاليد الدينية والثقافية في مختلف الدول. كما تعرف الشباب من الجنسين على العادات والتقاليد الاجتماعية في كل مجتمع، بما في ذلك الأطعمة، والعادات الرمضانية من مختلف الدول.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الرياض الشباب السعودي مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري التواصل الثقافي جنسيات مختلفة مهارات التواصل رؤية السعودية 2030 تبادل التجارب التقاليد الدينية العادات والتقاليد الشباب السعودی
إقرأ أيضاً:
سفير الإمارات ونائب رئيس وزراء بلغاريا يؤكدان علاقات البلدين الوطيدة
التقى عبد الرحمن الجابر، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية بلغاريا، توميسلاف دونشيف، نائب رئيس الوزراء وزير الابتكار في الحكومة البلغارية.
وأكد خلال اللقاء، العلاقات الوطيدة التي تجمع البلدين في مختلف المجالات، وحرصه على تعزيز التعاون وتفعيله في شتى المجالات، بما يسهم في دعم أواصر الصداقة بين البلدين.
المزيد من التعاون
وأشاد دونشيف، بالعلاقات التي تربط دولة الإمارات وبلغاريا، كما أعرب عن تطلعه إلى المزيد من التعاون بما يعود بالنفع على البلدين الصديقين.
وناقش الجانبان، خلال اللقاء، سبل تعزيز التعاون بين البلدين، ولا سيما في الابتكار وفي عدد من القطاعات الحيوية، بما يحقق المزيد من التقدم والازدهار للبلدين والشعبين الصديقين. (وام)